من بقالة صغيرة منزوية في حي الصفا استطاع الشاب محمد حسين الثقبي الانطلاق في عالم التجارة وتحقيق حلم عمره في إنشاء شركة للاستيراد والتصدير في جمهورية مصر العربية.
يقول الثقبي: فكرة التجارة كانت تراودني منذ فترة طويلة وكنت أحلم بتأسيس وامتلاك شركة خاصة منذ تخرجي من الثانوية العامة إلا أن ظروفي المادية كانت صعبة في حينها فالتحقت بالسلك العسكري وبعد ثلاثة أعوام قدمت استقالتي رغبة في بدء عملي الخاص فقمت باستئجار بقالة صغيرة لم تتجاوز مساحتها الثلاثين مترا مربعا حتى استطعت الآن تأسيس الشركة وإدارة 20 موظفا في الوقت الراهن.
وأضاف: طبيعة عمل الشركة هو استيراد وتصدير ولكن يغلب على عمل الاستيراد التسويق والمتابعة الدائمة لمتطلبات السوق وكان من أهم أسرار النجاح عدم التوجه لمجال واحد بحيث كان عمل الشركة تلبية متطلبات السوق في مجالات متعددة وأيضا الشركة مهتمة بتطوير السوق حيث يكون التطوير في كل المجالات المتاحة والتقليدية بطريقة غير مسبوقة بالسوق وهذا ما يحتاجه المجتمع التطوير في مجالات متعددة ومواكبة العصر بل قاعدتنا بالشركة مسابقة العصر وليس مواكبته فقط.
وعن طموحاته المستقبلية ذكر أنه يطمح لافتتاح المزيد من الفروع للشركة وتطويرها بشكل يساعدها على تجاوز المنافسين، لافتا إلى أن الشركة الآن تكتسب أرباحا 20% ولكن من المأمول أن تتضاعف النسبة والطريق أمامنا صعب وطويل ونحتاج لمزيد من السنوات كي نثبت قدرتنا على المنافسة.
وبالنسبة لرأس المال الذي بدأ به تجارته قال: بدأت المشروع بمبلغ ستين ألف ريال فقط وخسرت 30% بداية ولله الحمد تم تجاوز ذلك والآن ربحيتنا تتجاوز ألفا بالمية من رأس المال ولكن رسالتي لكل شاب يفكر في إنشاء مشروع وشركة أن يبعد خوف الخسارة التي هي العائق الأول في نظري لجميع الشباب ولكن أنصح إخواني بالقليل من المغامرة والكثير من التخطيط والاجتهاد بداية أي مشروع تواجه مصاعب عديدة ولكن بالإصرار والعزيمة يمكن تجاوزها والتغلب عليها وتحقيق الأحالام والتطلعات المختلفة.
يقول الثقبي: فكرة التجارة كانت تراودني منذ فترة طويلة وكنت أحلم بتأسيس وامتلاك شركة خاصة منذ تخرجي من الثانوية العامة إلا أن ظروفي المادية كانت صعبة في حينها فالتحقت بالسلك العسكري وبعد ثلاثة أعوام قدمت استقالتي رغبة في بدء عملي الخاص فقمت باستئجار بقالة صغيرة لم تتجاوز مساحتها الثلاثين مترا مربعا حتى استطعت الآن تأسيس الشركة وإدارة 20 موظفا في الوقت الراهن.
وأضاف: طبيعة عمل الشركة هو استيراد وتصدير ولكن يغلب على عمل الاستيراد التسويق والمتابعة الدائمة لمتطلبات السوق وكان من أهم أسرار النجاح عدم التوجه لمجال واحد بحيث كان عمل الشركة تلبية متطلبات السوق في مجالات متعددة وأيضا الشركة مهتمة بتطوير السوق حيث يكون التطوير في كل المجالات المتاحة والتقليدية بطريقة غير مسبوقة بالسوق وهذا ما يحتاجه المجتمع التطوير في مجالات متعددة ومواكبة العصر بل قاعدتنا بالشركة مسابقة العصر وليس مواكبته فقط.
وعن طموحاته المستقبلية ذكر أنه يطمح لافتتاح المزيد من الفروع للشركة وتطويرها بشكل يساعدها على تجاوز المنافسين، لافتا إلى أن الشركة الآن تكتسب أرباحا 20% ولكن من المأمول أن تتضاعف النسبة والطريق أمامنا صعب وطويل ونحتاج لمزيد من السنوات كي نثبت قدرتنا على المنافسة.
وبالنسبة لرأس المال الذي بدأ به تجارته قال: بدأت المشروع بمبلغ ستين ألف ريال فقط وخسرت 30% بداية ولله الحمد تم تجاوز ذلك والآن ربحيتنا تتجاوز ألفا بالمية من رأس المال ولكن رسالتي لكل شاب يفكر في إنشاء مشروع وشركة أن يبعد خوف الخسارة التي هي العائق الأول في نظري لجميع الشباب ولكن أنصح إخواني بالقليل من المغامرة والكثير من التخطيط والاجتهاد بداية أي مشروع تواجه مصاعب عديدة ولكن بالإصرار والعزيمة يمكن تجاوزها والتغلب عليها وتحقيق الأحالام والتطلعات المختلفة.