أكد لـ«عكاظ» صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس هيئة السياحة والآثار بالمملكة، أن المواقع الأثرية والقرى التراثية محل اهتمام وعناية القيادة.
وأبان سموه لـ«عكاظ»، أن تسجيل المنطقة التاريخية بجدة القديمة ضمن منظمة اليونيسكو، ما هو إلا دليل على ذلك الاهتمام، منوها إلى أنه والعاملين بهيئة السياحة والآثار لن يدخروا جهدا في تقديم كل سبل الدعم لبيان التراث الذي تحظى به المملكة.
وزاد: المملكة بها ولله الحمد الكثير من المواقع الأثرية المهمة، وسنقدم كل ما بوسعنا للمحافظة عليها وإبرازها للعالم أجمع، علما بأن السياحة بالمملكة خطت خطوات جيدة والقادم أفضل.
وعن سؤال «عكاظ» حول الزيارات لمدن المملكة والوقوف من قبل سموه على المواقع الأثرية، قال: هناك زيارات مجدولة مستمرة لجميع مدن وقرى المملكة بلا استثناء، فكل بقعة في المملكة لها المحبة والاهتمام، والمملكة ولله الحمد تزخر بتنوع تضاريسها وأجوائها طوال العام، الأمر الذي جعلها وجهة سياحية مهمة، وقريبا سأكون بمحافظة القنفذة وتحديدا في شهر سبتمبر المقبل عندما تنتهي أجواء الصيف للوقوف على المواقع الأثرية وتقديم كل ما من شأنه المحافظة عليها، وتدشين المشروعات الخاصة بالهيئة، وهناك زيارات للمدن الأخرى سيعلن عنها وقت تحديدها.
وأبان سموه لـ«عكاظ»، أن تسجيل المنطقة التاريخية بجدة القديمة ضمن منظمة اليونيسكو، ما هو إلا دليل على ذلك الاهتمام، منوها إلى أنه والعاملين بهيئة السياحة والآثار لن يدخروا جهدا في تقديم كل سبل الدعم لبيان التراث الذي تحظى به المملكة.
وزاد: المملكة بها ولله الحمد الكثير من المواقع الأثرية المهمة، وسنقدم كل ما بوسعنا للمحافظة عليها وإبرازها للعالم أجمع، علما بأن السياحة بالمملكة خطت خطوات جيدة والقادم أفضل.
وعن سؤال «عكاظ» حول الزيارات لمدن المملكة والوقوف من قبل سموه على المواقع الأثرية، قال: هناك زيارات مجدولة مستمرة لجميع مدن وقرى المملكة بلا استثناء، فكل بقعة في المملكة لها المحبة والاهتمام، والمملكة ولله الحمد تزخر بتنوع تضاريسها وأجوائها طوال العام، الأمر الذي جعلها وجهة سياحية مهمة، وقريبا سأكون بمحافظة القنفذة وتحديدا في شهر سبتمبر المقبل عندما تنتهي أجواء الصيف للوقوف على المواقع الأثرية وتقديم كل ما من شأنه المحافظة عليها، وتدشين المشروعات الخاصة بالهيئة، وهناك زيارات للمدن الأخرى سيعلن عنها وقت تحديدها.