شن الفرنسيون هجوما عنيفا على أداء لاعبي المنتخب الوطني وخسارتهم من المنتخب الألماني، إذ عنونت صحيفة «ليكيب» الفرنسية صفحتها الأولى
بـ«نهاية الحكاية!»، وذكرت أن المغامرة الفرنسية انتهت أمام ألمانيا التي كانت جادة في مهمتها، وتمكن هوميلس من تسجيل هدف رائع علاوة على تألق مانويل نوير الذي وقف سدا منيعا أمام المحاولات الفرنسية التي افتقدت للواقعية، ليتجرع ديشامب ولاعبوه مرارة الخسارة.
وأضافت الصحيفة الفرنسية الشهيرة، إن المغامرة انتهت، هوميلس كتب بدايتها في الدقائق الأولى ونوير كتب نهايتها السعيدة للألمان بحرمان البلوز من العودة بالنتيجة في اللحظات الأخيرة.
ومن جانبها، عنونت مجلة «فرانس فوتبول» تقريرها عن المباراة بـ«ألمانيا دائما ما تضع النهاية»، في إشارة لخروج جيل ميشيل بلاتيني وتيجانا وامورس وجريتس أمام الماكينات الألمانية في مونديالي 1982 و1986.
وذكرت مجلة «sofoot» على موقعها الإلكتروني في عنوان تقريرها عن المباراة «الموت في 4 يوليو»، وذكرت أن الفرنسيين فشلوا في الثأر لخسارتهم من الألمان في بطولتي كأس العالم 1982 و 1986.
وأضافت المجلة الفرنسية، أنه في دور الثمانية لم يكن من حقنا أن نبدأ ونثأر لماضينا، وألمانيا كانت أكثر واقعية فقط، لتبدأ أحزاننا، وخروجنا من المونديال أمر مؤسف.
بـ«نهاية الحكاية!»، وذكرت أن المغامرة الفرنسية انتهت أمام ألمانيا التي كانت جادة في مهمتها، وتمكن هوميلس من تسجيل هدف رائع علاوة على تألق مانويل نوير الذي وقف سدا منيعا أمام المحاولات الفرنسية التي افتقدت للواقعية، ليتجرع ديشامب ولاعبوه مرارة الخسارة.
وأضافت الصحيفة الفرنسية الشهيرة، إن المغامرة انتهت، هوميلس كتب بدايتها في الدقائق الأولى ونوير كتب نهايتها السعيدة للألمان بحرمان البلوز من العودة بالنتيجة في اللحظات الأخيرة.
ومن جانبها، عنونت مجلة «فرانس فوتبول» تقريرها عن المباراة بـ«ألمانيا دائما ما تضع النهاية»، في إشارة لخروج جيل ميشيل بلاتيني وتيجانا وامورس وجريتس أمام الماكينات الألمانية في مونديالي 1982 و1986.
وذكرت مجلة «sofoot» على موقعها الإلكتروني في عنوان تقريرها عن المباراة «الموت في 4 يوليو»، وذكرت أن الفرنسيين فشلوا في الثأر لخسارتهم من الألمان في بطولتي كأس العالم 1982 و 1986.
وأضافت المجلة الفرنسية، أنه في دور الثمانية لم يكن من حقنا أن نبدأ ونثأر لماضينا، وألمانيا كانت أكثر واقعية فقط، لتبدأ أحزاننا، وخروجنا من المونديال أمر مؤسف.