أكد وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالله آل الشيخ، أن المملكة من أوائل الدول التي عانت من الإرهاب، مشيراً إلى أنها عانت منه عام 1400هـ في حادثة الحرم المكي الشريف، حادثة تفجير مبنى وزارة الداخلية في الرياض.
وأوضح خلال حديثه في ملتقى أسرار النجاح والإدارة البارحة الأولى في إحدى قاعات الرياض، أن النقد وسيلة للجودة وعندما يكون العمل ذا جودة لا بد من النقد، مضيفا أن مفهوم النجاح يتلخص في شيئين وهي أنه لا ثنائية بين النجاح والكمال ولا يلزم لك أن تكون ناجحاً أن تكون كاملا، إذ يظن البعض أن الإنسان لا يكون ناجحا إلا إذا كان كاملا وهذه قاعدة لا أصل لها في الشرع ولا العقل، لأن النجاح الجزئي يسمى نجاحا والكلي يسمى كذلك والنجاح المطلق لا يعني الكمال المطلق فقد يكون المرء ناجحا ولكن عنده جوانب نقص في أشياء أخرى.
وزاد، «لا بد أن يكون هناك تكامل وتنوع لدى الأمة لتكون قوية، والمرء لا بد أن يكون حريصاً فيما يسر له ولا يعجز ولا يقترن النجاح بلا حرص لا في الدنيا ولا في الآخرة لقول الرسول عليه الصلاة والسلام «أحرص على ما ينفعك».
ويرى آل الشيخ أن من الأشياء التي ساعدته وصنعت له تفكيرا هي نوع الدراسة التي درسها في مقتبل عمره، حيث أحب مادة الرياضيات ما دفعه للتوجه إلى كلية الهندسة في إحدى جامعات المملكة وأحب آنذاك العلم الشرعي من خلال عدد من المشايخ.
وأوضح خلال حديثه في ملتقى أسرار النجاح والإدارة البارحة الأولى في إحدى قاعات الرياض، أن النقد وسيلة للجودة وعندما يكون العمل ذا جودة لا بد من النقد، مضيفا أن مفهوم النجاح يتلخص في شيئين وهي أنه لا ثنائية بين النجاح والكمال ولا يلزم لك أن تكون ناجحاً أن تكون كاملا، إذ يظن البعض أن الإنسان لا يكون ناجحا إلا إذا كان كاملا وهذه قاعدة لا أصل لها في الشرع ولا العقل، لأن النجاح الجزئي يسمى نجاحا والكلي يسمى كذلك والنجاح المطلق لا يعني الكمال المطلق فقد يكون المرء ناجحا ولكن عنده جوانب نقص في أشياء أخرى.
وزاد، «لا بد أن يكون هناك تكامل وتنوع لدى الأمة لتكون قوية، والمرء لا بد أن يكون حريصاً فيما يسر له ولا يعجز ولا يقترن النجاح بلا حرص لا في الدنيا ولا في الآخرة لقول الرسول عليه الصلاة والسلام «أحرص على ما ينفعك».
ويرى آل الشيخ أن من الأشياء التي ساعدته وصنعت له تفكيرا هي نوع الدراسة التي درسها في مقتبل عمره، حيث أحب مادة الرياضيات ما دفعه للتوجه إلى كلية الهندسة في إحدى جامعات المملكة وأحب آنذاك العلم الشرعي من خلال عدد من المشايخ.