كل من قدر له وسافر خارج الوطن، يعرف جيدا قيمة هذا الوطن الذي ننتمي إليه ونفخر به، وحب الوطن غريزة فطرية لدى الإنسان...
ولكن ما أود أن اتحدث عنه وموجود في وطننا وهو رخص المعيشة فيها.. وأقصد متطلبات الحياة من مأكل ومشرب وملبس ومركب ولا يمكن أن يشعر بذلك إلا من عاش خارج هذا الوطن سواء زائرا أو مقيما للدراسة أو العلاج أو خلافه..
فلو أخذنا المواصلات على سبيل المثال وأقصد وسائل النقل البرية كالتاكسي أو الباص أو القطار فلا وجه للمقارنة في الأسعار بين أي عاصمة أوروبية وأي مدينة من مدن المملكة.. وإذا أردنا أن نتحدث عن سعر الوقود بأنواعه المختلفة فهي لا تصدق من حيث رخصها في بلدنا
أما المأكل والمشرب فرخص الأسعار ليس هناك بلد أرخص من المملكة سواء من الفواكه أو الخضار أو وجبة غداء أو عشاء أو أدوية أو مستلزمات الحياة الأخرى. ولكي أضرب مثالا على ذلك فكيلو البرتقال في مدينة جنيف يصل إلى ثلاثين ريالا.. بينما في المملكة لا يتجاوز الخمسة أو الستة ريالات.. وقس على ذلك بقية المأكولات والمشروبات، وحقيقة أن الإنسان لا يعرف قيمة شيء حتى يجرب غيره.. الشيء الوحيد الذي سعره مثل الأسعار هناك أو أكثر هو المأوى فالفنادق متشابهة في الأسعار.
فدعونا نحمد الله على ما نحن فيه من نعم لا تعد ولا تحصى.. ودعونا نعمل على المحافظة على هذا الكيان الكبير ونعمل من أجله ومن أجل رقيه وتطوره كبقية شعوب العالم.. التي تعمل على رقي أوطانها.
ما يجب أن نعرفه أننا سائرون إلى الأمام بخطى ثابتة في كل المجالات فقط يتبقى لنا الإرادة وروح العمل الجادة والثقة بالنفس والتقليل من جلد الذات غير المبرر والعمل كمنظومة متكاملة هدفنا الأسمى هو الرقي بوطننا والوصول إلى المكانة اللائقة به...
عاشت المملكة العربية السعودية.. آمنة مستقرة وعاش قائدها محبا لشعبه.. راعيا لمصالحه.. باحثا عن سعادته وعاش شعبها شعبا وفيا معطاء.. وحمى الله الوطن والمواطن من كل سوء...
ولكن ما أود أن اتحدث عنه وموجود في وطننا وهو رخص المعيشة فيها.. وأقصد متطلبات الحياة من مأكل ومشرب وملبس ومركب ولا يمكن أن يشعر بذلك إلا من عاش خارج هذا الوطن سواء زائرا أو مقيما للدراسة أو العلاج أو خلافه..
فلو أخذنا المواصلات على سبيل المثال وأقصد وسائل النقل البرية كالتاكسي أو الباص أو القطار فلا وجه للمقارنة في الأسعار بين أي عاصمة أوروبية وأي مدينة من مدن المملكة.. وإذا أردنا أن نتحدث عن سعر الوقود بأنواعه المختلفة فهي لا تصدق من حيث رخصها في بلدنا
أما المأكل والمشرب فرخص الأسعار ليس هناك بلد أرخص من المملكة سواء من الفواكه أو الخضار أو وجبة غداء أو عشاء أو أدوية أو مستلزمات الحياة الأخرى. ولكي أضرب مثالا على ذلك فكيلو البرتقال في مدينة جنيف يصل إلى ثلاثين ريالا.. بينما في المملكة لا يتجاوز الخمسة أو الستة ريالات.. وقس على ذلك بقية المأكولات والمشروبات، وحقيقة أن الإنسان لا يعرف قيمة شيء حتى يجرب غيره.. الشيء الوحيد الذي سعره مثل الأسعار هناك أو أكثر هو المأوى فالفنادق متشابهة في الأسعار.
فدعونا نحمد الله على ما نحن فيه من نعم لا تعد ولا تحصى.. ودعونا نعمل على المحافظة على هذا الكيان الكبير ونعمل من أجله ومن أجل رقيه وتطوره كبقية شعوب العالم.. التي تعمل على رقي أوطانها.
ما يجب أن نعرفه أننا سائرون إلى الأمام بخطى ثابتة في كل المجالات فقط يتبقى لنا الإرادة وروح العمل الجادة والثقة بالنفس والتقليل من جلد الذات غير المبرر والعمل كمنظومة متكاملة هدفنا الأسمى هو الرقي بوطننا والوصول إلى المكانة اللائقة به...
عاشت المملكة العربية السعودية.. آمنة مستقرة وعاش قائدها محبا لشعبه.. راعيا لمصالحه.. باحثا عن سعادته وعاش شعبها شعبا وفيا معطاء.. وحمى الله الوطن والمواطن من كل سوء...