قال عضو كتلة المستقبل معين المرعبي لـ«عكاظ»، إن التهديدات الأمنية من اغتيالات وتفجيرات لم تعد تخيف أحدا، مضيفا أن القاتل المعروف يستعملها كل فترة للتهويل والضغط على الخط الوطني الاستقلالي.
وأضاف أن الحوار الذي دعا إليه سعد الحريري عبارة عن لقاء وطني لا يمكن أن يحصل إلا برعاية رئيس الجمهورية، ما يعني أن الأولوية الآن لانتخاب رئيس يقود سفينة الحوار بين الجميع، معتبرا أن أي حوار مباشر وثنائي بين تيار المستقبل وحزب الله غير مقبول بعد كل الجرائم التي ارتكبها الحزب وإيران والنظام السوري بحق لبنان وسوريا. وأكد أن الشرط الوحيد الذي يجب أن يتم وضعه في أي حوار بين حزب الله والمستقبل هو انتخاب رئيس بأسرع وقت.
ولفت المرعبي إلى أن هناك محورا إقليميا تقوده إيران يريد السيطرة على المنطقة ويتباهى بالسيطرة على عدة عواصم عربية فكيف يمكن محاورته، متهما حزب الله وطهران والنظام السوري بالوقوف خلف الاغتيالات التي طالت شهداء الأرز.
من جهته، أفاد الوزير السابق إبراهيم نجار، أنه ضد التمديد ومع إجراء الانتخابات حتى لو كانت هناك أماكن يستحيل إجراؤها فيها، لافتا إلى أن العراق وسوريا أجريتا انتخابات. واتهم حزب الله بالتورط في سوريا، وأنه سوف يندم على ذلك.
من جهة أخرى، نفت مديرية الأمن العام اللبناني ما نشرته صحيفة لبنانية تابعة لحزب الله عن وجود لقاءات سرية بين عباس إبراهيم وجبهة النصرة، وأكدت في بيان أن هذه الأنباء عارية عن الصحة جملة وتفصيلا.
وأضاف أن الحوار الذي دعا إليه سعد الحريري عبارة عن لقاء وطني لا يمكن أن يحصل إلا برعاية رئيس الجمهورية، ما يعني أن الأولوية الآن لانتخاب رئيس يقود سفينة الحوار بين الجميع، معتبرا أن أي حوار مباشر وثنائي بين تيار المستقبل وحزب الله غير مقبول بعد كل الجرائم التي ارتكبها الحزب وإيران والنظام السوري بحق لبنان وسوريا. وأكد أن الشرط الوحيد الذي يجب أن يتم وضعه في أي حوار بين حزب الله والمستقبل هو انتخاب رئيس بأسرع وقت.
ولفت المرعبي إلى أن هناك محورا إقليميا تقوده إيران يريد السيطرة على المنطقة ويتباهى بالسيطرة على عدة عواصم عربية فكيف يمكن محاورته، متهما حزب الله وطهران والنظام السوري بالوقوف خلف الاغتيالات التي طالت شهداء الأرز.
من جهته، أفاد الوزير السابق إبراهيم نجار، أنه ضد التمديد ومع إجراء الانتخابات حتى لو كانت هناك أماكن يستحيل إجراؤها فيها، لافتا إلى أن العراق وسوريا أجريتا انتخابات. واتهم حزب الله بالتورط في سوريا، وأنه سوف يندم على ذلك.
من جهة أخرى، نفت مديرية الأمن العام اللبناني ما نشرته صحيفة لبنانية تابعة لحزب الله عن وجود لقاءات سرية بين عباس إبراهيم وجبهة النصرة، وأكدت في بيان أن هذه الأنباء عارية عن الصحة جملة وتفصيلا.