أكد رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية الدكتور جمعان رشيد بن رقوش، أن الكلمة الضافية التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- للأمتين العربية والإسلامية والمجتمع الدولي، تؤكد موقف المملكة الحازم في مكافحة الإرهاب، حيث كانت من أوائل الدول التي استهدفتها جرائمه وأحقاده، كما تؤكد مناصرتها للمستضعفين في الأرض والوقوف بجانبهم في أوقات المحن.
وأوضح، أن كلمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ــ يحفظه الله ــ دعت إلى إرساء القيم النبيلة والمبادئ الأخلاقية التي تمثل جوهر الدين الإسلامي، مع نبذ الغلو والتعصب والتطرف الديني والمعرفي والثقافي، تحقيقا للعدل والمساواة والأمن والسلام والاحترام وعدم التمييز، واحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية وتحقيق المصالحة والتعاون، ومكافحة التطرف والكراهية.
ولفت بن رقوش النظر إلى أن الدعوة التي وجهها خادم الحرمين الشريفين لعلماء الأمة ومفكريها للقيام بواجبهم في كشف وتعرية الفكر الإرهابي الذي شوه صورة الإسلام، وكذلك كل من يتخذ الدين مطية للوصول إلى أهدافه، هي دعوة صادقة للدفاع عن ديننا الحنيف ضد من يريدون اختطافه وصد الناس عنه بأعمالهم الإجرامية التي تخالف أسس الإسلام وتعاليمه السمحة، وينبغي أن يبادر الجميع للاستجابة لها نصرة للدين والقيم الإنسانية.
وبين أن تأكيد المليك المفدى -أيده الله- على إنقاذ الشعب الفلسطيني من إرهاب إسرائيل الذي يواجهونه، ودعوته للمجتمع الدولي للتحرك الفوري لإيقاف المجازر والجرائم التي تحدث يوميا في العالم وإيقاف تأجيج التطرف والكراهية والعنف، يجسد سياسية المملكة في مناصرة القضايا العادلة في العالم ودعم المنكوبين والمستضعفين في مختلف بقاع الأرض لاسيما في البلاد العربية والإسلامية.
وأوضح، أن كلمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ــ يحفظه الله ــ دعت إلى إرساء القيم النبيلة والمبادئ الأخلاقية التي تمثل جوهر الدين الإسلامي، مع نبذ الغلو والتعصب والتطرف الديني والمعرفي والثقافي، تحقيقا للعدل والمساواة والأمن والسلام والاحترام وعدم التمييز، واحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية وتحقيق المصالحة والتعاون، ومكافحة التطرف والكراهية.
ولفت بن رقوش النظر إلى أن الدعوة التي وجهها خادم الحرمين الشريفين لعلماء الأمة ومفكريها للقيام بواجبهم في كشف وتعرية الفكر الإرهابي الذي شوه صورة الإسلام، وكذلك كل من يتخذ الدين مطية للوصول إلى أهدافه، هي دعوة صادقة للدفاع عن ديننا الحنيف ضد من يريدون اختطافه وصد الناس عنه بأعمالهم الإجرامية التي تخالف أسس الإسلام وتعاليمه السمحة، وينبغي أن يبادر الجميع للاستجابة لها نصرة للدين والقيم الإنسانية.
وبين أن تأكيد المليك المفدى -أيده الله- على إنقاذ الشعب الفلسطيني من إرهاب إسرائيل الذي يواجهونه، ودعوته للمجتمع الدولي للتحرك الفوري لإيقاف المجازر والجرائم التي تحدث يوميا في العالم وإيقاف تأجيج التطرف والكراهية والعنف، يجسد سياسية المملكة في مناصرة القضايا العادلة في العالم ودعم المنكوبين والمستضعفين في مختلف بقاع الأرض لاسيما في البلاد العربية والإسلامية.