تطابقت ردود فعل مسؤولي المنتخبات الخليجية لكرة القدم، تقريبا بعد سحب قرعة «خليجي 22» في الرياض، بعد أن وقعت السعودية واليمن والبحرين وقطر في المجموعة الأولى، والإمارات والكويت والعراق وعمان في الثانية.
حيث أكد مدير المنتخب السعودي زكي الصالح، أن المجموعتين متساويتان، وأن جميع المنتخبات الخليجية باتت مستوياتها متقاربة.
وتابع «أصبحت المنتخبات حاليا في مستوى واحد، ومن الصعب أن نقول إن هناك مجموعة سهلة وأخرى صعبة في كأس الخليج».
من جهته، قال رئيس الوفد اليمني حميد الشباني: «نحاول أن تكون مشاركاتنا أفضل في الرياض ونطمح إلى تجاوز مرحلة الصفر بعدد كبير من اللاعبين الشباب».
وأضاف «المنتخب اليمني لا يفضل منتخبا على آخر بل سيسعى إلى إثبات وجوده في كل الأحوال».
بدوره، اعتبر مدير المنتخبات القطرية فريد محبوب، أن جميع المنتخبات تعرف بعضها البعض جيدا وستسعى بطبيعة الحال للمنافسة. ورأى رئيس لجنة المنتخبات البحرينية علي البوعينين، أن القرعة جاءت متوازنة بين المجموعتين.
وأوضح البوعينين «أن التنافس لخطف البطاقتين المؤهلتين إلى نصف النهائي من البطولة في المجموعة الأولى سيكون ثلاثيا بين السعودية وقطر والبحرين»، موضحا «أن حظوظ الفرق الثلاثة متساوية»، ومستبعدا المنتخب اليمني من توقعات التأهل.
وتابع «منافسات بطولة كأس الخليج لها حسابات خاصة، ويصعب التكهن بهوية البطل خاصة مع وجود منتخبات سبق لها إحراز اللقب في أكثر من مناسبة، وهي منتخبات السعودية والكويت والعراق، وبالتالي ستكون المنافسة قوية وهوية البطل لن تعرف إلا مع صافرة المباراة الختامية».
وتحدث أمين عام الاتحاد العراقي طارق أحمد عن تساوي المجموعات في القوه والحظوظ، معتبرا أن منتخب بلاده اعتاد على اللعب أمام الجماهير مهما كان حجمها. وخالف لاعب منتخب الكويت السابق وعضو الوفد الكويتي وائل سليمان جميع الآراء، حيث وصف مجموعة بلاده الثانية بالحديدية والصعبة، مرشحا المنتخب العراقي طرفا رئيسيا في النهائي.
وأشار إلى أن المنتخب السعودي ما يزال يسترجع تاريخه وسيجد معاناة كبيره في الحصول على فرصة اللعب بالنهائي، مقللا من حظوظ منتخب بلاده بسبب سوء وتأخر الإعداد.
حيث أكد مدير المنتخب السعودي زكي الصالح، أن المجموعتين متساويتان، وأن جميع المنتخبات الخليجية باتت مستوياتها متقاربة.
وتابع «أصبحت المنتخبات حاليا في مستوى واحد، ومن الصعب أن نقول إن هناك مجموعة سهلة وأخرى صعبة في كأس الخليج».
من جهته، قال رئيس الوفد اليمني حميد الشباني: «نحاول أن تكون مشاركاتنا أفضل في الرياض ونطمح إلى تجاوز مرحلة الصفر بعدد كبير من اللاعبين الشباب».
وأضاف «المنتخب اليمني لا يفضل منتخبا على آخر بل سيسعى إلى إثبات وجوده في كل الأحوال».
بدوره، اعتبر مدير المنتخبات القطرية فريد محبوب، أن جميع المنتخبات تعرف بعضها البعض جيدا وستسعى بطبيعة الحال للمنافسة. ورأى رئيس لجنة المنتخبات البحرينية علي البوعينين، أن القرعة جاءت متوازنة بين المجموعتين.
وأوضح البوعينين «أن التنافس لخطف البطاقتين المؤهلتين إلى نصف النهائي من البطولة في المجموعة الأولى سيكون ثلاثيا بين السعودية وقطر والبحرين»، موضحا «أن حظوظ الفرق الثلاثة متساوية»، ومستبعدا المنتخب اليمني من توقعات التأهل.
وتابع «منافسات بطولة كأس الخليج لها حسابات خاصة، ويصعب التكهن بهوية البطل خاصة مع وجود منتخبات سبق لها إحراز اللقب في أكثر من مناسبة، وهي منتخبات السعودية والكويت والعراق، وبالتالي ستكون المنافسة قوية وهوية البطل لن تعرف إلا مع صافرة المباراة الختامية».
وتحدث أمين عام الاتحاد العراقي طارق أحمد عن تساوي المجموعات في القوه والحظوظ، معتبرا أن منتخب بلاده اعتاد على اللعب أمام الجماهير مهما كان حجمها. وخالف لاعب منتخب الكويت السابق وعضو الوفد الكويتي وائل سليمان جميع الآراء، حيث وصف مجموعة بلاده الثانية بالحديدية والصعبة، مرشحا المنتخب العراقي طرفا رئيسيا في النهائي.
وأشار إلى أن المنتخب السعودي ما يزال يسترجع تاريخه وسيجد معاناة كبيره في الحصول على فرصة اللعب بالنهائي، مقللا من حظوظ منتخب بلاده بسبب سوء وتأخر الإعداد.