لا بأس عند معلمي الباحة بإبر النحل طالما أنها ستحررهم من الرتابة القاتلة وتوظف فائض وقتهم في منفعة وتسلية من خلال الانطلاق في فضاءات مفتوحة تنقذهم من الجلوس في المنازل، وتنقلهم إلى العيش في مملكة النحل.
وأوضح المعلم المتقاعد سعيد مشهور أحد الأسماء البارزة في تربية النحل وتسويق العسل لـ«عكاظ» أن أصدقاءه وزملاء هذه الهواية بالعشرات في منطقة الباحة من المتقاعدين ومن المعلمين ممن أحبوا النحل فأحبهم، وعن لسع النحل قال «لا مانع أن تلسعيني يا نحلة ما دمت تعطيني عسلا». وبين أن أكثر ما استهواه في عالم النحل النظام والانضباط والعمل والإنتاج، ويصفه بالعالم المرتب والمملكة النشطة والخالية من البطالة والكسل، مضيفا أنه عالم يبرز مظاهر من عظمة الخالق المبدع الذي جعل من أمة النحل مثالا يحتذى به في التعاون والنظام، مشيرا إلى أن الكل يعمل حسب سنه ودوره.
وأوضح المعلم المتقاعد سعيد مشهور أحد الأسماء البارزة في تربية النحل وتسويق العسل لـ«عكاظ» أن أصدقاءه وزملاء هذه الهواية بالعشرات في منطقة الباحة من المتقاعدين ومن المعلمين ممن أحبوا النحل فأحبهم، وعن لسع النحل قال «لا مانع أن تلسعيني يا نحلة ما دمت تعطيني عسلا». وبين أن أكثر ما استهواه في عالم النحل النظام والانضباط والعمل والإنتاج، ويصفه بالعالم المرتب والمملكة النشطة والخالية من البطالة والكسل، مضيفا أنه عالم يبرز مظاهر من عظمة الخالق المبدع الذي جعل من أمة النحل مثالا يحتذى به في التعاون والنظام، مشيرا إلى أن الكل يعمل حسب سنه ودوره.