* فرض المنطق نفسه وفاز المنتخب الأفضل والأجدر والأجمل والأكثر حرصا على التتويج باللقب!!
* فاز (المانشافت) وهو الفريق الذي لعب طوال الـ (120) دقيقة من أجل إسعاد جماهيره وتحقيق اللقب الرابع!!
* قلتها منذ انطلاقة مونديال البرازيل ان البطولة لن تخرج عن المنتخب الالماني والهولندي بل انني رشحت المنتخبين ليلتقيا في النهائي!!
* صدق حدسي في منتخب (الماكينات) ووصل الى النهائي بل وحقق اللقب ووقف سوء الطالع امام منتخب (الطواحين) وخرجوا بشرف امام التانجو ومن خلال ضربات الحظ الترجيحية!!
* أثبت الالمان انهم منتخب يلعب بروح البطولة وبإرادة الانتصار وبعزيمة الابطال.
* لم يتأثروا بغياب ضابط الايقاع وماكينة الوسط سامي خضيرة وهو اللاعب الذي يمثل ثقلا كبيرا في منطقة المناورة وفي مباراة نهائية وحاسمة وامام فريق يلعب بطموح البطولة وبروح عالية بعد تجاوزهم المنتخب الهولندي.
* صحيح أن المنتخب الارجنتيني كان قريباً من تحقيق الانتصار وبالتالي البطولة بنفس نسبة المنتخب الالماني لكن الأصح ان هناك فرقا بين منتخب يلعب بروح الجماعة عن منتخب يعتمد بشكل كبير على قدرات وامكانات لاعب واحد.
* أكثر ما لفت نظري في البطولة الروح القتالية للاعبي المنتخب الالماني وبالذات شتايجر الذي رغم ما تعرض له من ضرب واصابة في الرأس الا انه واصل بإصرار وبروح التحدي على استكمال المباراة رغم خطورة الإصابة.
* وفي المقابل لم يستطع (ميسي) رغم بعض تحركاته الايجابية من استعادة تاريخ اسطورة الكرة (مارادونا) الذي كان يصنع الفارق لمنتخب بلاده حتى وهو في اقل مستوياته.
* على أي حال فاز الالمان بالبطولة الاضعف فنياً وهو امر لا يقلل من جدارة وأحقية (المانشافت) وخسرت الارجنتين البطولة رغم كل الظروف التي وقفت مساندة لهم امام هولندا.
* الجميل في هذه البطولة ان المباراة النهائية لم تفقد إثارتها وقوتها وقدم المتأهلان مباراة فيها الكثير من الندية والكر والفر طوال ال120 دقيقة.
* على فكرة نفسي أعرف ما هي المعايير التي حصل من خلالها (ميسي) على لقب الكرة الذهبية بوجود شتايجر وفليب لام!
* فاز (المانشافت) وهو الفريق الذي لعب طوال الـ (120) دقيقة من أجل إسعاد جماهيره وتحقيق اللقب الرابع!!
* قلتها منذ انطلاقة مونديال البرازيل ان البطولة لن تخرج عن المنتخب الالماني والهولندي بل انني رشحت المنتخبين ليلتقيا في النهائي!!
* صدق حدسي في منتخب (الماكينات) ووصل الى النهائي بل وحقق اللقب ووقف سوء الطالع امام منتخب (الطواحين) وخرجوا بشرف امام التانجو ومن خلال ضربات الحظ الترجيحية!!
* أثبت الالمان انهم منتخب يلعب بروح البطولة وبإرادة الانتصار وبعزيمة الابطال.
* لم يتأثروا بغياب ضابط الايقاع وماكينة الوسط سامي خضيرة وهو اللاعب الذي يمثل ثقلا كبيرا في منطقة المناورة وفي مباراة نهائية وحاسمة وامام فريق يلعب بطموح البطولة وبروح عالية بعد تجاوزهم المنتخب الهولندي.
* صحيح أن المنتخب الارجنتيني كان قريباً من تحقيق الانتصار وبالتالي البطولة بنفس نسبة المنتخب الالماني لكن الأصح ان هناك فرقا بين منتخب يلعب بروح الجماعة عن منتخب يعتمد بشكل كبير على قدرات وامكانات لاعب واحد.
* أكثر ما لفت نظري في البطولة الروح القتالية للاعبي المنتخب الالماني وبالذات شتايجر الذي رغم ما تعرض له من ضرب واصابة في الرأس الا انه واصل بإصرار وبروح التحدي على استكمال المباراة رغم خطورة الإصابة.
* وفي المقابل لم يستطع (ميسي) رغم بعض تحركاته الايجابية من استعادة تاريخ اسطورة الكرة (مارادونا) الذي كان يصنع الفارق لمنتخب بلاده حتى وهو في اقل مستوياته.
* على أي حال فاز الالمان بالبطولة الاضعف فنياً وهو امر لا يقلل من جدارة وأحقية (المانشافت) وخسرت الارجنتين البطولة رغم كل الظروف التي وقفت مساندة لهم امام هولندا.
* الجميل في هذه البطولة ان المباراة النهائية لم تفقد إثارتها وقوتها وقدم المتأهلان مباراة فيها الكثير من الندية والكر والفر طوال ال120 دقيقة.
* على فكرة نفسي أعرف ما هي المعايير التي حصل من خلالها (ميسي) على لقب الكرة الذهبية بوجود شتايجر وفليب لام!