ذكر موقع «ديبكا» المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، أن نتنياهو أرسل رسائل إلى الرئيس الأمريكي أوباما والعاهل الأردني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، مفادها أن هناك عدة ضباط اتصال يتبعون «داعش» وصلوا إلى شبه جزيرة سيناء، حيث يقيمون فرعا هناك في قيادة تنظيم «أنصار بيت المقدس».
وقال الموقع الإسرائيلي: إن نتنياهو حصل على تلك المعلومات من جهاز الموساد، مشيرا إلى أن هناك تنسيقات بين «داعش» بسيناء وحركة حماس في غزة. وتناولت الرسالة بحسب «ديبكا» التطورات في العراق وتقدم قوات القاعدة في العراق والشام. وأضاف الموقع: إن التطورات الأخيرة في العراق تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي هو القوة العسكرية الوحيدة القادرة على التعامل مع خطر القاعدة في العراق.
إلى ذلك، نفت شخصيات وقيادات فلسطينية في غزة، ما ورد في تقرير أمريكي دعمها لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش»، وجماعات إسلامية مقاتلة أخرى.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب، على عدم علاقته بتنظيم داعش، وقال: لا علاقة لنا البتة بتنظيم داعش المتطرف الذي نختلف معه جملة وتفصيلا. وأضاف: لقد تفاجأنا من نشر هذا التقرير الملفق والكاذب الذي يجسد الانحياز الكامل للعدو الصهيوني. وندد حبيب بالزج بأسماء قادة وشخصيات فلسطينية فيه، واصفا التقرير بأنه عار عن الصحة ولا مصداقية له. وقال: إننا لا نتوافق مع النهج الذي تسير به داعش والجماعات المتطرفة التي تسيء للإسلام والمسلمين، ونحن مع الإسلام الوسطي والعدل والمساواة والرحمة.
وقال الموقع الإسرائيلي: إن نتنياهو حصل على تلك المعلومات من جهاز الموساد، مشيرا إلى أن هناك تنسيقات بين «داعش» بسيناء وحركة حماس في غزة. وتناولت الرسالة بحسب «ديبكا» التطورات في العراق وتقدم قوات القاعدة في العراق والشام. وأضاف الموقع: إن التطورات الأخيرة في العراق تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي هو القوة العسكرية الوحيدة القادرة على التعامل مع خطر القاعدة في العراق.
إلى ذلك، نفت شخصيات وقيادات فلسطينية في غزة، ما ورد في تقرير أمريكي دعمها لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش»، وجماعات إسلامية مقاتلة أخرى.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب، على عدم علاقته بتنظيم داعش، وقال: لا علاقة لنا البتة بتنظيم داعش المتطرف الذي نختلف معه جملة وتفصيلا. وأضاف: لقد تفاجأنا من نشر هذا التقرير الملفق والكاذب الذي يجسد الانحياز الكامل للعدو الصهيوني. وندد حبيب بالزج بأسماء قادة وشخصيات فلسطينية فيه، واصفا التقرير بأنه عار عن الصحة ولا مصداقية له. وقال: إننا لا نتوافق مع النهج الذي تسير به داعش والجماعات المتطرفة التي تسيء للإسلام والمسلمين، ونحن مع الإسلام الوسطي والعدل والمساواة والرحمة.