أكد لـ «عكاظ» عدد من المبتعثين والمبتعثات في أستراليا أن الزيارة التاريخية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، تبث في نفوسهم الإصرار على إكمال مسيرة العلم ليعودوا للوطن للمساهمة في خدمته، مشيرين إلى أن تمثيل سموه للمملكة نيابة عن خادم الحرمين الشريفين في قمة العشرين اليوم في بريسبن الأسترالية، تجسد الدور الفاعل للمملكة في خارطة الاقتصاد العالمي.
وقال شادي عبدالعزيز الحربي أستاذ الدراسات الإسلامية بكلية الملك فيصل الإسلامية بسيدني «منذ إعلان خبر انعقاد قمة العشرين في أستراليا تغنى الجميع هنا فرحاً بموعد زيارة سمو ولي العهد، وهي فرصة جميلة للتعبير عن ما تكنه نفوسنا لسموه من مشاعر الحب والولاء».
وبين أن هذه الزيارة هي تأكيد بأن المملكة هي أحد أركان هذا العالم اقتصاديا وسياسياً وهي الركن الأهم دينيا لكل المسلمين في شتى بقاع الأرض، ومشاركة سموه في القمة تجسد دورها المهم والمؤثر عالمياً واقتصادياً وسياسياً.
أما أحمد بن ناصر آل طالع أستاذ اللغة العربية بكلية الملك فيصل الإسلامية في سيدني فقال «تأتي زيارة سموه في وقت يؤكد حضورنا ومكانتنا بين دول العالم ليجد أبناء المملكة المقيمون في أستراليا أنفسهم يملؤها الزهو والفخر ويحملهم الشوق للقاء سموه، كيف لا ومساحات الشوق تمتد على طول المسافة التي تفصلهم عن وطنهم، وهم اليوم يرون وطنهم في سلمان ويرون سلمان وطناً لهم، وزيارته تبث في نفوسهم العزم والإصرار على إكمال مسيرة المجد تحت راية قيادتنا الحكيمة».
من جهتها قالت المبتعثة يمام أبوزنادة ماجستير صحة عقلية واستشارات عائلية من جامعة مكواري «نحمد الله على سلامة ولي العهد في سفره، أسعدتنا وأنستنا زيارته الكريمة غربتنا، جعله الله ذخراً لنا، ونسأل الله أن يطيل عمر مليكنا الغالي، ونشكره ــ يحفظه الله ــ على برنامجه للابتعاث الخارجي».
وأضاف فهد بن مناحي الشمري مبتعث من وزارة الشؤون الاجتماعية إلى جامعة سيدني نهنئ أنفسنا بزيارة سموه لحضور قمة دول العشرين في أستراليا والتي تهتم بتنمية الاقتصاد العالمي، ومصدر فخرنا واعتزازنا أن يكون اسم المملكة حاضراً بقوة في هذه القمة، لما لها من دور اقتصادي مؤثر.
وعبر المبتعث طلال بن رجاء الحربي عن فخره واعتزازه بزيارة سموه للمشاركة في قمه دول العشرين، وقال «هذا شرف لنا كسعوديين أن تكون المملكة في عين الحدث، وهذا حافز لنا للاجتهاد وتكملة مسيرتنا التعليمية بدعم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين لنعود لخدمة الوطن الغالي الذي يستحق من كل تضحية من أجل الرقي به».
وقال المبتعث فهد بن عبدالله المعيقل «تحية حب وإخلاص لسموه ونسأل الله أن يحفظه في حله وترحاله ويبارك كل خطواته، ونرفع الشكر والتقدير للقيادة لما تقدمه من دعم للمبتعثين والمبتعثات ودعم للأندية الطلابية في الدول التي يلتحق بها المبتعثون والمبتعثات لممارسة الأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية في أجواء سعودية تناسب المواطن وأفراد أسرته».
من جانبه هنأ المبتعث سلطان محمد الصعنوني نفسه وزملاءه المبتعثين في أستراليا بزيارة سموه إلى أستراليا، وقال «إن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد يقدمون الدعم والرعاية للطلبة المبتعثين في أستراليا ليحصلون على التعليم بجودة عالية، ما ينعكس إيجاباً على تطوير الموارد البشرية».
وعبرت المبتعثة ابتسام الهزاع عن سعادتها بزيارة سمو ولي العهد لأستراليا للمشاركة في قمة العشرين.
وأكد كل من المبتعثين عمر مفرج الجربوعي ماجستير إدارة صحية، محمد عطيه العصلاني طالب دكتوراه في إدارة الأعمال من جامعة سدني التقنية وخالد أبانمي، أن مشاركة المملكة في قمة العشرين تأكيد للدور الفاعل للمملكة في الاقتصاد العالمي، وقالوا «إن زيارة سمو ولي العهد لأستراليا تعد دعماً كبيراً لنا وتدعم انطلاقة مسيرتنا التعليمية والثقافية، ونأمل أن تسهم هذه الزيارة في تعزيز العلاقات بين البلدين».
وقال شادي عبدالعزيز الحربي أستاذ الدراسات الإسلامية بكلية الملك فيصل الإسلامية بسيدني «منذ إعلان خبر انعقاد قمة العشرين في أستراليا تغنى الجميع هنا فرحاً بموعد زيارة سمو ولي العهد، وهي فرصة جميلة للتعبير عن ما تكنه نفوسنا لسموه من مشاعر الحب والولاء».
وبين أن هذه الزيارة هي تأكيد بأن المملكة هي أحد أركان هذا العالم اقتصاديا وسياسياً وهي الركن الأهم دينيا لكل المسلمين في شتى بقاع الأرض، ومشاركة سموه في القمة تجسد دورها المهم والمؤثر عالمياً واقتصادياً وسياسياً.
أما أحمد بن ناصر آل طالع أستاذ اللغة العربية بكلية الملك فيصل الإسلامية في سيدني فقال «تأتي زيارة سموه في وقت يؤكد حضورنا ومكانتنا بين دول العالم ليجد أبناء المملكة المقيمون في أستراليا أنفسهم يملؤها الزهو والفخر ويحملهم الشوق للقاء سموه، كيف لا ومساحات الشوق تمتد على طول المسافة التي تفصلهم عن وطنهم، وهم اليوم يرون وطنهم في سلمان ويرون سلمان وطناً لهم، وزيارته تبث في نفوسهم العزم والإصرار على إكمال مسيرة المجد تحت راية قيادتنا الحكيمة».
من جهتها قالت المبتعثة يمام أبوزنادة ماجستير صحة عقلية واستشارات عائلية من جامعة مكواري «نحمد الله على سلامة ولي العهد في سفره، أسعدتنا وأنستنا زيارته الكريمة غربتنا، جعله الله ذخراً لنا، ونسأل الله أن يطيل عمر مليكنا الغالي، ونشكره ــ يحفظه الله ــ على برنامجه للابتعاث الخارجي».
وأضاف فهد بن مناحي الشمري مبتعث من وزارة الشؤون الاجتماعية إلى جامعة سيدني نهنئ أنفسنا بزيارة سموه لحضور قمة دول العشرين في أستراليا والتي تهتم بتنمية الاقتصاد العالمي، ومصدر فخرنا واعتزازنا أن يكون اسم المملكة حاضراً بقوة في هذه القمة، لما لها من دور اقتصادي مؤثر.
وعبر المبتعث طلال بن رجاء الحربي عن فخره واعتزازه بزيارة سموه للمشاركة في قمه دول العشرين، وقال «هذا شرف لنا كسعوديين أن تكون المملكة في عين الحدث، وهذا حافز لنا للاجتهاد وتكملة مسيرتنا التعليمية بدعم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين لنعود لخدمة الوطن الغالي الذي يستحق من كل تضحية من أجل الرقي به».
وقال المبتعث فهد بن عبدالله المعيقل «تحية حب وإخلاص لسموه ونسأل الله أن يحفظه في حله وترحاله ويبارك كل خطواته، ونرفع الشكر والتقدير للقيادة لما تقدمه من دعم للمبتعثين والمبتعثات ودعم للأندية الطلابية في الدول التي يلتحق بها المبتعثون والمبتعثات لممارسة الأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية في أجواء سعودية تناسب المواطن وأفراد أسرته».
من جانبه هنأ المبتعث سلطان محمد الصعنوني نفسه وزملاءه المبتعثين في أستراليا بزيارة سموه إلى أستراليا، وقال «إن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد يقدمون الدعم والرعاية للطلبة المبتعثين في أستراليا ليحصلون على التعليم بجودة عالية، ما ينعكس إيجاباً على تطوير الموارد البشرية».
وعبرت المبتعثة ابتسام الهزاع عن سعادتها بزيارة سمو ولي العهد لأستراليا للمشاركة في قمة العشرين.
وأكد كل من المبتعثين عمر مفرج الجربوعي ماجستير إدارة صحية، محمد عطيه العصلاني طالب دكتوراه في إدارة الأعمال من جامعة سدني التقنية وخالد أبانمي، أن مشاركة المملكة في قمة العشرين تأكيد للدور الفاعل للمملكة في الاقتصاد العالمي، وقالوا «إن زيارة سمو ولي العهد لأستراليا تعد دعماً كبيراً لنا وتدعم انطلاقة مسيرتنا التعليمية والثقافية، ونأمل أن تسهم هذه الزيارة في تعزيز العلاقات بين البلدين».