جاء القرار الذي أصدارته إدارة الوحدة برحيل مدربه جمال مناد صادما للمتابع الوحداوي، فمنذ بداية الدوري حتى هذه اللحظة لم يتذوق الفرسان طعم الهزيمة، لذا كان مناد أول المصدومين وهو الذي كان يتطلع إلى تغيير خط الدفاع وترميم الوسط وفك تخمة الهجوم.
«عكاظ» التقت مناد في حوار خاص وقصير عقب خبر إقالته.
• بداية نود أن نعرف سر تراجع فريق الوحدة من أربعة انتصارات متتالية إلى تعادلين في جولتين متتالتين من فريقين بعيدين عن مراكز المنافسة؟
هذا أمر عادي جدا يحدث في أكبر الفرق الأوروبية أن تحقق انتصارات متتالية تم تتعرض لهزيمة أو تعادل، ونحن حققنا انتصارات أمام فرق كبيرة مثل الطائي والحزم وأبها بفارق من الأهداف وتعادلنا مع الدرعية وحطين بسبب التهاون في قيمة الخصم، لأنه كان يجب على اللاعبين أن يلعبوا بنفس الروح والأداء في المباريات السابقة، لذلك فهذا عامل نفسي وليس عاملا فنيا.
• تعني أن فريق الوحدة لم يتراجع فنيا؟
نعم سبب التعادلين في الجولتين الأخيرتين كان نفسيا وليس فنيا، لأن الفريق كان جاهزا منذ البداية فنيا بدليل المستوى والنتائج التي حققناها.
• ولكن الفريق كان يشكو من ضعف في خط الدفاع والوسط لماذا لم تعالج هذا الضعف فنيا؟
أنا جئت للوحدة ولا أعرف عنه أي شيء، وكما يقال «الجود من الموجود»، وهذا الفريق يمتلك كافة الأطياف الفنية، هناك لاعبون مؤهلهم الفني عال، وآخرون متواضعون والبعض الآخر لديه ضعف فني، أي أن هذا الفريق كوكتيل، وقد عمل الجهاز الفني منذ توليه المسؤولية وبالتعاون مع الأجهزة الإدارية على توفير مباريات ومعسكر إعداد مبكر، وقد استطعنا أن نحسن من بعض أداء اللاعبين والوصول بالتالي إلى التشكيل الأمثل الذي يستطيع أن يحقق النتائج المرجوة وبالفعل وصلنا إلى هذا الفريق الذي حقق أربعة انتصارات وتعادلين.
• هل تعتقد أن قرار الإدارة بإقالتك كان صادما؟
أنا مدرب محترف وبيني وبينهم عقد وعملت بما في وسعي، والله الشاهد ثم النتائج الطيبة التي حققها الفريق، وكون نتيجة تعادلين تقيل مدربا فلا تعليق لي وأترك القرار لصاحبه.
• هل وفرت إدارة النادي كل شيء لك؟
نعم، هناك بعض الأساسيات كانت متوفرة، ولكن كنت أحاول تقليص عدد اللاعبين إلى 25 لاعبا، بحيث يكون في كل خانة لاعبين، لأن هناك تخمة في خط الهجوم الذي يحوي خمسة لاعبين، وفي نفس الوقت كان هناك قصور في لاعبي الوسط والدفاع وكنت أبحث عن الوصول إلى توازن فني في كافة خطوط الفريق.
• هل تعتقد أن فريق الوحدة سوف يحقق بطاقة الصعود بحالته الراهنة؟
أمر غير مستبعد، لأنه فريق جيد وقد كسب فرقا لها ثقلها الفني في دوري ركاء، ولكن عنصر المفاجأة موجود لدى الفرق الصغيرة إلى قد تخلق تغييرات في نتائج ومراكز الفرق.
«عكاظ» التقت مناد في حوار خاص وقصير عقب خبر إقالته.
• بداية نود أن نعرف سر تراجع فريق الوحدة من أربعة انتصارات متتالية إلى تعادلين في جولتين متتالتين من فريقين بعيدين عن مراكز المنافسة؟
هذا أمر عادي جدا يحدث في أكبر الفرق الأوروبية أن تحقق انتصارات متتالية تم تتعرض لهزيمة أو تعادل، ونحن حققنا انتصارات أمام فرق كبيرة مثل الطائي والحزم وأبها بفارق من الأهداف وتعادلنا مع الدرعية وحطين بسبب التهاون في قيمة الخصم، لأنه كان يجب على اللاعبين أن يلعبوا بنفس الروح والأداء في المباريات السابقة، لذلك فهذا عامل نفسي وليس عاملا فنيا.
• تعني أن فريق الوحدة لم يتراجع فنيا؟
نعم سبب التعادلين في الجولتين الأخيرتين كان نفسيا وليس فنيا، لأن الفريق كان جاهزا منذ البداية فنيا بدليل المستوى والنتائج التي حققناها.
• ولكن الفريق كان يشكو من ضعف في خط الدفاع والوسط لماذا لم تعالج هذا الضعف فنيا؟
أنا جئت للوحدة ولا أعرف عنه أي شيء، وكما يقال «الجود من الموجود»، وهذا الفريق يمتلك كافة الأطياف الفنية، هناك لاعبون مؤهلهم الفني عال، وآخرون متواضعون والبعض الآخر لديه ضعف فني، أي أن هذا الفريق كوكتيل، وقد عمل الجهاز الفني منذ توليه المسؤولية وبالتعاون مع الأجهزة الإدارية على توفير مباريات ومعسكر إعداد مبكر، وقد استطعنا أن نحسن من بعض أداء اللاعبين والوصول بالتالي إلى التشكيل الأمثل الذي يستطيع أن يحقق النتائج المرجوة وبالفعل وصلنا إلى هذا الفريق الذي حقق أربعة انتصارات وتعادلين.
• هل تعتقد أن قرار الإدارة بإقالتك كان صادما؟
أنا مدرب محترف وبيني وبينهم عقد وعملت بما في وسعي، والله الشاهد ثم النتائج الطيبة التي حققها الفريق، وكون نتيجة تعادلين تقيل مدربا فلا تعليق لي وأترك القرار لصاحبه.
• هل وفرت إدارة النادي كل شيء لك؟
نعم، هناك بعض الأساسيات كانت متوفرة، ولكن كنت أحاول تقليص عدد اللاعبين إلى 25 لاعبا، بحيث يكون في كل خانة لاعبين، لأن هناك تخمة في خط الهجوم الذي يحوي خمسة لاعبين، وفي نفس الوقت كان هناك قصور في لاعبي الوسط والدفاع وكنت أبحث عن الوصول إلى توازن فني في كافة خطوط الفريق.
• هل تعتقد أن فريق الوحدة سوف يحقق بطاقة الصعود بحالته الراهنة؟
أمر غير مستبعد، لأنه فريق جيد وقد كسب فرقا لها ثقلها الفني في دوري ركاء، ولكن عنصر المفاجأة موجود لدى الفرق الصغيرة إلى قد تخلق تغييرات في نتائج ومراكز الفرق.