يشارك مدير عام المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون البروفيسور توفيق بن أحمد خوجة عضو مجلس الجمعيات العلمية الصحية بالهيئة السعودية للتخصصات الصحية، بورقة عمل حول دور الجمعيات في تطوير النظام الصحي بالمملكة وذلك ضمن فعاليات المنتدى السعودي الثاني للمؤتمرات والمعارض بفندق الريتز كارلتون بالرياض.
وتتناول الورقة جهود الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في تطوير الجمعيات العلمية التابعة لها، حيث أعد خوجة مبادرة تطويرية شاملة تعنى بالنظام الصحي بهدف الارتقاء بمستوى الجودة في الخدمات الصحية في المملكة، والعمل على تشجيع الجمعيات العلمية على تحقيق أهدافها ورسالتها في المجتمع، وتحفيزها للوصول إلى مستويات متقدمة من الجودة والكفاءة في البرامج والأنشطة المتعلقة بالخدمات الصحية، إضافة إلى أنه سيتم عرض وتحليل نتائج الدراسة الخاصة بدور الجمعيات الصحية في تطوير النظم الصحية التي قام بها الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية البروفيسور عبدالعزيز الصايغ.
كما يستعرض الدكتور خوجة في ورقته وثيقة الأهداف الإنمائية للألفية، التي وقعت عليها دول العالم، ودور الجمعيات الصحية التي تعد العمود الفقري للمجتمع المدني في أي دولة في تنفيذ الأهداف الإنمائية للتنمية التي يأتي في مقدمتها مكافحة الفقر، وتطوير التعليم وسد الفجوة النوعية، وتطوير الخدمات الصحية والصحة الإنجابية وغيرها من غايات أساسية، ومؤشرات لقياس مدى التقدم المحرز.وأعرب الدكتور خوجة عن شكره لجهود القائمين على البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات، مثمنا حرصهم على تخصيص يوم للجمعيات العلمية والمهنية والطبية، يتم فيه استعراض ما تقدمه هذه الجمعيات من خدمات وأنشطة للمجتمع، الأمر الذي يسهم في تطوير صناعة المؤتمرات والندوات واللقاءات العلمية في المملكة بشكل عام، متمنيا للجميع التوفيق والسداد وأن يحقق ما يصبون إليه.
وتتناول الورقة جهود الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في تطوير الجمعيات العلمية التابعة لها، حيث أعد خوجة مبادرة تطويرية شاملة تعنى بالنظام الصحي بهدف الارتقاء بمستوى الجودة في الخدمات الصحية في المملكة، والعمل على تشجيع الجمعيات العلمية على تحقيق أهدافها ورسالتها في المجتمع، وتحفيزها للوصول إلى مستويات متقدمة من الجودة والكفاءة في البرامج والأنشطة المتعلقة بالخدمات الصحية، إضافة إلى أنه سيتم عرض وتحليل نتائج الدراسة الخاصة بدور الجمعيات الصحية في تطوير النظم الصحية التي قام بها الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية البروفيسور عبدالعزيز الصايغ.
كما يستعرض الدكتور خوجة في ورقته وثيقة الأهداف الإنمائية للألفية، التي وقعت عليها دول العالم، ودور الجمعيات الصحية التي تعد العمود الفقري للمجتمع المدني في أي دولة في تنفيذ الأهداف الإنمائية للتنمية التي يأتي في مقدمتها مكافحة الفقر، وتطوير التعليم وسد الفجوة النوعية، وتطوير الخدمات الصحية والصحة الإنجابية وغيرها من غايات أساسية، ومؤشرات لقياس مدى التقدم المحرز.وأعرب الدكتور خوجة عن شكره لجهود القائمين على البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات، مثمنا حرصهم على تخصيص يوم للجمعيات العلمية والمهنية والطبية، يتم فيه استعراض ما تقدمه هذه الجمعيات من خدمات وأنشطة للمجتمع، الأمر الذي يسهم في تطوير صناعة المؤتمرات والندوات واللقاءات العلمية في المملكة بشكل عام، متمنيا للجميع التوفيق والسداد وأن يحقق ما يصبون إليه.