تمكنت مدينة الملك عبدالله الطبية من إجراء خمس عمليات ناجحة لتبديل الصمام الأورطي عن طريق القسطرة الشريانية بدون عمل جراحة قلب مفتوح ما يسهل على المريض عناء الجراحة، خاصة من كبار السن أو من المرضى الذين يعانون من ضعف في عضله القلب.
وأوضح رئيس مركز القلب في مدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور أسامة الخطيب أن جميع العمليات التي أجراها الفريق الطبي نجحت بنسبة 100%، لافتا إلى أنه تم الإعلان عنها بعد مغادرة المرضى وهم بصحة جيدة.
وأفاد بأن العملية الواحدة لا تستغرق أكثر من ساعتين يتم إدخال الصمام عبر القسطرة الشريانية من أعلى الفخذ وتبديل الصمام الأورطي، لافتا إلى أن مثل هذه العمليات لا تجرى إلا في عدد محدد من المستشفيات في المملكة.
وأشار الخطيب إلى أن مثل هذه العمليات يتم إجراؤها للمرضى الذين يعانون من ضعف في عضلة القلب ولا يتحملون إجراء عملية القلب المفتوح، خاصة من كبار السن. من جانبه، قال المدير العام التنفيذي في مدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور ياسين ملاوي: «نسعى للنهوض بخدماتنا الطبية، خاصة فيما يخص القلب ومن ضمن تلك الخطط تغيير الصمام الأورطي عن طريق القسطرة»، مضيفا أن هذا النجاح يعود أولا لتوفيق الله ثم للكوادر المميزة التي تزخر بها المدينة الطبية والإمكانيات الكبيرة التي وفرتها وزارة الصحة بدعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين.
وأوضح رئيس مركز القلب في مدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور أسامة الخطيب أن جميع العمليات التي أجراها الفريق الطبي نجحت بنسبة 100%، لافتا إلى أنه تم الإعلان عنها بعد مغادرة المرضى وهم بصحة جيدة.
وأفاد بأن العملية الواحدة لا تستغرق أكثر من ساعتين يتم إدخال الصمام عبر القسطرة الشريانية من أعلى الفخذ وتبديل الصمام الأورطي، لافتا إلى أن مثل هذه العمليات لا تجرى إلا في عدد محدد من المستشفيات في المملكة.
وأشار الخطيب إلى أن مثل هذه العمليات يتم إجراؤها للمرضى الذين يعانون من ضعف في عضلة القلب ولا يتحملون إجراء عملية القلب المفتوح، خاصة من كبار السن. من جانبه، قال المدير العام التنفيذي في مدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور ياسين ملاوي: «نسعى للنهوض بخدماتنا الطبية، خاصة فيما يخص القلب ومن ضمن تلك الخطط تغيير الصمام الأورطي عن طريق القسطرة»، مضيفا أن هذا النجاح يعود أولا لتوفيق الله ثم للكوادر المميزة التي تزخر بها المدينة الطبية والإمكانيات الكبيرة التي وفرتها وزارة الصحة بدعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين.