انطلق صباح أمس، الأولمبياد الثقافي بجامعة الملك خالد في أبها تحت شعار «سباق المبدعين» والذي يشارك فيه طلاب وطالبات الجامعة المنتظمين في مرحلتي البكالوريوس، والدبلوم ويتضمن (16) مجالا مختلفا هي القرآن الكريم، السنة النبوية، المسابقة الثقافية إضافة إلى الإلقاء والأوبريت الإنشادي، المساجلة الشعرية مع الشعر الفصيح والنبطي كذلك الأفلام الوثائقية والرسم التشكيلي والكاريكاتيري والتصوير الفوتوغرافي والتشكيلي والفن الرقمي «التصاميم»، الخط العربي والخدمة المجتمعية، ويحق لكل طالب المشاركة في مجالين منها كحد أعلى للمشاركات.
ويهدف الأولمبياد إلى اكتشاف مواهب الطلاب والطالبات، بالإضافة إلى توفير بيئة تنافسية رائدة تحقق لهم التطوير، وتضعهم على المسار الصحيح في كيفية العمل على إبراز مواهبهم، وفق ضوابط ولوائح معينة تمتاز بالسلاسة، وتشمل كافة الجوانب الإبداعية مع المصداقية في احتساب النقاط والتي تم شرحها ضمن إعلانات المنافسة لكل برنامج أو نشاط من أنشطة الأولمبياد.
من جهته، أوضح عميد شؤون الطلاب بجامعة الملك خالد الدكتور مريع آل هباش، أن للمنافسة الشريفة أثرا كبيرا في اكتشاف المواهب وتطويرها، وإبرازها في جو مثير، وقال: «العمادة أطلقت هذا الأولمبياد وسعت إلى تنويع مجالاته من أجل استيعاب شريحة كبيرة من الطلاب والطالبات والاهتمام بتنمية وتطوير وتقويم مواهبهم الإبداعية وصنفت على 16 مجالا تنافسيا».
يذكر أن المنافسات تختتم غدا بتتويج الفائزين بدرع مدير جامعة الملك خالد.
ويهدف الأولمبياد إلى اكتشاف مواهب الطلاب والطالبات، بالإضافة إلى توفير بيئة تنافسية رائدة تحقق لهم التطوير، وتضعهم على المسار الصحيح في كيفية العمل على إبراز مواهبهم، وفق ضوابط ولوائح معينة تمتاز بالسلاسة، وتشمل كافة الجوانب الإبداعية مع المصداقية في احتساب النقاط والتي تم شرحها ضمن إعلانات المنافسة لكل برنامج أو نشاط من أنشطة الأولمبياد.
من جهته، أوضح عميد شؤون الطلاب بجامعة الملك خالد الدكتور مريع آل هباش، أن للمنافسة الشريفة أثرا كبيرا في اكتشاف المواهب وتطويرها، وإبرازها في جو مثير، وقال: «العمادة أطلقت هذا الأولمبياد وسعت إلى تنويع مجالاته من أجل استيعاب شريحة كبيرة من الطلاب والطالبات والاهتمام بتنمية وتطوير وتقويم مواهبهم الإبداعية وصنفت على 16 مجالا تنافسيا».
يذكر أن المنافسات تختتم غدا بتتويج الفائزين بدرع مدير جامعة الملك خالد.