تفرض الحفريات والمطبات في شوارع أبها، إلزامية ربط حزام الأمان، عند المرور على الشوارع والطرق سواء الداخلية أو الخارجية.
وشوهت المعدات جماليات المدينة، فيما يتفاجأ العابر بشارع مغلق بلا أي تنبيه أو تحذير، يوما بعد يوم تزداد الحفريات والمطبات العشوائية في مدينة أبها، فعندما يقوم أحد بالتجول في شوارع أبها وطرقاتها سواء أكانت الداخلية فيها أو الخارجية ليستمتع بجماليات المدينة ليجد أنه أمام حفريات ومعدات لاحصر لها حتى أصبحت هذه الحفريات عنوانا بارزا لا تخلو منه شوارعنا، والعجيب في الأمر أن معظم الجهات تقوم بأعمال الحفر وإغلاق الطرق دون سابق إنذار.
ويؤكد الأهالي أن جميع أعمال الحفر تتم دون دراسة مسبقة بالإضافة إلى غياب التنسيق بين الجهات الخدمية من مياه وهاتف وكهرباء ووحدات إدارية الذي يعكس المشهد غير الحضاري لحفريات الشوارع فالواقع يبين أن كل جهة تعمل وكأنها مستقلة بعقودها وخططها ومشاريعها فما أن تبدأ الكهرباء بعمليات الحفر حتى تتبعها مديرية المياه وتنتظر الاتصالات دورها ثم يلحق ذلك البلديات وما علينا إلا الانتظار والمعاناة التي لا تنتهي، فقد أصبح من الصعوبة أن يستطيع بعض السكان من الوصول لأعمالهم أو لمنازلهم مباشرة لأن بعض الشوارع الصغيرة داخل الأحياء مغلقة بسبب هذه الحفريات حتى أن البعض منا لا يكاد أن يتخيل شارع بيته بدون حفريات، إننا بالفعل أصبحنا وكأننا نسير في طرق صحراوية فالحفريات منتشرة في معظم شوارع أبها والغريب في الأمر أنه عندما يتم إصلاح شارع ما، وسفلتته، وما نكاد نفرح بالسير عليه، حتى نجد من يقوم بحفره مرة أخرى، وبطريقة أسرع من العمل فيه. وليست مدينة أبها الوحيدة التي تواجه هذه الإشكالية فقط فجميع شوارع منطقة عسير تبرز فيها هذه الظاهرة.
وشوهت المعدات جماليات المدينة، فيما يتفاجأ العابر بشارع مغلق بلا أي تنبيه أو تحذير، يوما بعد يوم تزداد الحفريات والمطبات العشوائية في مدينة أبها، فعندما يقوم أحد بالتجول في شوارع أبها وطرقاتها سواء أكانت الداخلية فيها أو الخارجية ليستمتع بجماليات المدينة ليجد أنه أمام حفريات ومعدات لاحصر لها حتى أصبحت هذه الحفريات عنوانا بارزا لا تخلو منه شوارعنا، والعجيب في الأمر أن معظم الجهات تقوم بأعمال الحفر وإغلاق الطرق دون سابق إنذار.
ويؤكد الأهالي أن جميع أعمال الحفر تتم دون دراسة مسبقة بالإضافة إلى غياب التنسيق بين الجهات الخدمية من مياه وهاتف وكهرباء ووحدات إدارية الذي يعكس المشهد غير الحضاري لحفريات الشوارع فالواقع يبين أن كل جهة تعمل وكأنها مستقلة بعقودها وخططها ومشاريعها فما أن تبدأ الكهرباء بعمليات الحفر حتى تتبعها مديرية المياه وتنتظر الاتصالات دورها ثم يلحق ذلك البلديات وما علينا إلا الانتظار والمعاناة التي لا تنتهي، فقد أصبح من الصعوبة أن يستطيع بعض السكان من الوصول لأعمالهم أو لمنازلهم مباشرة لأن بعض الشوارع الصغيرة داخل الأحياء مغلقة بسبب هذه الحفريات حتى أن البعض منا لا يكاد أن يتخيل شارع بيته بدون حفريات، إننا بالفعل أصبحنا وكأننا نسير في طرق صحراوية فالحفريات منتشرة في معظم شوارع أبها والغريب في الأمر أنه عندما يتم إصلاح شارع ما، وسفلتته، وما نكاد نفرح بالسير عليه، حتى نجد من يقوم بحفره مرة أخرى، وبطريقة أسرع من العمل فيه. وليست مدينة أبها الوحيدة التي تواجه هذه الإشكالية فقط فجميع شوارع منطقة عسير تبرز فيها هذه الظاهرة.