أشاد العديد من المعتمرين والزوار بالخدمات الراقية التي يقدمها قادة الكشافة والشباب في مكة المكرمة المشاركون في البرامج التطوعية التي تنطلق في كل عام والتي تتضمن مساعدة نقل كبار السن من الشوارع المؤدية الى الحرم المكي الشريف الى ساحات الحرم المكي الشريف وإرشاد التائهين منهم.
وأوضح المعتمر محمود ربيع من جمهورية مصر العربية أن مشاركة شباب مكة وقادة الكشافة في تقديم العون والمساعدة للمعتمرين يجعل المعتمرين يقضون أجمل الأوقات في أم القرى حيث دائما نجد المعتمر يبحث عمن يقوم بإرشاده وهذا المشروع الخيري والإنساني الذي يساهم في نقل المعتمرين من الساحات المحيطة الى الحرم نتمنى استمراره خلال شهر شوال والحج لخدمة كبار السن والنساء.
وأضاف إن ما يقدمه شباب الكشافة لهو فخر لكل شاب أو كشاف سعودي يشارك في هذا البرنامج الذي يحرص المشاركون فيه على تقديم أرقى وأفضل الخدمات للمعتمرين خلال هذا الشهر الكريم ونتمنى مواصلة تقديم هذا البرنامج.
وبين أن هذه الخدمة التي يقدمها شباب مكة لهي نعمة كبيرة وهبها الله لهم وهو شرف عظيم أن تقدم الخدمة لضيوف بيت الله الحرام.
وأكد أن حكومة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله لم تتأخر في تقديم الخدمات لنا منذ وصولنا المطار وحتى مغادرتنا هذه الأراضي المقدسة، مضيفا أسأل الله العلي القدير أن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين وأن يجعله ذخرا للإسلام والمسلمين.
وأوضح المعتمر محمود ربيع من جمهورية مصر العربية أن مشاركة شباب مكة وقادة الكشافة في تقديم العون والمساعدة للمعتمرين يجعل المعتمرين يقضون أجمل الأوقات في أم القرى حيث دائما نجد المعتمر يبحث عمن يقوم بإرشاده وهذا المشروع الخيري والإنساني الذي يساهم في نقل المعتمرين من الساحات المحيطة الى الحرم نتمنى استمراره خلال شهر شوال والحج لخدمة كبار السن والنساء.
وأضاف إن ما يقدمه شباب الكشافة لهو فخر لكل شاب أو كشاف سعودي يشارك في هذا البرنامج الذي يحرص المشاركون فيه على تقديم أرقى وأفضل الخدمات للمعتمرين خلال هذا الشهر الكريم ونتمنى مواصلة تقديم هذا البرنامج.
وبين أن هذه الخدمة التي يقدمها شباب مكة لهي نعمة كبيرة وهبها الله لهم وهو شرف عظيم أن تقدم الخدمة لضيوف بيت الله الحرام.
وأكد أن حكومة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله لم تتأخر في تقديم الخدمات لنا منذ وصولنا المطار وحتى مغادرتنا هذه الأراضي المقدسة، مضيفا أسأل الله العلي القدير أن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين وأن يجعله ذخرا للإسلام والمسلمين.