فاز الفيلم الإيـراني «ملبورن» للمخرجة نيما جاويدي بجائزة أفضل فيلم في الدورة السادسة والثلاثين لمهـرجان القاهرة السينمائي الدولي الذي اختتم أمس.
وفاز المصري خالد أبو النجا بجائزة أفضل ممثل عن الفيلم الفلسطيني «عيون الحرمية» كما فازت الفرنسية أديل هاملين بجائزة أفضل ممثلة عن فيلم «الحب من أول صراع».
وذهبت جائزة أفضل إخراج لليونانية مارجريتا ماندا عن فيلم «إلى الأبد». وأقيم حفل الختام عند سفح الأهرامات بحضور عدد كبير من نجوم وصناع «الفن السابع» في مصر والوطن العربي ومختلف قارات العالم..
وكان المهرجان قد انطلق في التاسع من نوفمبر بمشاركة أكثر من 150 فيلما من 50 دولة ضمن 12 قسما بعضها ظهـر للمرة الأولى في المهرجان الذي كان مخصصا من قبل للأفلام الروائية فقط.
ومن الأجواء السينمائية السعودية التي خيمت على كواليس المهرجان تلك الخطوات التي بدأها المخرج السينمائي السعودي ممدوح سالم الذي عكف على عمل لقاءات واجتماعات يومية، من خلال برنامج يومي يلتقي فيه مع عدد من صناع السينما العالميين، وذلك بهدف التحضير لعدد من المشاريع السينمائية القادمة.
وكان ممدوح أنهى مؤخرا الفيلم السينمائي الجديد «صقر الجزيرة»، والذي رصد من خلاله حقبة تاريخية ماضية منذ دخول الملك عبدالعزيز ــ رحمه الله ــ إلى الرياض، والأحداث المصاحبة لذلك، إلى أن سطرت المملكة العربية السعودية أروع المنجزات النهضوية في فترة وجيزة، وقد جسد ذلك في 16 دقيقة فيلمية في صورة موجزة ورائعة لتلك الأحداث التي بدأها الملك عبدالعزيز، لتحقق المزيد من ملامح البطولات، لتستمر هذه المنجزات في عموم أرجاء مناطق ومحافظات المملكة، وفي ظل تتابع ملوك المملكة (أبناء الملك عبدالعزيز)، ليبرز ملامح تلك الحقبات المتلاحقة حين قدم نبذة موجزة عن منجزات الملك سعود وتنامي أركان الدولة والتطور في الكثير من المنشآت التي تحققت في عهده، وعهد الملك فيصل وحضور المملكة وقوة شوكتها داخليا وخارجيا، وعهد الملك خالد والطفرة التنموية التي شهدتها تلك الفترة، وعهد الملك فهد وقدرته على مواصلة مسيرة النجاح ــ رحمهم الله ــ إلى أن يمنح المشاهد رؤية لحاضر المملكة والمنجزات التي تحققت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
وفاز المصري خالد أبو النجا بجائزة أفضل ممثل عن الفيلم الفلسطيني «عيون الحرمية» كما فازت الفرنسية أديل هاملين بجائزة أفضل ممثلة عن فيلم «الحب من أول صراع».
وذهبت جائزة أفضل إخراج لليونانية مارجريتا ماندا عن فيلم «إلى الأبد». وأقيم حفل الختام عند سفح الأهرامات بحضور عدد كبير من نجوم وصناع «الفن السابع» في مصر والوطن العربي ومختلف قارات العالم..
وكان المهرجان قد انطلق في التاسع من نوفمبر بمشاركة أكثر من 150 فيلما من 50 دولة ضمن 12 قسما بعضها ظهـر للمرة الأولى في المهرجان الذي كان مخصصا من قبل للأفلام الروائية فقط.
ومن الأجواء السينمائية السعودية التي خيمت على كواليس المهرجان تلك الخطوات التي بدأها المخرج السينمائي السعودي ممدوح سالم الذي عكف على عمل لقاءات واجتماعات يومية، من خلال برنامج يومي يلتقي فيه مع عدد من صناع السينما العالميين، وذلك بهدف التحضير لعدد من المشاريع السينمائية القادمة.
وكان ممدوح أنهى مؤخرا الفيلم السينمائي الجديد «صقر الجزيرة»، والذي رصد من خلاله حقبة تاريخية ماضية منذ دخول الملك عبدالعزيز ــ رحمه الله ــ إلى الرياض، والأحداث المصاحبة لذلك، إلى أن سطرت المملكة العربية السعودية أروع المنجزات النهضوية في فترة وجيزة، وقد جسد ذلك في 16 دقيقة فيلمية في صورة موجزة ورائعة لتلك الأحداث التي بدأها الملك عبدالعزيز، لتحقق المزيد من ملامح البطولات، لتستمر هذه المنجزات في عموم أرجاء مناطق ومحافظات المملكة، وفي ظل تتابع ملوك المملكة (أبناء الملك عبدالعزيز)، ليبرز ملامح تلك الحقبات المتلاحقة حين قدم نبذة موجزة عن منجزات الملك سعود وتنامي أركان الدولة والتطور في الكثير من المنشآت التي تحققت في عهده، وعهد الملك فيصل وحضور المملكة وقوة شوكتها داخليا وخارجيا، وعهد الملك خالد والطفرة التنموية التي شهدتها تلك الفترة، وعهد الملك فهد وقدرته على مواصلة مسيرة النجاح ــ رحمهم الله ــ إلى أن يمنح المشاهد رؤية لحاضر المملكة والمنجزات التي تحققت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.