أكد القنصل البريطاني محمد شوكت والقنصل الفرنسي الدكتور لويس بلين، نجاح حج هذا العام، وأرجعا هذا النجاح بعد توفيق الله، إلى التخطيط المبكر، إضافة إلى تقليص أعداد حجاج الداخل والخارج والاستثمار في البنية التحتية لمشاريع المشاعر المقدسة، مشيرين إلى أن ذلك سينعكس على الأعوام المقبلة.
وشددا على أن الحج يمثل تحديا كبيرا أثبتت المملكة حكومة وشعبا قدرتها على إنجاحه وإخراجه بمستوى يليق بحجم أمة يتجاوز عددها المليار ونصف المليار مسلم.
وأفاد القنصل شوكت أن الحجاج البريطانيين لم يصادفوا هذا العام أي مشكلة تُذكر حتى الآن، مؤكدا أن الحكومة السعودية تقدم كل التسهيلات للحجاج، منوها بالتعاون الوثيق بين القنصلية البريطانية والمؤسسة الأهلية لمطوفي حجاج تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا.
بدوره قال القنصل الفرنسي الدكتور لويس بلين عقب زيارته لمقر مؤسسة مطوفي حجاج أفريقيا غير العربية بمشعر منى ولقائه رئيس مجلس إدارتها المطوف عبدالواحد برهان سيف الدين: إن ما لمسناه خلال زيارتنا لتفقد أحوال الحجاج والرعايا الفرنسيين الذين تقوم المؤسسة على خدمتهم تستحق منا الشكر والثناء والتقدير، إذ وفرت لهم كافة التسهيلات وأدى الجميع مع بقية إخوانهم حجاج بيت الله الحرام شعائرهم بأمان واطمئنان.
وبين أن حجاج بلاده ينعمون بوافر الصحة والسلامة ولم تسجل ولله الحمد أي من الحالات الوبائية أو المحجرية بين الحجاج الفرنسيين.
وتطرق د. بلين إلى البون الشاسع بين أدائه شعائر الحج أول مرة عام 1985م والواقع الذي ينعم فيه الحجاج هذا العام من التطور المذهل في المشروعات ومستوى الخدمات المقدمة.
وشددا على أن الحج يمثل تحديا كبيرا أثبتت المملكة حكومة وشعبا قدرتها على إنجاحه وإخراجه بمستوى يليق بحجم أمة يتجاوز عددها المليار ونصف المليار مسلم.
وأفاد القنصل شوكت أن الحجاج البريطانيين لم يصادفوا هذا العام أي مشكلة تُذكر حتى الآن، مؤكدا أن الحكومة السعودية تقدم كل التسهيلات للحجاج، منوها بالتعاون الوثيق بين القنصلية البريطانية والمؤسسة الأهلية لمطوفي حجاج تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا.
بدوره قال القنصل الفرنسي الدكتور لويس بلين عقب زيارته لمقر مؤسسة مطوفي حجاج أفريقيا غير العربية بمشعر منى ولقائه رئيس مجلس إدارتها المطوف عبدالواحد برهان سيف الدين: إن ما لمسناه خلال زيارتنا لتفقد أحوال الحجاج والرعايا الفرنسيين الذين تقوم المؤسسة على خدمتهم تستحق منا الشكر والثناء والتقدير، إذ وفرت لهم كافة التسهيلات وأدى الجميع مع بقية إخوانهم حجاج بيت الله الحرام شعائرهم بأمان واطمئنان.
وبين أن حجاج بلاده ينعمون بوافر الصحة والسلامة ولم تسجل ولله الحمد أي من الحالات الوبائية أو المحجرية بين الحجاج الفرنسيين.
وتطرق د. بلين إلى البون الشاسع بين أدائه شعائر الحج أول مرة عام 1985م والواقع الذي ينعم فيه الحجاج هذا العام من التطور المذهل في المشروعات ومستوى الخدمات المقدمة.