حاصرت مخلفات البناء طرقات مخطط الراشدية شرق العاصة المقدسة، وشكلت تراكماتها على المساحات البيضاء مناظر غير حضارية، حسبما قال الأهالي الذين طالبوا أمانة مكة المكرمة بإزالتها في أقرب وقت لإزالة التشوهات بالحي وفتح الشوارع الداخلية التي أغلقتها هذه المخلفات.
واعتبر عدد من الأهالي أن هذه المخلفات أصبحت مصدر خطورة وضرر على أطفالهم، كما أنها تضر بالسيارات، من واقع احتوائها للمسامير والأسلاك الكهربائية وحديد التسليح والرصاص ومواد خطرة أخرى قد تتسبب في أعطال للمركبات حال صادفت الإطارات.
ونوه المواطن عبدالعزيز النفيعي إلى ضرورة تلبية نداء أهالي الحي بسرعة إزالتها أو معالجتها والاستفادة منها بأي شكل لأن بقاءها ينبه إلى مظهر غير حضاري بالمخطط.
أحمد الحربي أشار إلى أن هذه المخلفات وتجمع الأوساخ حولها يساهم في أن تكون سكنا للحشرات والزواحف السامة، ما قد يسبب أضرارا صحية لأهالي الحي، مناشدا الأمانة بمحاسبة الجهات المسؤولة عنها بدفع غرامة ووضع أنظمة صارمة تكون رادعة للجميع في المستقبل.
ولفت الحربي إلى أن الأهالي ناشدوا الجهات المعنية كثيرا للنظر في مطالبهم ورفع الضرر عنهم بإزالة هذه المخلفات الضارة والتي ضيقت عليهم الطرق التي يسلكونها لمساكنهم إلا أنه لم يحدث شيئا وظل الحال كما هو لعدة أشهر، مبديا تخوفه من أن تلحق المخلفات الضرر بأبناء الحي، ومتمنيا أن تنتهي هذه المشكلة في القريب العاجل حتى لا تتزايد مخاوفهم من تضرر أطفالهم أو مركباتهم.
من جهته، أكد لـ«عكاظ» مصدر مسؤول بأمانة العاصمة المقدسة أنه سوف يتم التخلص من المخلفات والعمل على تفادي إبقائها في الطرقات وبين المباني في المستقبل.
واعتبر عدد من الأهالي أن هذه المخلفات أصبحت مصدر خطورة وضرر على أطفالهم، كما أنها تضر بالسيارات، من واقع احتوائها للمسامير والأسلاك الكهربائية وحديد التسليح والرصاص ومواد خطرة أخرى قد تتسبب في أعطال للمركبات حال صادفت الإطارات.
ونوه المواطن عبدالعزيز النفيعي إلى ضرورة تلبية نداء أهالي الحي بسرعة إزالتها أو معالجتها والاستفادة منها بأي شكل لأن بقاءها ينبه إلى مظهر غير حضاري بالمخطط.
أحمد الحربي أشار إلى أن هذه المخلفات وتجمع الأوساخ حولها يساهم في أن تكون سكنا للحشرات والزواحف السامة، ما قد يسبب أضرارا صحية لأهالي الحي، مناشدا الأمانة بمحاسبة الجهات المسؤولة عنها بدفع غرامة ووضع أنظمة صارمة تكون رادعة للجميع في المستقبل.
ولفت الحربي إلى أن الأهالي ناشدوا الجهات المعنية كثيرا للنظر في مطالبهم ورفع الضرر عنهم بإزالة هذه المخلفات الضارة والتي ضيقت عليهم الطرق التي يسلكونها لمساكنهم إلا أنه لم يحدث شيئا وظل الحال كما هو لعدة أشهر، مبديا تخوفه من أن تلحق المخلفات الضرر بأبناء الحي، ومتمنيا أن تنتهي هذه المشكلة في القريب العاجل حتى لا تتزايد مخاوفهم من تضرر أطفالهم أو مركباتهم.
من جهته، أكد لـ«عكاظ» مصدر مسؤول بأمانة العاصمة المقدسة أنه سوف يتم التخلص من المخلفات والعمل على تفادي إبقائها في الطرقات وبين المباني في المستقبل.