اهتمت مؤسسات الأعمال بإدارة التغيير كأحد الاتجاهات الحديثة لتطوير الأداء، وجودة المنتج.
ويشير أقيوري، وألبيرن Aguirre & Alpern إلى عشرة مبادئ يحتاجها المدير التنفيذي لقيادة التغيير يمكن الاستفادة منها لقيادة التغيير في المؤسسات التعليمية.
1ــ انطلق من ثقافة المؤسسة: يعتقد بعض رجال الأعمال بأن ثقافة المنظمة عامل مهم لتحقيق التغيير، ما يفرض أن تنطلق قيادة التغيير من الثقافة السائدة بالمنظمة بدلا من الاصطدام بها.
2 ــ البدء بالمستويات الإدارية العليا: على الرغم من أهمية مشاركة كافة المستويات الإدارية في عمليات التغيير؛ إلا أنه يجب تركيز الجهود في البداية على المستويات الإدارية العليا في المنظمة لضمان دعمهم، وعدم مقاومتهم للتغيير.
3 ــ مشاركة جميع المستويات: غالبا ما تفشل الخطط الاستراتيجية للمنظمات لتجاهلها القيادات والعاملين في جميع المستويات ممن يمتلكون قدرا كبيرا من الخبرة والمعلومات التي يمكن توظيفها لإنجاح عمليات التغيير وسلاستها.
4 ــ اجمع بين العقل والعاطفة: يركز المديرون على إنجاز أهداف المنظمة دون مراعاة الجوانب الإنسانية والعاطفية؛ بينما يحرص القادة على تحقيق الأهداف التي تشكل حافزا للعاملين، وتجعلهم يلتزمون بإنجازها بقناعة.
5 ــ فكر بطريقة جديدة: يعتقد بعض القادة أن بإمكانهم تحقيق أهداف مبادراتهم للتغيير بمجرد إعلانها؛ لكن عليهم دراسة سلوك العاملين، ومن ثم طرح أفكار جديدة للتغيير بمشاركة جميع المستفيدين.
6 ــ المشاركة الفعالة: إن الاكتفاء بإصدار التعليمات لن يدفع العاملين للتغيير؛ لكن التغيير سيؤتي ثماره بمشاركة القائد وانخراطه في عمليات التغيير.
7 ــ دعم التنظيمات غير الرسمية: كل منظمة بها مجموعة من العاملين تقود الآخرين دون أن تكون لها صفة رسمية، ما يتطلب احتواءها، وتوظيف قدراتها لخدمة أهداف المنظمة.
8 ــ الحلول الرسمية: قناعة العاملين لا تكفي للمشاركة في برامج التغيير دون قرارات رسمية تعزز الإيجابيات، وتعالج جوانب القصور.
9 ــ الدعم المالي: لا يمكن لاستراتيجيات التغيير تحقيق أهدافها دون توفير التمويل الكافي، ومكافأة العاملين المتميزين، ودعم مبادرات التغيير الإيجابية.
10 ــ التقييم والتكيف: أظهرت دراسات عدة فشل المنظمات في إحداث التغيير المنشود وذلك لعدم الاهتمام بتقييم الإنجازات، ما يتطلب الحرص على تقييم مسببات النجاح والفشل، والتكيف معها، واستدامة ما تحقق من تحولات إيجابية أفرزتها مبادرات التغيير.
كلمة أخيرة:
لا يمكن إحداث التغيير الإيجابي دون وجود قائد مؤثر فعال.
ويشير أقيوري، وألبيرن Aguirre & Alpern إلى عشرة مبادئ يحتاجها المدير التنفيذي لقيادة التغيير يمكن الاستفادة منها لقيادة التغيير في المؤسسات التعليمية.
1ــ انطلق من ثقافة المؤسسة: يعتقد بعض رجال الأعمال بأن ثقافة المنظمة عامل مهم لتحقيق التغيير، ما يفرض أن تنطلق قيادة التغيير من الثقافة السائدة بالمنظمة بدلا من الاصطدام بها.
2 ــ البدء بالمستويات الإدارية العليا: على الرغم من أهمية مشاركة كافة المستويات الإدارية في عمليات التغيير؛ إلا أنه يجب تركيز الجهود في البداية على المستويات الإدارية العليا في المنظمة لضمان دعمهم، وعدم مقاومتهم للتغيير.
3 ــ مشاركة جميع المستويات: غالبا ما تفشل الخطط الاستراتيجية للمنظمات لتجاهلها القيادات والعاملين في جميع المستويات ممن يمتلكون قدرا كبيرا من الخبرة والمعلومات التي يمكن توظيفها لإنجاح عمليات التغيير وسلاستها.
4 ــ اجمع بين العقل والعاطفة: يركز المديرون على إنجاز أهداف المنظمة دون مراعاة الجوانب الإنسانية والعاطفية؛ بينما يحرص القادة على تحقيق الأهداف التي تشكل حافزا للعاملين، وتجعلهم يلتزمون بإنجازها بقناعة.
5 ــ فكر بطريقة جديدة: يعتقد بعض القادة أن بإمكانهم تحقيق أهداف مبادراتهم للتغيير بمجرد إعلانها؛ لكن عليهم دراسة سلوك العاملين، ومن ثم طرح أفكار جديدة للتغيير بمشاركة جميع المستفيدين.
6 ــ المشاركة الفعالة: إن الاكتفاء بإصدار التعليمات لن يدفع العاملين للتغيير؛ لكن التغيير سيؤتي ثماره بمشاركة القائد وانخراطه في عمليات التغيير.
7 ــ دعم التنظيمات غير الرسمية: كل منظمة بها مجموعة من العاملين تقود الآخرين دون أن تكون لها صفة رسمية، ما يتطلب احتواءها، وتوظيف قدراتها لخدمة أهداف المنظمة.
8 ــ الحلول الرسمية: قناعة العاملين لا تكفي للمشاركة في برامج التغيير دون قرارات رسمية تعزز الإيجابيات، وتعالج جوانب القصور.
9 ــ الدعم المالي: لا يمكن لاستراتيجيات التغيير تحقيق أهدافها دون توفير التمويل الكافي، ومكافأة العاملين المتميزين، ودعم مبادرات التغيير الإيجابية.
10 ــ التقييم والتكيف: أظهرت دراسات عدة فشل المنظمات في إحداث التغيير المنشود وذلك لعدم الاهتمام بتقييم الإنجازات، ما يتطلب الحرص على تقييم مسببات النجاح والفشل، والتكيف معها، واستدامة ما تحقق من تحولات إيجابية أفرزتها مبادرات التغيير.
كلمة أخيرة:
لا يمكن إحداث التغيير الإيجابي دون وجود قائد مؤثر فعال.