تفقد مدير جامعة نجران الدكتور محمد إبراهيم الحسن سير العمل في المباني الجديدة بالمدينة الجامعية، واطلع على جاهزية القاعات والمعامل كما وقف مدير الجامعة على مباني كليات البنات في المدينة الجامعية، واطلع على ما وصلت له من إنجاز.
وأوضح مدير إدارة المشاريع بالجامعة المهندس حسن جريب، أن مباني الطالبات ستكون جاهزة بنهاية العام الحالي لاستيعاب طالبات الجامعة.
ورفع مدير الجامعة الشكر للقيادة الرشيدة على دعمها السخي لمشاريع الجامعة، الأمر الذي مكنها من إنجاز مشاريعها في الوقت المحدد، مبينا أنه يوجد في المدينة الجامعية 65 مشروعا لم يتعثر منها ولله الحمد أي مشروع، وقال «تم استلام عدد كبير منها وهو ما مكن من الانتقال الكامل لكافة المنسوبين خلال هذا العام».
يذكر أن جامعة نجران بدأت في نقل الطلاب بصورة تدريجية للمدينة الجامعية لكليات الحاسب، الشريعة، العلوم، الآداب، المجتمع، التربية، العلوم الإدارية، الترجمة والهندسة منذ عام تقريبا، وأنهت الجامعة بنهاية العام الماضي نقل كافة الطلاب والموظفين وأعضاء هيئة التدريس والعمادات والكليات بالمدينة الجامعية، وبذلك تكون هي أول جامعة سعودية ناشئة تستغني عن المباني المستأجرة وتفعل المدينة الجامعية بصورة كاملة، إذ يدرس طلاب 13 كلية في المدينة الجامعية، بالإضافة إلى ما يزيد على 2000 موظف وعضو هيئة تدريس.
وأوضح مدير إدارة المشاريع بالجامعة المهندس حسن جريب، أن مباني الطالبات ستكون جاهزة بنهاية العام الحالي لاستيعاب طالبات الجامعة.
ورفع مدير الجامعة الشكر للقيادة الرشيدة على دعمها السخي لمشاريع الجامعة، الأمر الذي مكنها من إنجاز مشاريعها في الوقت المحدد، مبينا أنه يوجد في المدينة الجامعية 65 مشروعا لم يتعثر منها ولله الحمد أي مشروع، وقال «تم استلام عدد كبير منها وهو ما مكن من الانتقال الكامل لكافة المنسوبين خلال هذا العام».
يذكر أن جامعة نجران بدأت في نقل الطلاب بصورة تدريجية للمدينة الجامعية لكليات الحاسب، الشريعة، العلوم، الآداب، المجتمع، التربية، العلوم الإدارية، الترجمة والهندسة منذ عام تقريبا، وأنهت الجامعة بنهاية العام الماضي نقل كافة الطلاب والموظفين وأعضاء هيئة التدريس والعمادات والكليات بالمدينة الجامعية، وبذلك تكون هي أول جامعة سعودية ناشئة تستغني عن المباني المستأجرة وتفعل المدينة الجامعية بصورة كاملة، إذ يدرس طلاب 13 كلية في المدينة الجامعية، بالإضافة إلى ما يزيد على 2000 موظف وعضو هيئة تدريس.