كشف نائب رئيس اللجنة التجارية بمنطقة جازان محمد العطاس أن عائدات سوق صبيا الشعبي المالية سنويا تقدر بأكثر من نصف مليار ريال تقريبا.
وأضاف أن سوق صبيا الشعبي يعتبر من أقوى الأسواق في المنطقة، من حيث الحركة التجارية، وتصل أرباحه إلى 200 في المئة، نظرا لموقعه الاستراتيجي، الذي حافظ على عراقته طيلة عشرات السنين.
وأشار العطاس إلى أن تأثير السوق والحركة التجارية أحدثت تغيرات على السوق والحركة التجارية في صبيا، وفي الشوارع المؤدية للسوق، مؤكدا أن السوق بحاجة لعدد من الخدمات من قبل الجهات البلدية، وتطوير للأحياء القريبة، لأن ذلك سوف يحقق نهضة تجارية.
وأضاف العطاس أن السوق يعتبر أملاكا لمواطنين قاموا ببنائه، ودعموا الحركة التجارية به منذ عشرات السنين.
من جانبه أكد رئيس اللجنة العقارية بالغرفة التجارية فوزي مريع أن سوق صبيا يشهد حركة تجارية كبيرة، الأمر الذي ساهم في ارتفاع العقار بالمنطقة المحيطة به، الذي يتكون من مجموعة دكاكين تتفاوت مساحاتها، مشيرا إلى إن سعر المتر الواحد في سوق صبيا وصل إلى 20 ألف ريال، وهو ما يعني أن السعر تضاعف 3 أضعاف عن السنوات الماضية.
من جهة ثانية، شهد سوق صبيا الأسبوعي أمس ازدحاما غير طبيعي، لم يشهده من قبل، ما استدعى تدخل المرور والشرطة لفك الازدحام، وتنظيم عمليات دخول المتسوقين وخروجهم، حيث اكتظت بهم ساحات السوق منذ ساعات الفجر الأولى، إذ يعتبر آخر يوم للسوق في شهر رمضان ما جعل منه فرصة أخيرة لشراء مستلزمات العيد، ويتميز السوق بمعظم متطلبات الأسر الجازانية وأغراض العيد، بالإضافة إلى سوق الطيور الذي تتوافر فيه عدة أنواع كالحمام والحجل والبط والدجاج والحيوانات الأليفة، بالإضافة إلى الأغنام والأبقار التي ارتفعت معها الأسعار، ويعتبر سوق صبيا الشعبي من أنشط أسواق المنطقة، حيث يشكل السوق الشعبي في محافظة صبيا أهمية كبيرة للمواطنين في المحافظة، الذين يتوافدون إليه أسبوعيا من كافة مدن وقرى المحافظة التهامية والجبلية، حاملين معهم كافة أنواع المعروضات الشعبية من الأواني الفخارية والنباتات العطرية والأزياء التراثية والمواشي والمواد الخزفية المستخرجة من أوراق النخل والدوم مثل (الطفي) الذي يصنع منه أنواع من الخزفيات، كسفر الطعام والمظلات وسجادات الصلاة وغيرها. إلى جانب بيع المستلزمات التراثية والشعبية القديمة التي يحرص على شرائها كبار السن والمهتمون بالتاريخ والتراث.
وفي نفس السياق، واصلت شعبة مرور محافظة صبيا خطتها في تنظيم السوق الشعبي بالمحافظة، حيث تم تنظيم مواقف السيارات على جانبي الحزام بشكل أحادي من دوار السوق شرقا على امتداد الحزام، ما أدى إلى انسيابية مرورية في التنظيم والحركة.
وكانت شعبة مرور صبيا بدأت مع بداية شهر رمضان في تنفيذ خطة مرورية تشمل جميع مداخل ومخارج وشوارع المحافظة، بتوجيهات مدير المرور بمنطقة جازان العقيد ظافر بن سعيد القرني، لتسهيل الحركة المرورية، ومتابعة السير، وانسيابية الحركة بالمحافظة.
كما شهد السوق الداخلي بالمحافظة كثافة شرائية ملحوظة من قبل المتسوقين واختناقات في الحركة المرورية، الأمر الذي استدعى تدخل الجهات الأمنية من المرور والدوريات الأمنية للتواجد في الميدان. وشهد السوق كذلك تواجد فرق ودوريات من الدفاع المدني لملاحقة بائعي الألعاب النارية ومصادرة ما معهم من ألعاب مخالفة.
وأضاف أن سوق صبيا الشعبي يعتبر من أقوى الأسواق في المنطقة، من حيث الحركة التجارية، وتصل أرباحه إلى 200 في المئة، نظرا لموقعه الاستراتيجي، الذي حافظ على عراقته طيلة عشرات السنين.
وأشار العطاس إلى أن تأثير السوق والحركة التجارية أحدثت تغيرات على السوق والحركة التجارية في صبيا، وفي الشوارع المؤدية للسوق، مؤكدا أن السوق بحاجة لعدد من الخدمات من قبل الجهات البلدية، وتطوير للأحياء القريبة، لأن ذلك سوف يحقق نهضة تجارية.
وأضاف العطاس أن السوق يعتبر أملاكا لمواطنين قاموا ببنائه، ودعموا الحركة التجارية به منذ عشرات السنين.
من جانبه أكد رئيس اللجنة العقارية بالغرفة التجارية فوزي مريع أن سوق صبيا يشهد حركة تجارية كبيرة، الأمر الذي ساهم في ارتفاع العقار بالمنطقة المحيطة به، الذي يتكون من مجموعة دكاكين تتفاوت مساحاتها، مشيرا إلى إن سعر المتر الواحد في سوق صبيا وصل إلى 20 ألف ريال، وهو ما يعني أن السعر تضاعف 3 أضعاف عن السنوات الماضية.
من جهة ثانية، شهد سوق صبيا الأسبوعي أمس ازدحاما غير طبيعي، لم يشهده من قبل، ما استدعى تدخل المرور والشرطة لفك الازدحام، وتنظيم عمليات دخول المتسوقين وخروجهم، حيث اكتظت بهم ساحات السوق منذ ساعات الفجر الأولى، إذ يعتبر آخر يوم للسوق في شهر رمضان ما جعل منه فرصة أخيرة لشراء مستلزمات العيد، ويتميز السوق بمعظم متطلبات الأسر الجازانية وأغراض العيد، بالإضافة إلى سوق الطيور الذي تتوافر فيه عدة أنواع كالحمام والحجل والبط والدجاج والحيوانات الأليفة، بالإضافة إلى الأغنام والأبقار التي ارتفعت معها الأسعار، ويعتبر سوق صبيا الشعبي من أنشط أسواق المنطقة، حيث يشكل السوق الشعبي في محافظة صبيا أهمية كبيرة للمواطنين في المحافظة، الذين يتوافدون إليه أسبوعيا من كافة مدن وقرى المحافظة التهامية والجبلية، حاملين معهم كافة أنواع المعروضات الشعبية من الأواني الفخارية والنباتات العطرية والأزياء التراثية والمواشي والمواد الخزفية المستخرجة من أوراق النخل والدوم مثل (الطفي) الذي يصنع منه أنواع من الخزفيات، كسفر الطعام والمظلات وسجادات الصلاة وغيرها. إلى جانب بيع المستلزمات التراثية والشعبية القديمة التي يحرص على شرائها كبار السن والمهتمون بالتاريخ والتراث.
وفي نفس السياق، واصلت شعبة مرور محافظة صبيا خطتها في تنظيم السوق الشعبي بالمحافظة، حيث تم تنظيم مواقف السيارات على جانبي الحزام بشكل أحادي من دوار السوق شرقا على امتداد الحزام، ما أدى إلى انسيابية مرورية في التنظيم والحركة.
وكانت شعبة مرور صبيا بدأت مع بداية شهر رمضان في تنفيذ خطة مرورية تشمل جميع مداخل ومخارج وشوارع المحافظة، بتوجيهات مدير المرور بمنطقة جازان العقيد ظافر بن سعيد القرني، لتسهيل الحركة المرورية، ومتابعة السير، وانسيابية الحركة بالمحافظة.
كما شهد السوق الداخلي بالمحافظة كثافة شرائية ملحوظة من قبل المتسوقين واختناقات في الحركة المرورية، الأمر الذي استدعى تدخل الجهات الأمنية من المرور والدوريات الأمنية للتواجد في الميدان. وشهد السوق كذلك تواجد فرق ودوريات من الدفاع المدني لملاحقة بائعي الألعاب النارية ومصادرة ما معهم من ألعاب مخالفة.