نبه عدد من الأهالي إلى المخاطر التي تقع عادة في موسم الشتاء، كالنزول إلى الأودية ومجاري السيول، فضلا عن جهل البعض في استخدام وسائل التدفئة وإشعال النار، ما يؤدي إلى الحرائق وحالات الاختناق، مطالبين الجهات المختصة لاسيما الدفاع المدني بتكثيف التوعية من الأخطار التي تتزايد في الشتاء كسقوط الصغار في الآبار المكشوفة خلال تنزههم في البراري.
وحض الأهالي على التعاون مع الجهات المختصة وتطبيق التعليمات التي تصدرها من حين لآخر، معتبرين المواطن شريكا مع الجهات المختصة في المسؤولية.
وحذر الشاب مساعد بن خالد السليم من جهل البعض في استخدام وسائل التدفئة كإشعال النار خلال موسم الشتاء، ما يسهم في حدوث الحرائق والاختناقات التي تؤدي إلى ما يحمد عقباه، مطالبا الجهات المختصة خصوصا الدفاع المدني بتكثيف حملات التوعية لإرشاد الأهالي بالطرق السليمة للتدفئة.
وبين أنه في موسم الشتاء تكثر الحرائق وحوادث الاختناق لجهل البعض بوسائل التدفية، داعيا لاتباع الإرشادات السليمة لدرء المخاطر.
بينما، اقترح نايف بن صالح المذن على الدفاع المدني أن يطلق حملة يتفقد من خلالها مواقع السيول والأودية وتهيئة المجاري وإزالة العقبات التي تعترضها حتى لا تتجمع، وتكثر المستنقعات، مع وضع لوحات تحذيرية توصي بعدم النزول إلى مجاري الأودية عند نزول الأمطار.
وشدد على أهمية الاستفادة من الأخطاء التي تحدث في السنوات السابقة ونجم منها حوادث غرق، والعمل على تلافيها، مطالبا الأهالي في الوقت ذاته بتجنب مواقع الأخطار، والالتزام بوسائل السلامة التي تقدمها الجهات المختصة.
وقال التربوي طلال الرميح: «للشتاء نكهة خاصة في الرحلات البرية وكثير من العائلات تجتمع لتتنزه في البراري، ومع انشغال الأسر بتلك الرحلات يتناسون أطفالهم الذين يتعرضون للأخطار في البراري فيسقط بعضهم في الآبار المكشوفة، ولنا في الطفلة لمى الروقي أقرب مثل»، مطالبا الجهات المعنية بالمنتزهات البرية مثل الزراعة وبمشاركة من البلدية والجهات الأمنية بحملة توعية ووضع لوحات توعية على الطرق المؤدية إليها.
وحض الأهالي على الانتباه لصغارهم وعدم تركهم يلهون دون رقيب في الصحاري المحفوفة بالأخطار، لافتا إلى أن على الجميع مسؤولية الانتباه لنفسه وذويه وعدم ترك الأمر كله على الجهات المختصة، التي قد تنشغل عن واجباتها الأساسية بسبب إهمال الأسر والعائلات، معتبرا المواطن والجهات المختصة شريكين في المسؤولية.
من جهته، حث الإعلامي عبدالله ينبعاوي الجميع على الاستعداد للشتاء والمخاطر التي تقع فيه، من خلال عدم النزول إلى الأودية ومجاري السيول خلال هطول الأمطار، أو محاولة البعض تجاوز السيل في محاولة منه للتحدي، فدائما ما تنتهي هذه المحاولات بمآس، وتمنى من الجميع الالتزام بالتوجيهات التي تصدر عن الجهات المختصة خصوصا الدفاع المدني.
وحض الأهالي على التعاون مع الجهات المختصة وتطبيق التعليمات التي تصدرها من حين لآخر، معتبرين المواطن شريكا مع الجهات المختصة في المسؤولية.
وحذر الشاب مساعد بن خالد السليم من جهل البعض في استخدام وسائل التدفئة كإشعال النار خلال موسم الشتاء، ما يسهم في حدوث الحرائق والاختناقات التي تؤدي إلى ما يحمد عقباه، مطالبا الجهات المختصة خصوصا الدفاع المدني بتكثيف حملات التوعية لإرشاد الأهالي بالطرق السليمة للتدفئة.
وبين أنه في موسم الشتاء تكثر الحرائق وحوادث الاختناق لجهل البعض بوسائل التدفية، داعيا لاتباع الإرشادات السليمة لدرء المخاطر.
بينما، اقترح نايف بن صالح المذن على الدفاع المدني أن يطلق حملة يتفقد من خلالها مواقع السيول والأودية وتهيئة المجاري وإزالة العقبات التي تعترضها حتى لا تتجمع، وتكثر المستنقعات، مع وضع لوحات تحذيرية توصي بعدم النزول إلى مجاري الأودية عند نزول الأمطار.
وشدد على أهمية الاستفادة من الأخطاء التي تحدث في السنوات السابقة ونجم منها حوادث غرق، والعمل على تلافيها، مطالبا الأهالي في الوقت ذاته بتجنب مواقع الأخطار، والالتزام بوسائل السلامة التي تقدمها الجهات المختصة.
وقال التربوي طلال الرميح: «للشتاء نكهة خاصة في الرحلات البرية وكثير من العائلات تجتمع لتتنزه في البراري، ومع انشغال الأسر بتلك الرحلات يتناسون أطفالهم الذين يتعرضون للأخطار في البراري فيسقط بعضهم في الآبار المكشوفة، ولنا في الطفلة لمى الروقي أقرب مثل»، مطالبا الجهات المعنية بالمنتزهات البرية مثل الزراعة وبمشاركة من البلدية والجهات الأمنية بحملة توعية ووضع لوحات توعية على الطرق المؤدية إليها.
وحض الأهالي على الانتباه لصغارهم وعدم تركهم يلهون دون رقيب في الصحاري المحفوفة بالأخطار، لافتا إلى أن على الجميع مسؤولية الانتباه لنفسه وذويه وعدم ترك الأمر كله على الجهات المختصة، التي قد تنشغل عن واجباتها الأساسية بسبب إهمال الأسر والعائلات، معتبرا المواطن والجهات المختصة شريكين في المسؤولية.
من جهته، حث الإعلامي عبدالله ينبعاوي الجميع على الاستعداد للشتاء والمخاطر التي تقع فيه، من خلال عدم النزول إلى الأودية ومجاري السيول خلال هطول الأمطار، أو محاولة البعض تجاوز السيل في محاولة منه للتحدي، فدائما ما تنتهي هذه المحاولات بمآس، وتمنى من الجميع الالتزام بالتوجيهات التي تصدر عن الجهات المختصة خصوصا الدفاع المدني.