أوضح تقرير اقتصادي متخصص أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أظهرت بيئة أعمال قوية في الأعوام القليلة الأخيرة، وذلك حسب جملة تقارير دولية صادرة، مبينا أن الاقتصاد السعودي جاء تصنيفه بالمرتبة 26، والبحرين، وعمان، وقطر في المراتب 46، و47، و48 على التوالي، منوها بأن دولة الكويت جاءت في آخر التصنيف الخليجي في المرتبة 104 عالميا، على الرغم من تمتع المستثمرين فيها بالإعفاء من الضرائب.
وتوقع التقرير أن تحافظ دول الخليج على هذا الوضع في الفترة ما بين 2014 و2018، موضحا أن العامل الداعم لتلك الاستثمارات الكبيرة المخططة في البنية التحتية، بعدما فازت دبي بتنظيم (إكسبو الدولي 2020)، وقطر باستضافة كأس العالم في 2022، مشيرا إلى توقعات بأن يجذب إكسبو الدولي أكثر من 25 مليون شخص حول العالم، ما يضيف ما يقارب 23 مليون دولار كاستثمارات إلى دبي.
ولفت التقرير إلى أن الإمارات العربية المتحدة جاءت في المرتبة 29 من التصنيف، ومن المتوقع أن تتراجع خطوة في التصنيف إلى المرتبة 30 في الأعوام الأربعة المقبلة. وكان البنك الدولي قد صنف الإمارات في المرتبة 23 من بين 189 دولة، بفضل جودة أنظمة تزويد الكهرباء وسهولة تسجيل العقارات الجديدة وغيرها من العوامل التي تجعل من الاقتصاد الإماراتي جاذبا للاستثمارات.
وتوقع التقرير أن تحافظ دول الخليج على هذا الوضع في الفترة ما بين 2014 و2018، موضحا أن العامل الداعم لتلك الاستثمارات الكبيرة المخططة في البنية التحتية، بعدما فازت دبي بتنظيم (إكسبو الدولي 2020)، وقطر باستضافة كأس العالم في 2022، مشيرا إلى توقعات بأن يجذب إكسبو الدولي أكثر من 25 مليون شخص حول العالم، ما يضيف ما يقارب 23 مليون دولار كاستثمارات إلى دبي.
ولفت التقرير إلى أن الإمارات العربية المتحدة جاءت في المرتبة 29 من التصنيف، ومن المتوقع أن تتراجع خطوة في التصنيف إلى المرتبة 30 في الأعوام الأربعة المقبلة. وكان البنك الدولي قد صنف الإمارات في المرتبة 23 من بين 189 دولة، بفضل جودة أنظمة تزويد الكهرباء وسهولة تسجيل العقارات الجديدة وغيرها من العوامل التي تجعل من الاقتصاد الإماراتي جاذبا للاستثمارات.