يضع عابرو طريق الكعكية في العاصمة المقدسة أيديهم على قلوبهم بجوار لوحة إرشادية تابعة لأمانة العاصمة المقدسة؛ نظرا لأنها آيلة للسقوط، مؤكدين أن اللوحة ربما تتهاوى على رؤوس المارة في أي لحظة، متوقعين ــ في الوقت نفسه ــ سقوطها على إحدى المركبات، خصوصا أن وضعها يزداد سوءا يوما بعد الآخر بعد أعمال الهدم والتطوير في المنطقة، مطالبين الجهات المختصة بالتدخل لاقتلاعها وإنهاء حالة الخوف والقلق التي يعيشونها.
وأوضح عمران فاروق أن اللوحة عبارة عن موقع إرشادي وضعته أمانة العاصمة المقدسة لمنع استمرار ظاهرة غسيل المركبات في تلك المنطقة، كونها اشتهرت بتواجد العمالة المخالفة وامتهانهم مهنة غسيل السيارات في الشارع، مشيرا إلى أن ميلان اللوحة يزداد بتعاقب الأيام، ما أثار مخاوف سالكي الطريق ودفعهم إلى وضع أياديهم على صدورهم لحظة المرور بجانبها خشية سقوطها عليهم، لافتا إلى أنهم لا يعرفون من يقاضون في حال تسببت تلك اللوحة في أضرار لهم.
وأفاد بأن مرتادي الطريق باتوا يترقبون اللحظة التي تسقط فيها اللوحة على أحدهم، متمنيا إنهاء المخاوف التي تعتريهم منه في أسرع وقت. وأضاف أن اللوحة تثير مخاوف مستخدمي الطريق بعد أن أصبحت قريبا من السقوط، مطالبا باقتلاعها سريعا من الشارع الذي عرف بحركته النشطة واقترابه من الدائري الثالث، خصوصا أن الشارع الذي يحتضن اللوحة مكتظ بالعابرين بشكل مستمر يوميا.
من جانبه، شدد أحمد محمد على أهمية تدخل الجهات المختصة للتوصل إلى حلول، بالتخلص من تلك اللوحة المتهالكة وإنشاء لوحة مضيئة أخرى في الحي بدلا من تلك التي تبث الرعب في نفوس العابرين.
إلى ذلك، طالب عدد من مرتادي الطريق بتدخل الجهة المسؤولة وإرسال فرقة ميدانية لمتابعة الحال وإنهاء المعاناة مع اللوحة المائلة.
وأوضح عمران فاروق أن اللوحة عبارة عن موقع إرشادي وضعته أمانة العاصمة المقدسة لمنع استمرار ظاهرة غسيل المركبات في تلك المنطقة، كونها اشتهرت بتواجد العمالة المخالفة وامتهانهم مهنة غسيل السيارات في الشارع، مشيرا إلى أن ميلان اللوحة يزداد بتعاقب الأيام، ما أثار مخاوف سالكي الطريق ودفعهم إلى وضع أياديهم على صدورهم لحظة المرور بجانبها خشية سقوطها عليهم، لافتا إلى أنهم لا يعرفون من يقاضون في حال تسببت تلك اللوحة في أضرار لهم.
وأفاد بأن مرتادي الطريق باتوا يترقبون اللحظة التي تسقط فيها اللوحة على أحدهم، متمنيا إنهاء المخاوف التي تعتريهم منه في أسرع وقت. وأضاف أن اللوحة تثير مخاوف مستخدمي الطريق بعد أن أصبحت قريبا من السقوط، مطالبا باقتلاعها سريعا من الشارع الذي عرف بحركته النشطة واقترابه من الدائري الثالث، خصوصا أن الشارع الذي يحتضن اللوحة مكتظ بالعابرين بشكل مستمر يوميا.
من جانبه، شدد أحمد محمد على أهمية تدخل الجهات المختصة للتوصل إلى حلول، بالتخلص من تلك اللوحة المتهالكة وإنشاء لوحة مضيئة أخرى في الحي بدلا من تلك التي تبث الرعب في نفوس العابرين.
إلى ذلك، طالب عدد من مرتادي الطريق بتدخل الجهة المسؤولة وإرسال فرقة ميدانية لمتابعة الحال وإنهاء المعاناة مع اللوحة المائلة.