رأى خبير التغذية الخليجي الدكتور عبدالرحمن المصيقر ، أن دائرة السمنة بدأت تتوسع اكثر عن السنوات الماضية في دول الخليج والدول العربية، مبينا ان عدم اهتمام الفرد بصحة وزنه الذي يتفق مع طوله سيضعه في مأزق الأمراض المترتبة على السمنة.
وقال ان ممارسة الرياضة ليست بالمستوى المطلوب في دول الخليج ما يشكل وضعاً صحيا سيئا لارتباط السمنة بالعديد من الأمراض المزمنة ولدور النشاط البدني في الوقاية من الأمراض، مطالبا افراد المجتمع بتعديل أنماط الحياة اليومية بما في ذلك العادات الغذائية والنشاط البدني.
واشار الى ان السمنة هي زيادة كمية الدهون في الجسم، ونبه المصيقر إلى أن السمنة ليست بالضرورة ناتجة عن زيادة الوزن، لأن الوزن الزائد في بعض الأحيان يكون ناتجاً من ثقل الهيكل العظمي وبنية جسم الشخص، أو بسبب تجمع الماء بالجسم ووجود عضلات. ولفت الى أن من أربعين إلى ستين بالمائة من سكان دول الخليج، يصنفون على أن لديهم سمنة أو زيادة في الوزن، وهي نسبة عالية مقارنة بالدول المتقدمة، وهي منتشرة أكثر عند النساء الخليجيات مقارنة بالرجال، حيث تتراوح بين خمسين إلى 70% عند المتزوجات، و 30 و50 % عند الرجال المتزوجين، وتختلف النسبة من دولة خليجية إلى أخرى، وكذلك من منطقة إلى أخرى، وهذا يتوقف على نمط الحياة في كل منطقة.
الدكتور المصيقر اوضح أن كثيرا من برامج الرجيم مضرة ، لما تحتويه على نوعية واحدة من الغذاء أو التركيز على نوعية دون غيرها، إذ إن جسم الإنسان يحتاج إلى جميع أنواع المأكولات ، فهناك العديد من الطرق الغذائية الخاطئة مثل: قلة تناول الخضراوات والفواكه، والإكثار من الأطعمة المالحة، وعدم تناول وجبة الفطور، والإكثار من تناول الشاي والقهوة، وتناول مساحيق البروتين ومشروبات الطاقة، والإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالدهون، والافراط في تناول الحلويات والشوكولاتة.
وقال ان ممارسة الرياضة ليست بالمستوى المطلوب في دول الخليج ما يشكل وضعاً صحيا سيئا لارتباط السمنة بالعديد من الأمراض المزمنة ولدور النشاط البدني في الوقاية من الأمراض، مطالبا افراد المجتمع بتعديل أنماط الحياة اليومية بما في ذلك العادات الغذائية والنشاط البدني.
واشار الى ان السمنة هي زيادة كمية الدهون في الجسم، ونبه المصيقر إلى أن السمنة ليست بالضرورة ناتجة عن زيادة الوزن، لأن الوزن الزائد في بعض الأحيان يكون ناتجاً من ثقل الهيكل العظمي وبنية جسم الشخص، أو بسبب تجمع الماء بالجسم ووجود عضلات. ولفت الى أن من أربعين إلى ستين بالمائة من سكان دول الخليج، يصنفون على أن لديهم سمنة أو زيادة في الوزن، وهي نسبة عالية مقارنة بالدول المتقدمة، وهي منتشرة أكثر عند النساء الخليجيات مقارنة بالرجال، حيث تتراوح بين خمسين إلى 70% عند المتزوجات، و 30 و50 % عند الرجال المتزوجين، وتختلف النسبة من دولة خليجية إلى أخرى، وكذلك من منطقة إلى أخرى، وهذا يتوقف على نمط الحياة في كل منطقة.
الدكتور المصيقر اوضح أن كثيرا من برامج الرجيم مضرة ، لما تحتويه على نوعية واحدة من الغذاء أو التركيز على نوعية دون غيرها، إذ إن جسم الإنسان يحتاج إلى جميع أنواع المأكولات ، فهناك العديد من الطرق الغذائية الخاطئة مثل: قلة تناول الخضراوات والفواكه، والإكثار من الأطعمة المالحة، وعدم تناول وجبة الفطور، والإكثار من تناول الشاي والقهوة، وتناول مساحيق البروتين ومشروبات الطاقة، والإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالدهون، والافراط في تناول الحلويات والشوكولاتة.