تطل علينا في كل عام ذكرى اليوم الوطني للمملكة لتعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام ويظل الأول من الميزان من عام 1352هـ يوما محفورا في ذاكرة التاريخ منقوشا في فكر ووجدان المواطن السعودي كيف لا وهو اليوم الذي وحد فيه الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن طيب الله ثراه شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وتكامل، ونستلهم منها القصص البطولية التي سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبد العزيز "رحمه الله" الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكا بعقيدته ثابتاً علــى دينــه وقيمـه ,كما أولى خادم الحرمين الشريفين الأمن والمحافظة عليه واستتبابه العناية والاهتمام مما جعلها من أهم أسباب سعادة المواطن والمقيم، وهما القاعدة الأصيلة التي يتم عليها البناء والتشييد وتحقيق الرفاهية والعدل والازدهار والتقدم إلى الأفضل للمواطن والوطن لذا فقد أعطى وبسخاء لقطاع المقاولات ما يستحقونه من الدعم المالي والمؤازرة المعنوية والحسية والبشرية تقديرا لجهودهم في تطوير منطقة جازان و نحتفل اليوم بذكرى اليوم الوطني حيث عم الرخاء والنماء والازدهار واستتب الأمن والأمان بفضل الله ثم بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية الغراء وقد أنجز حفظة الله إصلاحات شاملة شامخة تدل على أنه فريد عصره ونابغة زمانه وزعيم أمته وهبه الله سياسة نادرة وإنسانية عالية ومحبة راسخة في نفوس شعبه فهنيئاً بملكينا عبد الله العادل الصادق مع شعبه وأمته وندعوالله له بالصحة والتوفيق والسداد.
إن المملكة هذه الأيام تعيش ذكرى عطرة ومناسبة عزيزة على قلوب أبنائها وهي مناسبة اليوم الوطني الرابع والثمانين للمملكة، هذا اليوم الذي وحد فيه المغفور له - إن شاء الله - الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود أرجاء هذه البلاد المباركة على المحبة والتعاطف المبني على الشريعة الإسلامية السمحة فعم الأمان ونعمت بالعطاء الوافر والإنجازات الكبيرة التي امتدت وشملت كافة مناحي الحياة في المملكة مدنها وقراها وكان لشركات المقاولات دورها في تطوير المدن فتوسعت خدماتها لمواكبة النهضة العمرانية تلبية لحاجات المجتمع المتغيرة والمرتبطة بحركة النمو الاقتصادي والاجتماعي في جميع مجالاتها، وما يثلج صدورنا ويبعث السرور في نفوسنا هذا التلاحم من الشعب السعودي النبيل مع الدولة في الوقوف جنبا لجنب مع قيادته وما هذا إلا دليل على قوة الترابط والتلاحم بين الشعب والقيادة و أسأل الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وان يحفظ قادتنا وشعبنا من كل مكروه.
*صاحب شركة المنجوف للمقاولات العامة
إن المملكة هذه الأيام تعيش ذكرى عطرة ومناسبة عزيزة على قلوب أبنائها وهي مناسبة اليوم الوطني الرابع والثمانين للمملكة، هذا اليوم الذي وحد فيه المغفور له - إن شاء الله - الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود أرجاء هذه البلاد المباركة على المحبة والتعاطف المبني على الشريعة الإسلامية السمحة فعم الأمان ونعمت بالعطاء الوافر والإنجازات الكبيرة التي امتدت وشملت كافة مناحي الحياة في المملكة مدنها وقراها وكان لشركات المقاولات دورها في تطوير المدن فتوسعت خدماتها لمواكبة النهضة العمرانية تلبية لحاجات المجتمع المتغيرة والمرتبطة بحركة النمو الاقتصادي والاجتماعي في جميع مجالاتها، وما يثلج صدورنا ويبعث السرور في نفوسنا هذا التلاحم من الشعب السعودي النبيل مع الدولة في الوقوف جنبا لجنب مع قيادته وما هذا إلا دليل على قوة الترابط والتلاحم بين الشعب والقيادة و أسأل الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وان يحفظ قادتنا وشعبنا من كل مكروه.
*صاحب شركة المنجوف للمقاولات العامة