يمتد طريق الحليفة - الحائط بطول يصل إلى 40 كم، يشكل شبحا للعابرين، لما يسببه من حوادث مرورية مفجعة يروح ضحيتها العشرات بصورة متكررة.
وطالب سكان قرى وهجر محافظة الحائط جنوبي حائل، وزارة النقل بوضع حلول جذرية للطريق، نتيجة ضيق مساحته وعدم توفر الإنارة وغياب الدوريات الأمنية والمرورية، وطالبوا بتنفيذ ازدواجية الطريق كحل للمشكلة. وتمنى معرف قرية العرادية، أن يتم اعتماد ازدواجية الطريق المهم الذي يخدم مراكز وهجرا عدة جنوبي حائل، وذلك في أقرب وقت ممكن ووضع ميدان في قرية العرادية للمدخل، لما يشكله هذا الموقع من خطورة حتى أنه بات يحمل مسمى «تقاطع الموت».
وبين عبدالرحمن جابر الجابر، أن الطريق حيوي إلا أنه ذو مسار واحد وتزدحم على جنباته المركبات، فضلا عن منحنياته الكثيرة والخطرة.. «نطالب منذ مدة طويلة دون جدوى بازدواجية هذا الطريق الذي بات يشكل مصدر قلق لكل من يعبر هذا الدرب الذي يفتقر للصيانة الدورية وتسبب في كثير من الحوادث المرورية التي راح ضحيتها أشخاص كثيرون»، حتى أطلق عليه البعض (طريق الموت) لكثرة حوادثه. وأوضح عبدالعزيز عايض الرشيدي، أنه يسلك الطريق بصفة مستمرة خلال الأسبوع ويلاحظ وقوع عدد من الحوادث المفجعة، خصوصا عند المنحنيات، وأضاف: رغم تحسين البلدية المداخل وتوسعتها إلا أن الخطر لا يزال قائما، والحل يكمن في توسعة الطريق للحد من تكرار تلك الحوادث التي أثبتت إحصائية المرور أن السرعة الجنونية وضيق الطريق من أسبابها الرئيسة.
وأكد كل من عبداللطيف صالح السعود وعبدالله عبدالرحمن الحائطي، أن الطريق يزدحم بالسيارات نظرا لضيقه، وأن توسيعه سيسهم في الحد من تكرار الحوادث المرورية التي يتعرض لها عابرو الطريق، مطالبين الجهات المعنية بسرعة تنفيذ ازدواجه عموما.
وبين مدير إدارة النقل بحائل المهندس إبراهيم محمد السنتلي أن ازدواجية طريق الحليفة - الحائط من ضمن المشاريع المستقبلية.
وطالب سكان قرى وهجر محافظة الحائط جنوبي حائل، وزارة النقل بوضع حلول جذرية للطريق، نتيجة ضيق مساحته وعدم توفر الإنارة وغياب الدوريات الأمنية والمرورية، وطالبوا بتنفيذ ازدواجية الطريق كحل للمشكلة. وتمنى معرف قرية العرادية، أن يتم اعتماد ازدواجية الطريق المهم الذي يخدم مراكز وهجرا عدة جنوبي حائل، وذلك في أقرب وقت ممكن ووضع ميدان في قرية العرادية للمدخل، لما يشكله هذا الموقع من خطورة حتى أنه بات يحمل مسمى «تقاطع الموت».
وبين عبدالرحمن جابر الجابر، أن الطريق حيوي إلا أنه ذو مسار واحد وتزدحم على جنباته المركبات، فضلا عن منحنياته الكثيرة والخطرة.. «نطالب منذ مدة طويلة دون جدوى بازدواجية هذا الطريق الذي بات يشكل مصدر قلق لكل من يعبر هذا الدرب الذي يفتقر للصيانة الدورية وتسبب في كثير من الحوادث المرورية التي راح ضحيتها أشخاص كثيرون»، حتى أطلق عليه البعض (طريق الموت) لكثرة حوادثه. وأوضح عبدالعزيز عايض الرشيدي، أنه يسلك الطريق بصفة مستمرة خلال الأسبوع ويلاحظ وقوع عدد من الحوادث المفجعة، خصوصا عند المنحنيات، وأضاف: رغم تحسين البلدية المداخل وتوسعتها إلا أن الخطر لا يزال قائما، والحل يكمن في توسعة الطريق للحد من تكرار تلك الحوادث التي أثبتت إحصائية المرور أن السرعة الجنونية وضيق الطريق من أسبابها الرئيسة.
وأكد كل من عبداللطيف صالح السعود وعبدالله عبدالرحمن الحائطي، أن الطريق يزدحم بالسيارات نظرا لضيقه، وأن توسيعه سيسهم في الحد من تكرار الحوادث المرورية التي يتعرض لها عابرو الطريق، مطالبين الجهات المعنية بسرعة تنفيذ ازدواجه عموما.
وبين مدير إدارة النقل بحائل المهندس إبراهيم محمد السنتلي أن ازدواجية طريق الحليفة - الحائط من ضمن المشاريع المستقبلية.