أكدت اللجنة الأمنية العليا اليمنية تمكن قوات مكافحة الإرهاب في منطقة حجر الصيعر بمحافظة حضرموت جنوب شرق اليمن أمس من الإفراج عن ثماني رهائن، ستة منهم يمنيون وسعودي وإثيوبي بعد اختطافهم من قبل تنظيم القاعدة، مبينة بأن العملية أسفرت عن مقتل سبعة من الخاطفين.
وأشار المصدر إلى انه أصيب خلال تنفيذ هذه العملية أحد أفراد قوات مكافحة الإرهاب بجروح طفيفة، مبينا بأن من بين المفرج عنهم خليل أحمد صالح المخلافي الذي اختطفته العناصر الإرهابية من محافظة البيضاء 13 يونيو الماضي. من جهة آخرى، كشف مصدر يمني مطلع لـ«عكاظ»، أن الرئيس السابق علي عبدالله صالح أصبح موقنا بتغييره ولهذا يعمل جاهدا للالتفاف على كل المساعي ومحاولة مواجهة الضغوطات باشتراطات ترشيح نجله أحمد علي عبدالله صالح لرئاسة الحزب وليس الرئيس عبدربه منصور هادي. وأوضحت المصادر، أن هناك مساع تبذل لتقريب وجهات النظر بين القيادات الجنوبية والرئيس السابق علي عبدالله صالح حيال الأوضاع في ظل وجود ضغوطات دولية عليه لمغادرة الحزب. وأشارت المصادر، إلى أن مسألة عقد دورة تكميلية للدورة السابعة (السابقة) أصبح واردا لكن العمل يجري لتجاوز بعض الإشكاليات التي يختلقها صالح تارة بضرورة السماح لنجله لخوض انتخابات رئاسة الحزب وضرورة إلغاء أحد شروط الحوار الوطني المتعلق بعدم السماح لأي عسكري بالترشح لرئاسة اليمن إلا بعد عشرة أعوام في محاولة لإيجاد منفذ لنجله للوصول إلى كرسي الرئاسة.
بالمقابل، علمت «عكاظ» من مصادر سياسية، أن الأمم المتحدة والدول الراعية للمبادرة الخليجية تجري تحركاتها للبدء بتنفيذ اتفاقية السلم والشراكة وسحب كامل مظاهر التسلح المنتشرة بالعاصمة صنعاء بالزي المدني، مبينة أن تلك التحركات الدولية قوبلت بالفوضى من بعض الجهات.
وأشار المصدر إلى انه أصيب خلال تنفيذ هذه العملية أحد أفراد قوات مكافحة الإرهاب بجروح طفيفة، مبينا بأن من بين المفرج عنهم خليل أحمد صالح المخلافي الذي اختطفته العناصر الإرهابية من محافظة البيضاء 13 يونيو الماضي. من جهة آخرى، كشف مصدر يمني مطلع لـ«عكاظ»، أن الرئيس السابق علي عبدالله صالح أصبح موقنا بتغييره ولهذا يعمل جاهدا للالتفاف على كل المساعي ومحاولة مواجهة الضغوطات باشتراطات ترشيح نجله أحمد علي عبدالله صالح لرئاسة الحزب وليس الرئيس عبدربه منصور هادي. وأوضحت المصادر، أن هناك مساع تبذل لتقريب وجهات النظر بين القيادات الجنوبية والرئيس السابق علي عبدالله صالح حيال الأوضاع في ظل وجود ضغوطات دولية عليه لمغادرة الحزب. وأشارت المصادر، إلى أن مسألة عقد دورة تكميلية للدورة السابعة (السابقة) أصبح واردا لكن العمل يجري لتجاوز بعض الإشكاليات التي يختلقها صالح تارة بضرورة السماح لنجله لخوض انتخابات رئاسة الحزب وضرورة إلغاء أحد شروط الحوار الوطني المتعلق بعدم السماح لأي عسكري بالترشح لرئاسة اليمن إلا بعد عشرة أعوام في محاولة لإيجاد منفذ لنجله للوصول إلى كرسي الرئاسة.
بالمقابل، علمت «عكاظ» من مصادر سياسية، أن الأمم المتحدة والدول الراعية للمبادرة الخليجية تجري تحركاتها للبدء بتنفيذ اتفاقية السلم والشراكة وسحب كامل مظاهر التسلح المنتشرة بالعاصمة صنعاء بالزي المدني، مبينة أن تلك التحركات الدولية قوبلت بالفوضى من بعض الجهات.