• وها هو عدم الرد يضرب صحيفة «الشرق»، وأنقل عنها قولها (15 شوال 1435هـ، ص5): «بدورها تواصلت الشرق، خلال الفترة الماضية، مع المتحدث الرسمي باسم الهلال الأحمر السعودي (علي الغامدي)؛ لأخذ تعليقه على الموضوع من خلال: المكالمات، والرسائل النصية، لكنه لم يجب حتى لحظة كتابة التقرير».
***
• لماذا تواصلت الصحيفة مع الهلال الأحمر؟ الجواب لأن المواطنين «أحمد بن إبراهيم السلامي» و«سعد الغانمي» و«خالد محمد فاتك» و«أحمد علي الناشري» و«عبدالقادر العمري» و«غالب محمد القوزي»، من أهالي مركز حلي، اتفقوا على أن وجود مركز للهلال الأحمر في مركز حلي بات أمرا ضروريا، كون الحركة المرورية أصبحت ذات كثافة عالية، مقارنة بالماضي، فهناك توسع سكاني في المركز بات سببا من الأسباب التي تسهم في ضرورة تدخل مسؤولي هيئة الهلال الأحمر السعودي لاعتماد مركز دائم لها في حلي، يسهم في الحفاظ على الأرواح، ويكون بمنزلة المنقذ القريب من الأهالي.
***
• للقضية جانبان: الأول: تفعيل الأمر الملكي ذي الرقم (10245/10) والتاريخ 17 شعبان من العام 1427هـ الذي نص على «إلزام المؤسسات الحكومية بالرد على ما ينشر في وسائل الإعلام»، وهذا ما أترك مخالفته للجهة المختصة بضرورة أداء وسائل الإعلام السعودية وظائفها التي حددتها السياسة الإعلامية.
***
• الجانب الثاني: حاجة مركز حلي الذي يطلق عليه «البوابة الجنوبية لمكة المكرمة»، ويرتبط به عدد من القرى، ويقطنه أكثر من 60 ألف نسمة، وزاره الرحالة العربي المعروف ابن بطوطة، وفيه سد من أضخم المشروعات، كل هذه العوامل تجعل من إنشاء مركز للهلال الأحمر في حلي ضرورة لا مناص منها، وعاملا من عوامل: خدمة الأهالي، وإنقاذ الأرواح في حالة وقوع الحوادث المرورية، وهو يقع على الطريق الدولي الرابط بين جدة، وجازان، وصولا إلى اليمن.
***
• أضع المطالبة أمام سمو الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز (رئيس الهلال الأحمر السعودي)، فليس من الصعوبة بمكان إنشاء المركز، لاعتبارات اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وإنسانية، وأهالي مركز حلي مواطنون من حقهم الاستفادة من التنمية الشاملة، والبنى الأساسية.
***
• لماذا تواصلت الصحيفة مع الهلال الأحمر؟ الجواب لأن المواطنين «أحمد بن إبراهيم السلامي» و«سعد الغانمي» و«خالد محمد فاتك» و«أحمد علي الناشري» و«عبدالقادر العمري» و«غالب محمد القوزي»، من أهالي مركز حلي، اتفقوا على أن وجود مركز للهلال الأحمر في مركز حلي بات أمرا ضروريا، كون الحركة المرورية أصبحت ذات كثافة عالية، مقارنة بالماضي، فهناك توسع سكاني في المركز بات سببا من الأسباب التي تسهم في ضرورة تدخل مسؤولي هيئة الهلال الأحمر السعودي لاعتماد مركز دائم لها في حلي، يسهم في الحفاظ على الأرواح، ويكون بمنزلة المنقذ القريب من الأهالي.
***
• للقضية جانبان: الأول: تفعيل الأمر الملكي ذي الرقم (10245/10) والتاريخ 17 شعبان من العام 1427هـ الذي نص على «إلزام المؤسسات الحكومية بالرد على ما ينشر في وسائل الإعلام»، وهذا ما أترك مخالفته للجهة المختصة بضرورة أداء وسائل الإعلام السعودية وظائفها التي حددتها السياسة الإعلامية.
***
• الجانب الثاني: حاجة مركز حلي الذي يطلق عليه «البوابة الجنوبية لمكة المكرمة»، ويرتبط به عدد من القرى، ويقطنه أكثر من 60 ألف نسمة، وزاره الرحالة العربي المعروف ابن بطوطة، وفيه سد من أضخم المشروعات، كل هذه العوامل تجعل من إنشاء مركز للهلال الأحمر في حلي ضرورة لا مناص منها، وعاملا من عوامل: خدمة الأهالي، وإنقاذ الأرواح في حالة وقوع الحوادث المرورية، وهو يقع على الطريق الدولي الرابط بين جدة، وجازان، وصولا إلى اليمن.
***
• أضع المطالبة أمام سمو الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز (رئيس الهلال الأحمر السعودي)، فليس من الصعوبة بمكان إنشاء المركز، لاعتبارات اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وإنسانية، وأهالي مركز حلي مواطنون من حقهم الاستفادة من التنمية الشاملة، والبنى الأساسية.