حققت محال بيع اللوازم المدرسية انتعاشا ملحوظا مع استئناف الدراسة اليوم، حيث توافد الكثير من أولياء الأمور على المكتبات لاستكمال شراء الأغراض المدرسية لأبنائهم وبناتهم الطلاب والطالبات بمختلف مراحل التعليم.
وأبدت المكتبات كامل جاهزيتها بكافة اللوازم، في حين أبدى زبائنها تذمرهم من ارتفاع الأسعار الأدوات واللوازم المدرسية والقرطاسية التي وصفوها بأنها عبء يثقل كاهل أولياء الأمور، ويرهق ميزانياتهم.
ويقول المواطن عبدالله العتيبي: طلبات الأبناء اليوم زادت إلى حد الرفاهية وبشكل بات يثقل كاهل الآباء، فعلى الرغم من أنني ابتعت لأبنائي كافة احتياجات المدرسة منذ انطلاق العام الدراسي قبل أكثر من شهر، إلا أنهم مصممون على الذهاب إلى المكتبة للتسوق، وشراء حقائب جديدة باعتبار أن الحقائب التي اشتروها مع بداية العام الدراسي لم تعد مناسبة للاستعمال، وأعتقد أن جيل اليوم يهتم كثيرا بالمظاهر، ولا يكترث بالتوفير والبعد الاقتصادي. ويخالفه الرأي المواطن بندر الأحمري، معتبرا أن الأبناء بحاجة إلى التسوق قبل الدراسة، لاستكمال النواقص، والأغراض التي يحتاجون شراءها، وليشعروا بالجو الدراسي، ويستعدوا له استعدادا كاملا .
وعن الأسعار يقول: إنها مرتفعة، خصوصا في هذه الأيام التي تسبق العودة للمدارس والتي تشهد زحاما، ويكثر فيها التسوق.
ويؤكد عدد من العاملين في محال بيع اللوازم المدرسية أن أيام الإجازة التي تسبق العودة للمدرسة تعتبر من المواسم التي تستعد لها المكتبات وتجند كامل طاقاتها خلالها، حيث يحرص الكثير من الطلاب على استكمال مستلزماتهم الدراسية، وشراء الأغراض التي يحتاجونها لاستكمال العام الدراسي، مجمعين على أن اليومين الماضيين شهدا زحاما ملحوظا، ولاسيما فترات المساء التي يتضاعف فيها الإقبال على الشراء.
وأبدت المكتبات كامل جاهزيتها بكافة اللوازم، في حين أبدى زبائنها تذمرهم من ارتفاع الأسعار الأدوات واللوازم المدرسية والقرطاسية التي وصفوها بأنها عبء يثقل كاهل أولياء الأمور، ويرهق ميزانياتهم.
ويقول المواطن عبدالله العتيبي: طلبات الأبناء اليوم زادت إلى حد الرفاهية وبشكل بات يثقل كاهل الآباء، فعلى الرغم من أنني ابتعت لأبنائي كافة احتياجات المدرسة منذ انطلاق العام الدراسي قبل أكثر من شهر، إلا أنهم مصممون على الذهاب إلى المكتبة للتسوق، وشراء حقائب جديدة باعتبار أن الحقائب التي اشتروها مع بداية العام الدراسي لم تعد مناسبة للاستعمال، وأعتقد أن جيل اليوم يهتم كثيرا بالمظاهر، ولا يكترث بالتوفير والبعد الاقتصادي. ويخالفه الرأي المواطن بندر الأحمري، معتبرا أن الأبناء بحاجة إلى التسوق قبل الدراسة، لاستكمال النواقص، والأغراض التي يحتاجون شراءها، وليشعروا بالجو الدراسي، ويستعدوا له استعدادا كاملا .
وعن الأسعار يقول: إنها مرتفعة، خصوصا في هذه الأيام التي تسبق العودة للمدارس والتي تشهد زحاما، ويكثر فيها التسوق.
ويؤكد عدد من العاملين في محال بيع اللوازم المدرسية أن أيام الإجازة التي تسبق العودة للمدرسة تعتبر من المواسم التي تستعد لها المكتبات وتجند كامل طاقاتها خلالها، حيث يحرص الكثير من الطلاب على استكمال مستلزماتهم الدراسية، وشراء الأغراض التي يحتاجونها لاستكمال العام الدراسي، مجمعين على أن اليومين الماضيين شهدا زحاما ملحوظا، ولاسيما فترات المساء التي يتضاعف فيها الإقبال على الشراء.