غادر مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة فجر أمس الفوجان الأول والثاني من ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في حج هذا العام بعد أن أدوا مناسكهم في يسر وسهولة، وزيارة المدينة المنورة والصلاة في المسجد النبوي الشريف وسط خدمات متكاملة ورعاية تامة على كافة المستويات إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، وبمتابعة شخصية من وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور صالح آل الشيخ والمشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الشيخ عبدالله المدلج.
ويضم الفوجان أكثر من 450 حاجا من ضيوف خادم الحرمين الشريفين من دول غانا، نيجريا، ملاوي، موريتانيا، الكاميرون، رينيون، أيسلاندا، الهند، كينيا، غادروا على الرحلات رقم (403) عن طريق أديس أبابا، (431) عن طريق نيروبي، (373) عن طريق الدار البيضاء، (117) عن طريق لندن، و(758) عن طريق دلهي. وكان في وداعهم بمطار الملك عبدالعزيز الدولي عبدالكريم الريس وطارق نجدي رئيسا لجنة الاستقبال والسفر في برنامج الاستضافة وعدد من أعضاء اللجنتين والمسؤولين والعاملين في المطار.
وعبر الحجاج عن عظيم سعادتهم وهم يغادرون المملكة بعد أن من الله عليهم بتحقيق أمنية العمر في ضيافة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وألسنتهم تلهج بالدعاء والشكر لله عز وجل ثم لخادم الحرمين الشريفين الذي مكنهم من أداء مناسك الحج هذا لعام داعين الله أن يحفظه ويرعاه وأن يطيل في عمره ويجعله ذخرا للإسلام والمسلمين، وثمنوا الرعاية الكريمة والضيافة التي وجدوها منذ وصولهم وحتى مغادرتهم إلى بلدانهم، وقالوا إن ما وجدوه من خدمات ورعاية وما شاهدوه من مشاريع عملاقة في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، يعجز اللسان عن وصفه، كما ثمنوا الهدية المباركة من المصحف الشريف والتي تسلموها قبيل صعودهم الطائرة، مؤكدين أنها أغلى هدية في حياتهم.
ويضم الفوجان أكثر من 450 حاجا من ضيوف خادم الحرمين الشريفين من دول غانا، نيجريا، ملاوي، موريتانيا، الكاميرون، رينيون، أيسلاندا، الهند، كينيا، غادروا على الرحلات رقم (403) عن طريق أديس أبابا، (431) عن طريق نيروبي، (373) عن طريق الدار البيضاء، (117) عن طريق لندن، و(758) عن طريق دلهي. وكان في وداعهم بمطار الملك عبدالعزيز الدولي عبدالكريم الريس وطارق نجدي رئيسا لجنة الاستقبال والسفر في برنامج الاستضافة وعدد من أعضاء اللجنتين والمسؤولين والعاملين في المطار.
وعبر الحجاج عن عظيم سعادتهم وهم يغادرون المملكة بعد أن من الله عليهم بتحقيق أمنية العمر في ضيافة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وألسنتهم تلهج بالدعاء والشكر لله عز وجل ثم لخادم الحرمين الشريفين الذي مكنهم من أداء مناسك الحج هذا لعام داعين الله أن يحفظه ويرعاه وأن يطيل في عمره ويجعله ذخرا للإسلام والمسلمين، وثمنوا الرعاية الكريمة والضيافة التي وجدوها منذ وصولهم وحتى مغادرتهم إلى بلدانهم، وقالوا إن ما وجدوه من خدمات ورعاية وما شاهدوه من مشاريع عملاقة في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، يعجز اللسان عن وصفه، كما ثمنوا الهدية المباركة من المصحف الشريف والتي تسلموها قبيل صعودهم الطائرة، مؤكدين أنها أغلى هدية في حياتهم.