أصدرت وزارة الداخلية أمس بيانا حول تنفيذ حكم القتل قصاصا في أحد الجناة السعوديين في خميس مشيط بعد أن قتل والدته بإطلاق النار عليها عدة طلقات أدت إلى وفاتها، وجاء نص البيان كالتالي:
أقدم يحيى بن محمد بن سعد الشهراني (سعودي الجنسية) على قتل والدته عائشة بنت سعيد بن ناصر الشهراني (سعودية الجنسية)، وذلك بإطلاق النار عليها من سلاح رشاش عدّة طلقات أدت إلى وفاتها.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صكٌ شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعا والحكم عليه بالقتل قصاصا وصُدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر سامٍ بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور، وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجاني يحيى بن محمد بن سعد الشهراني - سعودي الجنسية - يوم الخميس الموافق 25 / 10 / 1435هـ بخميس مشيط بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره، والله الهادي إلى سواء السبيل.
أقدم يحيى بن محمد بن سعد الشهراني (سعودي الجنسية) على قتل والدته عائشة بنت سعيد بن ناصر الشهراني (سعودية الجنسية)، وذلك بإطلاق النار عليها من سلاح رشاش عدّة طلقات أدت إلى وفاتها.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صكٌ شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعا والحكم عليه بالقتل قصاصا وصُدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر سامٍ بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور، وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجاني يحيى بن محمد بن سعد الشهراني - سعودي الجنسية - يوم الخميس الموافق 25 / 10 / 1435هـ بخميس مشيط بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره، والله الهادي إلى سواء السبيل.