واسى صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة آل الشيبي في وفاة كبير سدنة بيت الله الحرام الشيخ عبدالقادر بن طه الشيبي، عن عمر ناهز 75 عاما، بعد أن غيبه الموت عقب صراع مع المرض.
وغص مقر العزاء في ثاني أيامه، بعدد من الوجهاء والأعيان والمسؤولين لتقديم المواساة لذوي الفقيد، منهم الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وزيـر الحج الدكتور بندر بن محمد الحجار، أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار، وكيل وزارة الحج لشؤون الحج الدكتور حسين الشريف، الذين أكدوا أن الراحل قدم خدمات جليلة طيلة قيامه بسدانة بيت الله الحرام، داعين له بالرحمة والمغفرة وأن يجعل مثواه الجنة، ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
كما حضر إلى مجلس العزاء الداعية المعروف عبدالله بانعمة لتقديم المواساة لأشقاء وأبناء الشيخ عبدالقادر بن طه الشيبي.
وقال: «حضرت لأقدم العزاء في الفقيد تقربا إلى الله حيث خص هذه الأسرة الكريمة بخدمة وسدانة البيت والكعبة المشرفة، رغم عدم ارتباطي بصلة معرفة بأسرة آل شيبي من قبل».
وأضاف: «مازلت أتذكر ابتسامة الشيخ عبدالقادر عند باب الكعبة وكنت أسلم عليه ويدعو لي حيث أكرمني الله بدخول البيت الحرام أربـع مرات، وفي كل مرة أقابله أسلم عليه» ، مشيرا إلى أنه في طريقه إلى الحرم لأداء الصلاة والطواف والدعاء للفقيد وجميـع أموات المسلمين بالرحمة والمغفرة.
من جهتها، واست حرم الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، آل الشيبي خلال اتصال هاتفي، أجرته بحرم الشيخ عبدالقادر بن طه الشيبي، قدمت فيه عزاءها ومواساتها في الفقيد.
ورفع نجل الفقيد عبدالله بن عبدالقادر الشيبي شكره للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس، وأسرته على مواساته معربا عن تقديره لتلك اللفتة من لدنه ومن حرمه الذين كانوا من أول المواسين والمعزين في فقيدهم، فمواساتهم كان لها بالغ الأثـر في تخفيف مصابهم في فقيدهم.
من جانبه، عبر لـ «عكاظ» عبدالله بن عبدالقادر الشيبي عن شكره وتقديره لأصحاب السمو الملكي الأمراء والمسؤولين والأعيان والوجهاء الذين واسوهم في وفاة فقيدهم ، مؤكدا أن هذه اللفتة كان لها أكبر الأثـر في تخفيف مصابنا ومواساتنا في فقيدنا رحمه الله تعالى مما يؤكد تلاحم القيادة مع المواطن ومشاركتها له في سرائه وضرائه استمرارا للنهج الذي قامت عليه هذه الدولة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز ــ طيب الله ثراه ــ وأبنائه البررة من بعده، ذلك النهج الذي يعكس الاهتمام والعناية بشؤون الوطن والمواطنين..
يشار إلى أن اليوم هو ثالث أيام العزاء بمنزل أسرة الفقيد الكائن في منزله بحي العوالي بمكة المكرمة.
وغص مقر العزاء في ثاني أيامه، بعدد من الوجهاء والأعيان والمسؤولين لتقديم المواساة لذوي الفقيد، منهم الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وزيـر الحج الدكتور بندر بن محمد الحجار، أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار، وكيل وزارة الحج لشؤون الحج الدكتور حسين الشريف، الذين أكدوا أن الراحل قدم خدمات جليلة طيلة قيامه بسدانة بيت الله الحرام، داعين له بالرحمة والمغفرة وأن يجعل مثواه الجنة، ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
كما حضر إلى مجلس العزاء الداعية المعروف عبدالله بانعمة لتقديم المواساة لأشقاء وأبناء الشيخ عبدالقادر بن طه الشيبي.
وقال: «حضرت لأقدم العزاء في الفقيد تقربا إلى الله حيث خص هذه الأسرة الكريمة بخدمة وسدانة البيت والكعبة المشرفة، رغم عدم ارتباطي بصلة معرفة بأسرة آل شيبي من قبل».
وأضاف: «مازلت أتذكر ابتسامة الشيخ عبدالقادر عند باب الكعبة وكنت أسلم عليه ويدعو لي حيث أكرمني الله بدخول البيت الحرام أربـع مرات، وفي كل مرة أقابله أسلم عليه» ، مشيرا إلى أنه في طريقه إلى الحرم لأداء الصلاة والطواف والدعاء للفقيد وجميـع أموات المسلمين بالرحمة والمغفرة.
من جهتها، واست حرم الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، آل الشيبي خلال اتصال هاتفي، أجرته بحرم الشيخ عبدالقادر بن طه الشيبي، قدمت فيه عزاءها ومواساتها في الفقيد.
ورفع نجل الفقيد عبدالله بن عبدالقادر الشيبي شكره للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس، وأسرته على مواساته معربا عن تقديره لتلك اللفتة من لدنه ومن حرمه الذين كانوا من أول المواسين والمعزين في فقيدهم، فمواساتهم كان لها بالغ الأثـر في تخفيف مصابهم في فقيدهم.
من جانبه، عبر لـ «عكاظ» عبدالله بن عبدالقادر الشيبي عن شكره وتقديره لأصحاب السمو الملكي الأمراء والمسؤولين والأعيان والوجهاء الذين واسوهم في وفاة فقيدهم ، مؤكدا أن هذه اللفتة كان لها أكبر الأثـر في تخفيف مصابنا ومواساتنا في فقيدنا رحمه الله تعالى مما يؤكد تلاحم القيادة مع المواطن ومشاركتها له في سرائه وضرائه استمرارا للنهج الذي قامت عليه هذه الدولة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز ــ طيب الله ثراه ــ وأبنائه البررة من بعده، ذلك النهج الذي يعكس الاهتمام والعناية بشؤون الوطن والمواطنين..
يشار إلى أن اليوم هو ثالث أيام العزاء بمنزل أسرة الفقيد الكائن في منزله بحي العوالي بمكة المكرمة.