** جمهور لا يرى في عينه سوى الدوري ولا شيء غيره.
** الدوري بطولة تعدى هجرانها الثلاثين عاما، مع أن الأهلي كان في مواسم أكثر الفرق استحقاقا لها.
** حتى أصبح الدوري «عقدة» ومثار استهزاء من قبل المنافسين الذين أوصلوه إلى صفحة «الحلم المستحيل».
** كل هذا يعلمه الجميع، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه وينتظر الإجابة من أصحاب الشأن، خصوصا بعد آخر التعديلات في «عربة» الفريق الأخصر.
** هل بات الأهلي جاهزا لتحقيق اللقب والوصول إلى ما صار يوصف بالحلم والمعجزة.
** الجميل والمضحك ــ في نفس الوقت ــ أن كل من تعاقد معهم الأهلي أخيرا ومن أول لقاءاتهم يعدون بتحقيق الدوري ليحركوا مشاعر المجانين، وكأن كل واحد منهم يقول «سأحقق ما تحلمون به».
** داني وعبدالشافي إضافتان للفريق كغيرهما من المحليين الذين وقعوا مع تماشي الموسم الحالي، ولكن الأهم من كل ذلك التوظيف.
** ما أتمناه فعلا أن يخيب جروس ظني ويقود الفريق المتكامل إلى منجز ينتظره الملايين، وأن يعي أن أمّة المجانين لن ترحم بعد الآن ولن تتقبل أي عذر يحول بينها وبين المنجز المنتظر.
** ما زلت لا أرى في مصطفى الكبير اللاعب الذي يستحق ارتداء شعار الأهلي وتمثيله، وأؤكد أن الكولمبي بالومينو كان أحق منه بالمشاركة.
** سعيد المولد «اللاعب القضية» ما أتمناه أن ينتهي موضوعه فعلا وأن يبقى أهلاويا دون أن يتعرض لعقوبة.
** الميزة في الأهلي، والتي قد يعرفها المقربون، أن قلبه ينبض دون توقف حتى وإن كان خارج الجسد.
********
** الجار الاتحادي يغرد مع شقيقه النصر في صدارة الدوري الذي ينبغي على الاتحاديين أن يحسبوا له ألف حساب.
** فالفريق حتى هذه اللحظة لم يختبر الاختبار الأمثل الذي يقيس مدى أهلية العميد في حصد الدوري.
** أجانب الاتحاد، ومع احترامي للأسماء، إلا أنه حتى الآن لم يقدموا ما يوازي مكانتهم وعشم الاتحاديين فيهم.
** وخطأ الإدارة الاتحادية إعدادها الطويل بالقروني، وفي الوقت الضيق يأتي التفكير بـ«مدرب عالمي».. وينكم من بدري؟!.
** الأحاديث التي تؤكد التباعد بين الخبير والمستجد، إن صدقت، فذلك ينذر بكوارث ومطبات ستضر بالعميد، وإن كنت أرى شخصيا أن كرة العميد تحت قدم الخبير.
خارج المرمى
** جميل جدا أن تعطي الثقة لشخص ما وتراهن على صدقه وإخلاصه، ولكن الأجمل أن تكافئه إذا ما أثبت استحقاقه لتلك الثقة..
** بينما تكون المرارة بحق إن كان المخلص في نفس الكفة مع من اتخذوا النفاق والاستغلال أداة فعالة للوصول إلى ما يريدونه.
لمحة:
يا رضاها وقف وناظر شوي..
شف غلاها وش سوى بقلب حي..
كيف حي ولا لقاها..
وان لقاها ما بقى في يدينه..
غير انه يحتريها..
** الدوري بطولة تعدى هجرانها الثلاثين عاما، مع أن الأهلي كان في مواسم أكثر الفرق استحقاقا لها.
** حتى أصبح الدوري «عقدة» ومثار استهزاء من قبل المنافسين الذين أوصلوه إلى صفحة «الحلم المستحيل».
** كل هذا يعلمه الجميع، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه وينتظر الإجابة من أصحاب الشأن، خصوصا بعد آخر التعديلات في «عربة» الفريق الأخصر.
** هل بات الأهلي جاهزا لتحقيق اللقب والوصول إلى ما صار يوصف بالحلم والمعجزة.
** الجميل والمضحك ــ في نفس الوقت ــ أن كل من تعاقد معهم الأهلي أخيرا ومن أول لقاءاتهم يعدون بتحقيق الدوري ليحركوا مشاعر المجانين، وكأن كل واحد منهم يقول «سأحقق ما تحلمون به».
** داني وعبدالشافي إضافتان للفريق كغيرهما من المحليين الذين وقعوا مع تماشي الموسم الحالي، ولكن الأهم من كل ذلك التوظيف.
** ما أتمناه فعلا أن يخيب جروس ظني ويقود الفريق المتكامل إلى منجز ينتظره الملايين، وأن يعي أن أمّة المجانين لن ترحم بعد الآن ولن تتقبل أي عذر يحول بينها وبين المنجز المنتظر.
** ما زلت لا أرى في مصطفى الكبير اللاعب الذي يستحق ارتداء شعار الأهلي وتمثيله، وأؤكد أن الكولمبي بالومينو كان أحق منه بالمشاركة.
** سعيد المولد «اللاعب القضية» ما أتمناه أن ينتهي موضوعه فعلا وأن يبقى أهلاويا دون أن يتعرض لعقوبة.
** الميزة في الأهلي، والتي قد يعرفها المقربون، أن قلبه ينبض دون توقف حتى وإن كان خارج الجسد.
********
** الجار الاتحادي يغرد مع شقيقه النصر في صدارة الدوري الذي ينبغي على الاتحاديين أن يحسبوا له ألف حساب.
** فالفريق حتى هذه اللحظة لم يختبر الاختبار الأمثل الذي يقيس مدى أهلية العميد في حصد الدوري.
** أجانب الاتحاد، ومع احترامي للأسماء، إلا أنه حتى الآن لم يقدموا ما يوازي مكانتهم وعشم الاتحاديين فيهم.
** وخطأ الإدارة الاتحادية إعدادها الطويل بالقروني، وفي الوقت الضيق يأتي التفكير بـ«مدرب عالمي».. وينكم من بدري؟!.
** الأحاديث التي تؤكد التباعد بين الخبير والمستجد، إن صدقت، فذلك ينذر بكوارث ومطبات ستضر بالعميد، وإن كنت أرى شخصيا أن كرة العميد تحت قدم الخبير.
خارج المرمى
** جميل جدا أن تعطي الثقة لشخص ما وتراهن على صدقه وإخلاصه، ولكن الأجمل أن تكافئه إذا ما أثبت استحقاقه لتلك الثقة..
** بينما تكون المرارة بحق إن كان المخلص في نفس الكفة مع من اتخذوا النفاق والاستغلال أداة فعالة للوصول إلى ما يريدونه.
لمحة:
يا رضاها وقف وناظر شوي..
شف غلاها وش سوى بقلب حي..
كيف حي ولا لقاها..
وان لقاها ما بقى في يدينه..
غير انه يحتريها..