قصفت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، عشرات المواقع في قطاع غزة أمس، بعد العثور على جثث ثلاثة مستوطنين خطفوا في الضفة الغربية المحتلة في 12 يونيو. وقال مسعفون فلسطينيون إن القوات الإسرائيلية فتحت النار وقتلت فلسطينيا خلال مداهمة لاعتقال ناشط في الضفة الغربية.
وألقت إسرائيل على حركة حماس مسؤولية خطف الشبان قرب مستوطنة يهودية وألقت القبض على عشرات من أعضاء الحركة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. ولا توجد أي مؤشرات على أن الحكومة الإسرائيلية التي تدرس رد فعلها إزاء حماس تنوي شن هجوم كبير على قطاع غزة. وقال جيش الاحتلال إن طائراته قصفت 34 موقعا في غزة غالبيتها تابعة لحماس ردا على 18 صاروخا فلسطينيا أطلقت على إسرائيل منذ الأحد الماضي.
وفي الضفة الغربية المحتلة قالت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي إن القوات الإسرائيلية فتحت النار على شاب قال المسؤولون الفلسطينيون إنه ألقى مواد ناسفة على جنود كانوا يحاولون اعتقال ناشط في مخيم جنين للاجئين.
وأضاف الجيش أنه احتجز ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية أمس. بينما قال مسؤولون فلسطينيون إن خمسة اعتقلوا. وأفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أمس أن الحكومة الإسرائيلية وضعت أهدافا محددة في غزة ليتم استهدافه بالطائرات، بعد رفض المجلس الوزاري المصغر القيام بعملية برية في القطاع.
من جهتها، حث مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أمس الإسرائيليين والفلسطينيين على ممارسة «أقصى درجات ضبط النفس».
وألقت إسرائيل على حركة حماس مسؤولية خطف الشبان قرب مستوطنة يهودية وألقت القبض على عشرات من أعضاء الحركة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. ولا توجد أي مؤشرات على أن الحكومة الإسرائيلية التي تدرس رد فعلها إزاء حماس تنوي شن هجوم كبير على قطاع غزة. وقال جيش الاحتلال إن طائراته قصفت 34 موقعا في غزة غالبيتها تابعة لحماس ردا على 18 صاروخا فلسطينيا أطلقت على إسرائيل منذ الأحد الماضي.
وفي الضفة الغربية المحتلة قالت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي إن القوات الإسرائيلية فتحت النار على شاب قال المسؤولون الفلسطينيون إنه ألقى مواد ناسفة على جنود كانوا يحاولون اعتقال ناشط في مخيم جنين للاجئين.
وأضاف الجيش أنه احتجز ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية أمس. بينما قال مسؤولون فلسطينيون إن خمسة اعتقلوا. وأفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أمس أن الحكومة الإسرائيلية وضعت أهدافا محددة في غزة ليتم استهدافه بالطائرات، بعد رفض المجلس الوزاري المصغر القيام بعملية برية في القطاع.
من جهتها، حث مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أمس الإسرائيليين والفلسطينيين على ممارسة «أقصى درجات ضبط النفس».