تهدد الشائعات التي يتناقلها العديد من المواطنين عبر رسائل مواقع التواصل الاجتماعي والهواتف المحمولة الكثير من المنشآت التجارية من مستوصفات أهلية ومطاعم شهيرة بالإغلاق بعد عزوف الأهالي عنها، ما تسبب في تكبد أصحابها خسائر فادحة، حيث يهدف مطلقو هذه الشائعات إلى إثارة الذعر في المجتمع الطائفي حول هذه المنشآت والمحال.
وأكد عدد من أصحاب المنشآت التجارية أنهم يعانون من هذه الرسائل بالرغم من سلامة محلاتهم التجارية ومستوصفاتهم الاهلية من الامراض المعدية، إذ يقول أبو طارق صاحب منشأة صحية في الطائف إن هذه الرسائل يقوم بنشرها بعض ضعاف النفوس لاغراض في نفوسهم للأسف دون معرفة الخلفيات التي يتعرض لها صاحب المنشأة، والمؤسف أن بعض الناس يقومون بتمريرها وتصديقها حتى وإن كانت رسائل قديمة، لكنهم اعتادوا على النسخ والإرسال دون التأكد مما تسببه الرسالة من عواقب مختلفة.
ويرى سلمان العتيبي ان الشائعات اصبحت تنتقل بسرعة بين المناطق وليس المحافظة نفسها بسبب وسائل التقنية والتواصل الاجتماعي وغياب وعي البعض من اضرار هذه الرسائل التي تهدد بالخسائر حيث تعرضت عدد من المراكز الصحية والمحلات الشهيرة في الطائف لانخفاض في الدخل وهذا لا مبرر له من قبل أصحاب الشائعات. فيما طالب سعد الشهراني بوضع حد لمن يثيرون الشائعات بين الناس ويخيفون العائلات ويهددون معيشة اصحاب المحلات وفي المقابل يجب ان يكون المتلقي للرسالة اكثر ادراكا ووعيا من المرسل ويوقوم بإيقافها وليس المساهمة في نشرها.
من جانبه نفى المتحدث باسم الشؤون الصحية بالطائف سراج الحميدان ما يتردد في مواقع التواصل الاجتماعي ويشاع بين الناس من رسائل حول اعداد كبيرة مصابة بأمراض معدية موجودة في مستشفيات الطائف، معتبرا ذلك الحديث مجرد شائعات لا صحة لها، مهيبا بالجميع استقاء المعلومة من مصدرها.
وأكد عدد من أصحاب المنشآت التجارية أنهم يعانون من هذه الرسائل بالرغم من سلامة محلاتهم التجارية ومستوصفاتهم الاهلية من الامراض المعدية، إذ يقول أبو طارق صاحب منشأة صحية في الطائف إن هذه الرسائل يقوم بنشرها بعض ضعاف النفوس لاغراض في نفوسهم للأسف دون معرفة الخلفيات التي يتعرض لها صاحب المنشأة، والمؤسف أن بعض الناس يقومون بتمريرها وتصديقها حتى وإن كانت رسائل قديمة، لكنهم اعتادوا على النسخ والإرسال دون التأكد مما تسببه الرسالة من عواقب مختلفة.
ويرى سلمان العتيبي ان الشائعات اصبحت تنتقل بسرعة بين المناطق وليس المحافظة نفسها بسبب وسائل التقنية والتواصل الاجتماعي وغياب وعي البعض من اضرار هذه الرسائل التي تهدد بالخسائر حيث تعرضت عدد من المراكز الصحية والمحلات الشهيرة في الطائف لانخفاض في الدخل وهذا لا مبرر له من قبل أصحاب الشائعات. فيما طالب سعد الشهراني بوضع حد لمن يثيرون الشائعات بين الناس ويخيفون العائلات ويهددون معيشة اصحاب المحلات وفي المقابل يجب ان يكون المتلقي للرسالة اكثر ادراكا ووعيا من المرسل ويوقوم بإيقافها وليس المساهمة في نشرها.
من جانبه نفى المتحدث باسم الشؤون الصحية بالطائف سراج الحميدان ما يتردد في مواقع التواصل الاجتماعي ويشاع بين الناس من رسائل حول اعداد كبيرة مصابة بأمراض معدية موجودة في مستشفيات الطائف، معتبرا ذلك الحديث مجرد شائعات لا صحة لها، مهيبا بالجميع استقاء المعلومة من مصدرها.