مازالت دورة الخليج تستأثر باهتمام الإعلاميات الخليجيات اللائي عبرن عن سعادتهن بهذه التظاهرة التي تركت أثرا إيجابيا على جميع الرياضيين والمتابعين لكرة القدم في المنطقة، وشددت عدد من المذيعات السعوديات على أهمية التعاطي مع هذا الحدث على نحو يليق بمضيف البطولة والمشاركين فيها، ولفتوا إلى أن الحدث كان ولازال محط اهتمام شعبي واسع رغم انحصار الدورة في 8 منتخبات فقط.
وأطلقن لأنفسهن العنان للتشجيع وتعزيز ثقافة المؤازرة من خارج الميدان بأسلوب حضاري بعيدا عن التعصب الرياضي.
تقول الإعلامية والمذيعة في التلفزيون السعودي فدوى الطيار بالنسبة لي يبدو الحدث مثريا للعقول الناشئة التي أصبح من الضروري تكريس مفهوم التنافس الشريف لديهم، واليوم نحن نآزر المنتخب السعودي بالتشجيع والدعم المعنوي عبر كافة وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي وهذا ما يمكن أن نقوم به، ومضت تقول كأس الخليج يوحد أفراد الأسرة حول التلفزيون لدعم الأخضر، ومن أجل متابعة المباريات وهي فرصة لتعزيز ثقافة التشجيع بعيدا عن التعصب الرياضي فنحن مع المباريات التي تشهد «اللعب الجيد وفق المهارات الرياضية العالية ونأمل أن يتوج منتخب الوطن الغالي بكأس ببطولة الخليج لمرة رابعة».
وتصف الإعلامية الرياضية في قناة بي إن سبورت إبتسام الحبيل من الجميل أن تحتضن بلدي تظاهرة رياضية على هذا النحو، وتضيف قائلة رغم أنني أقيم خارج أرض الوطن لظروفي العملية، إلا أن حبي لوطني ودعمي له لن يتوقف وحنيني عادة ما يظهر في مثل هذه المواقف.
وتواصل الحديث رغم أنني دخلت المجال الإعلامي الرياضي صدفة إلا أنني وجدت نفسي فيه، جعلني هذا التنافس أكثر أحب هذا المجال أكثر ولكن دون تعصب، نحن نؤمن أن الخليج كيان واحد وشعوبه أمة واحدة ومتماسكة تجمعهم البطولات ولا تفرقهم.
أما التشكيلية ريم الديني فتقول أنا متابعة جدا للدورة وأتمنى أن يوفق منتخبنا للحصول على هذه البطولة خصوصاً أنه يحظى بوجود نجوم مميزة تملك الخبرة والمهارة ولا ينقصها سوى التوفيق.
وذكرت عبير العنزي «أخصائية إعلان» أنها تتواجد في قلب العاصمة خصيصاً من أجل هذا الحدث وقدمت من المنطقة الشرقية لكي تستمتع وتؤازر الأخضر، وتأمل العنزي أن تكون مشاركة المرأة رياضياً أكثر فاعلية في مثل هذه الدورات الرياضية عبر عدة قنوات أخرى.
وأطلقن لأنفسهن العنان للتشجيع وتعزيز ثقافة المؤازرة من خارج الميدان بأسلوب حضاري بعيدا عن التعصب الرياضي.
تقول الإعلامية والمذيعة في التلفزيون السعودي فدوى الطيار بالنسبة لي يبدو الحدث مثريا للعقول الناشئة التي أصبح من الضروري تكريس مفهوم التنافس الشريف لديهم، واليوم نحن نآزر المنتخب السعودي بالتشجيع والدعم المعنوي عبر كافة وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي وهذا ما يمكن أن نقوم به، ومضت تقول كأس الخليج يوحد أفراد الأسرة حول التلفزيون لدعم الأخضر، ومن أجل متابعة المباريات وهي فرصة لتعزيز ثقافة التشجيع بعيدا عن التعصب الرياضي فنحن مع المباريات التي تشهد «اللعب الجيد وفق المهارات الرياضية العالية ونأمل أن يتوج منتخب الوطن الغالي بكأس ببطولة الخليج لمرة رابعة».
وتصف الإعلامية الرياضية في قناة بي إن سبورت إبتسام الحبيل من الجميل أن تحتضن بلدي تظاهرة رياضية على هذا النحو، وتضيف قائلة رغم أنني أقيم خارج أرض الوطن لظروفي العملية، إلا أن حبي لوطني ودعمي له لن يتوقف وحنيني عادة ما يظهر في مثل هذه المواقف.
وتواصل الحديث رغم أنني دخلت المجال الإعلامي الرياضي صدفة إلا أنني وجدت نفسي فيه، جعلني هذا التنافس أكثر أحب هذا المجال أكثر ولكن دون تعصب، نحن نؤمن أن الخليج كيان واحد وشعوبه أمة واحدة ومتماسكة تجمعهم البطولات ولا تفرقهم.
أما التشكيلية ريم الديني فتقول أنا متابعة جدا للدورة وأتمنى أن يوفق منتخبنا للحصول على هذه البطولة خصوصاً أنه يحظى بوجود نجوم مميزة تملك الخبرة والمهارة ولا ينقصها سوى التوفيق.
وذكرت عبير العنزي «أخصائية إعلان» أنها تتواجد في قلب العاصمة خصيصاً من أجل هذا الحدث وقدمت من المنطقة الشرقية لكي تستمتع وتؤازر الأخضر، وتأمل العنزي أن تكون مشاركة المرأة رياضياً أكثر فاعلية في مثل هذه الدورات الرياضية عبر عدة قنوات أخرى.