تحدثت نخبة من سيدات الأعمال والأكاديميات عما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين من تمكين الشباب من الحصول على وظائف توفر لهم الأمن الاقتصادي بمواكبة برنامج تأهيلي وتغيير في المناهج.
تؤكد رانية سليمان سلامة -سيدة أعمال- أن السياسة الاقتصادية قد راعت التنمية البشرية بكافة أشكالها فاستثمرت المملكة في الابتعاث وتطوير التعليم وغيره من الجوانب التي تعد من تدابير التخطيط لمستقبل مستقر للوطن والمواطن.
واضافت: كمواطنة أقول إن إطلالة خادم الحرمين الشريفين علينا في الليلة الأولى من ليالي شهر رمضان المبارك وخطابه كان بمثابة تطمين وأمن لكل مواطن يثق في قيادته، ويقف معها يدا بيد لمحاربة كل ما قد يمس أمن هذا الوطن ومواطنيه، وأنه لابد من خطوات يخطوها المجتمع لتحقيق الأمن الاقتصادي للشباب وبالتالي للمجتمع كافة.
من جهتها، تقول الدكتورة عائشة نتو عضو المجلس العام للتدريب المهني والتقني: اختيار خادم الحرمين لفئة الشباب لتحقيق الأمن الاقتصادي يدل علي عمق نظرته -حفظه الله- ولكي نحقق الاقتصاد الوطني، لابد من أن تكون هناك منظومة كاملة بجميع فئات المجتمع أولها القطاع الخاص بحيث يوفر وظائف للشباب، كما يجب أن يعمل الإعلام والمؤسسات التعليمية على نشر ثقافة تعدد واختلاف الأعمال، حيث هناك الكثير من الشباب والشابات رغم احتياجهم للعمل يرفضون بعض الأعمال فلابد أن تكون هذه الثقافة في المناهج والأسرة والمناهج الدراسية والمساجد وخلع ثوب العيب ولابد أن تشمل ثقافتنا جميع أنواع الأعمال دون تميز أو تحيز.
ومن جانبها ترى فاتن بندقجي رئيس مكتب استشارات ومستشارة إدارية وتنموية وعضو إدارة أسبق في غرفة جدة أنه لا بد لتوفير الأمن الاقتصادي للشباب من وجود التأهيل والتدريب فالفرص الوظيفية موجودة ومشغولة بعمالة وافدة وهذا يعني أن الكفاءة ليست على حاجة سوق العمل فالشباب لديه منهج العمل الحر وليس لديه بنية تحتية لينجح فيه، لذا لابد من جهة توفر للشباب فرص العمل الحر في وجود بنية تحتية وإلغاء البيروقراطية وتقديم تسهيلات لهم وربطهم بكبار رجال الأعمال.
تؤكد رانية سليمان سلامة -سيدة أعمال- أن السياسة الاقتصادية قد راعت التنمية البشرية بكافة أشكالها فاستثمرت المملكة في الابتعاث وتطوير التعليم وغيره من الجوانب التي تعد من تدابير التخطيط لمستقبل مستقر للوطن والمواطن.
واضافت: كمواطنة أقول إن إطلالة خادم الحرمين الشريفين علينا في الليلة الأولى من ليالي شهر رمضان المبارك وخطابه كان بمثابة تطمين وأمن لكل مواطن يثق في قيادته، ويقف معها يدا بيد لمحاربة كل ما قد يمس أمن هذا الوطن ومواطنيه، وأنه لابد من خطوات يخطوها المجتمع لتحقيق الأمن الاقتصادي للشباب وبالتالي للمجتمع كافة.
من جهتها، تقول الدكتورة عائشة نتو عضو المجلس العام للتدريب المهني والتقني: اختيار خادم الحرمين لفئة الشباب لتحقيق الأمن الاقتصادي يدل علي عمق نظرته -حفظه الله- ولكي نحقق الاقتصاد الوطني، لابد من أن تكون هناك منظومة كاملة بجميع فئات المجتمع أولها القطاع الخاص بحيث يوفر وظائف للشباب، كما يجب أن يعمل الإعلام والمؤسسات التعليمية على نشر ثقافة تعدد واختلاف الأعمال، حيث هناك الكثير من الشباب والشابات رغم احتياجهم للعمل يرفضون بعض الأعمال فلابد أن تكون هذه الثقافة في المناهج والأسرة والمناهج الدراسية والمساجد وخلع ثوب العيب ولابد أن تشمل ثقافتنا جميع أنواع الأعمال دون تميز أو تحيز.
ومن جانبها ترى فاتن بندقجي رئيس مكتب استشارات ومستشارة إدارية وتنموية وعضو إدارة أسبق في غرفة جدة أنه لا بد لتوفير الأمن الاقتصادي للشباب من وجود التأهيل والتدريب فالفرص الوظيفية موجودة ومشغولة بعمالة وافدة وهذا يعني أن الكفاءة ليست على حاجة سوق العمل فالشباب لديه منهج العمل الحر وليس لديه بنية تحتية لينجح فيه، لذا لابد من جهة توفر للشباب فرص العمل الحر في وجود بنية تحتية وإلغاء البيروقراطية وتقديم تسهيلات لهم وربطهم بكبار رجال الأعمال.