تشارك 170 دولة في الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية في الخامس من شوال المقبل لتشجيع الأمهات على الاهتمام بالرضاعة الطبيعية وتحسين صحة المواليد في جميع أنحاء العالم.
وأكدت وزارة الصحة أن الرضاعة الطبيعية هي أفضل وسيلة لإمداد حديثي الولادة بالعناصر الغذائية التي يحتاجونها، مبينة أن منظمة الصحة العالمية توصي بالاقتصار على الرضاعة الطبيعية حتى يبلغ الرضيع ستة أشهر من عمره، ومواصلة الرضاعة الطبيعية، مع إضافة الأغذية التكميلية المغذية لمدة تصل إلى سنتين، مشيرة إلى أن أهداف الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية تتمثل في توفير المعلومات حول الأهداف الإنمائية للألفية وكيفية ارتباط الرضاعة الطبيعية بتغذية الرضع والأطفال الصغار، تسليط الضوء على التقدم المحرز حتى الآن في الرضاعة الطبيعية والرضع وصغار الأطفال، لفت الانتباه إلى أهمية تكثيف الإجراءات الرامية لحماية وتعزيز ودعم الرضاعة الطبيعية باعتبارها تدخلا أساسيا في الأهداف الإنمائية للألفية حتى عام 2015م، إثارة الاهتمام في أوساط الشباب من كلا الجنسين لمعرفة مدى أهمية الرضاعة الطبيعية في عالم اليوم المتغير.
وبينت أن الفئات المستهدفة لأسبوع الرضاعة هي: الحوامل، الأمهات حديثات الولادة، الأطفال الخدج، مستشفيات الولادة والأطفال، العاملون في المجال الصحي من الأطباء والممرضين والصيادلة والمثقفين الصحيين، العاملون في المجال التعليمي كالمدرسين والمشرفين الاجتماعيين وغيرهم، صانعو القرارات الصحية، الجمعيات والمنظمات الصحية، عامة المجتمع.
وأكدت الصحة على أن الاقتصار على الرضاعة الطبيعية المستمرة لمدة عامين تعمل على توفير الطاقة العالية والجودة في المواد المغذية للطفل، وتساعده على الوقاية من الجوع وسوء التغذية، لأنها الوسيلة الفعالة لتغذية الرضع والأطفال، كونها في متناول الجميع وأيضا لا ترهق ميزانيات الأسر مثل العبء الذي ينتج عن التغذية الاصطناعية، مشيرة إلى أن الرضاعة الطبيعية والتغذية التكميلية الكافية هي أهم عوامل تعزيز التعليم فهي تقلل إلى حد كبير من مخاطر التقزم، وهذا يعزز النمو العقلي، وبالتالي تعزيز التعليم للأطفال، وبجانب ذلك تعد الرضاعة الطبيعية إحدى طرق تعزيز الاهتمام بالمرأة والمحافظة على صحتها، وذلك بتوفير التغذية الصحيحة لها، فهي تساعد على: المباعدة بين الولادات، تعزيز قدرة المرأة على تغذية الطفل، التركيز على زيادة الحاجة إلى تغذية المرأة.
وخلصت إلى القول أن الاستراتيجية العالمية لتغذية الرضع تعمل لتعزيز التعاون بين القطاعات المتعددة لدعم ونشر التوعية بأهمية الرضاعة الطبيعية وكيفية الاستفادة من الشركات الموجودة لدعم التنمية من خلال الرضاعة الطبيعية والتغذية التكميلية.
وأكدت وزارة الصحة أن الرضاعة الطبيعية هي أفضل وسيلة لإمداد حديثي الولادة بالعناصر الغذائية التي يحتاجونها، مبينة أن منظمة الصحة العالمية توصي بالاقتصار على الرضاعة الطبيعية حتى يبلغ الرضيع ستة أشهر من عمره، ومواصلة الرضاعة الطبيعية، مع إضافة الأغذية التكميلية المغذية لمدة تصل إلى سنتين، مشيرة إلى أن أهداف الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية تتمثل في توفير المعلومات حول الأهداف الإنمائية للألفية وكيفية ارتباط الرضاعة الطبيعية بتغذية الرضع والأطفال الصغار، تسليط الضوء على التقدم المحرز حتى الآن في الرضاعة الطبيعية والرضع وصغار الأطفال، لفت الانتباه إلى أهمية تكثيف الإجراءات الرامية لحماية وتعزيز ودعم الرضاعة الطبيعية باعتبارها تدخلا أساسيا في الأهداف الإنمائية للألفية حتى عام 2015م، إثارة الاهتمام في أوساط الشباب من كلا الجنسين لمعرفة مدى أهمية الرضاعة الطبيعية في عالم اليوم المتغير.
وبينت أن الفئات المستهدفة لأسبوع الرضاعة هي: الحوامل، الأمهات حديثات الولادة، الأطفال الخدج، مستشفيات الولادة والأطفال، العاملون في المجال الصحي من الأطباء والممرضين والصيادلة والمثقفين الصحيين، العاملون في المجال التعليمي كالمدرسين والمشرفين الاجتماعيين وغيرهم، صانعو القرارات الصحية، الجمعيات والمنظمات الصحية، عامة المجتمع.
وأكدت الصحة على أن الاقتصار على الرضاعة الطبيعية المستمرة لمدة عامين تعمل على توفير الطاقة العالية والجودة في المواد المغذية للطفل، وتساعده على الوقاية من الجوع وسوء التغذية، لأنها الوسيلة الفعالة لتغذية الرضع والأطفال، كونها في متناول الجميع وأيضا لا ترهق ميزانيات الأسر مثل العبء الذي ينتج عن التغذية الاصطناعية، مشيرة إلى أن الرضاعة الطبيعية والتغذية التكميلية الكافية هي أهم عوامل تعزيز التعليم فهي تقلل إلى حد كبير من مخاطر التقزم، وهذا يعزز النمو العقلي، وبالتالي تعزيز التعليم للأطفال، وبجانب ذلك تعد الرضاعة الطبيعية إحدى طرق تعزيز الاهتمام بالمرأة والمحافظة على صحتها، وذلك بتوفير التغذية الصحيحة لها، فهي تساعد على: المباعدة بين الولادات، تعزيز قدرة المرأة على تغذية الطفل، التركيز على زيادة الحاجة إلى تغذية المرأة.
وخلصت إلى القول أن الاستراتيجية العالمية لتغذية الرضع تعمل لتعزيز التعاون بين القطاعات المتعددة لدعم ونشر التوعية بأهمية الرضاعة الطبيعية وكيفية الاستفادة من الشركات الموجودة لدعم التنمية من خلال الرضاعة الطبيعية والتغذية التكميلية.