بدأ أكثر من 3200 متدرب برامجهم التدريبية في مختلف التخصصات بالكلية التقنية بجدة.
وأوضح لـ «عكاظ» عميد الكلية المهندس عبدالرحمن بن سعيد السريعي، أنه تم التوسع في القبول لهذا العام لتغطية متطلبات سوق العمل من الكفاءات السعودية المؤهلة وفق أسس ومعايير مهنية تضمن تأهيل المتدرب علميا وعمليا في مختلف التخصصات، وبين أن برامج الكلية تخضع لمراجعات دورية وفق المعايير العالمية في مجال التدريب، وقال «تم هذا العام قبول 595 متدربا للفصل التدريبي الأول في تخصصات الادارة المكتبية، التسويق، المحاسبة، الإنتاج، تقنية المركبات والمحركات، التقنية المعمارية والمدنية، الكهرباء، التبريد والتكييف والفندقة والسياحة»، مضيفا تم وضع آليات للمتابعة والمستمرة والتأكد من تطبيق معايير وأساليب الجودة في العملية التدريبية وتطوير مخرجات الكلية وذلك انطلاقا من حرص المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني على جودة التدريب.
وزاد «إن الكلية التقنية بجدة وضعت أيضا خطة متكاملة لبناء شراكات استراتيجية جديدة مع قطاعات سوق العمل في مجال التدريب والتوظيف ومنها برنامج التدريب التعاوني الذي يتيح لسوق العمل التعرف على إمكانيات الكلية الفنية والبشرية في مختلف التخصصات المطلوبة ومن ثم اختيار الموظف المناسب من خلال المتدربين أثناء فترة التدريب دون تكبدهم أي خسائر أو مخاطر، ويوثق هذا البرنامج الصلة بين الكلية وجهات التدريب مما سيحقق الهدف الأساسي وهو المساعدة على ربط التدريب بالاحتياجات الوطنية من القوى العاملة المؤهلة»، لافتا إلى أن دور الكلية لا ينتهي بالتدريب بل يوجد فيها قسم متخصص يهدف لمتابعة كافة الخريجين الذين تم توظيفهم أو الباحثين عن فرص وظيفية.
يذكر أن الكلية شرعت منذ أكثر من عام في التدريب لدرجة البكالوريوس في عدد من التخصصات التقنية إضافة لدرجة الدبلوم، وتقدم عدد من البرامج التدريبية الموجهة لخدمة المجتمع ويستفيد منها أصحاب التخصصات من مختلف القطاعات والمجالات.
وأوضح لـ «عكاظ» عميد الكلية المهندس عبدالرحمن بن سعيد السريعي، أنه تم التوسع في القبول لهذا العام لتغطية متطلبات سوق العمل من الكفاءات السعودية المؤهلة وفق أسس ومعايير مهنية تضمن تأهيل المتدرب علميا وعمليا في مختلف التخصصات، وبين أن برامج الكلية تخضع لمراجعات دورية وفق المعايير العالمية في مجال التدريب، وقال «تم هذا العام قبول 595 متدربا للفصل التدريبي الأول في تخصصات الادارة المكتبية، التسويق، المحاسبة، الإنتاج، تقنية المركبات والمحركات، التقنية المعمارية والمدنية، الكهرباء، التبريد والتكييف والفندقة والسياحة»، مضيفا تم وضع آليات للمتابعة والمستمرة والتأكد من تطبيق معايير وأساليب الجودة في العملية التدريبية وتطوير مخرجات الكلية وذلك انطلاقا من حرص المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني على جودة التدريب.
وزاد «إن الكلية التقنية بجدة وضعت أيضا خطة متكاملة لبناء شراكات استراتيجية جديدة مع قطاعات سوق العمل في مجال التدريب والتوظيف ومنها برنامج التدريب التعاوني الذي يتيح لسوق العمل التعرف على إمكانيات الكلية الفنية والبشرية في مختلف التخصصات المطلوبة ومن ثم اختيار الموظف المناسب من خلال المتدربين أثناء فترة التدريب دون تكبدهم أي خسائر أو مخاطر، ويوثق هذا البرنامج الصلة بين الكلية وجهات التدريب مما سيحقق الهدف الأساسي وهو المساعدة على ربط التدريب بالاحتياجات الوطنية من القوى العاملة المؤهلة»، لافتا إلى أن دور الكلية لا ينتهي بالتدريب بل يوجد فيها قسم متخصص يهدف لمتابعة كافة الخريجين الذين تم توظيفهم أو الباحثين عن فرص وظيفية.
يذكر أن الكلية شرعت منذ أكثر من عام في التدريب لدرجة البكالوريوس في عدد من التخصصات التقنية إضافة لدرجة الدبلوم، وتقدم عدد من البرامج التدريبية الموجهة لخدمة المجتمع ويستفيد منها أصحاب التخصصات من مختلف القطاعات والمجالات.