غيب الموت، فجر أمس، الفريق محمد بن رجا الحربي نائب مدير الأمن العام سابقا، وأديت الصلاة عليه عصرا في مسجد الراجحي في الرياض.
ويتقبل أبناؤه إبراهيم، أحمد، عمرو، نبيل، رجا، ونايف، العزاء بمنزله الكائن في شارع التخصصي بالرياض خلف مبنى «مدن»، وعلى جوال ابنه عمرو ( 0552112212).
ويعد الفقيد من أبرز رجال الأمن في السنوات الماضية، إذ عمل في الإدارة العامة للمرور لسنوات طويلة ووفر لها الكثير من الإمكانيات على مستوى مناطق المملكة، ثم اختير مديرا لشرطة المنطقة الشرقية، ثم عمل قائدا لقوات أمن الحج ونال ثقة المسؤولين، ثم اختير نائبا لمدير الأمن العام حتى تقاعده، ويعتبر الحربي مدرسة للأعمال المرورية والأمنية.
وعبر عدد من أصدقاء الفقيد عن حزنهم العميق لرحيله الذي اعتبروه خسارة، معددين كثيرا من مناقبة الحميدة، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
وذكر الزميل الإعلامي خالد الحسيني العديد من الذكريات والمواقف الجميلة التي جمعته بالفقيد، منها حينما كان مديرا لمكتب صحيفة الرياض بمكة المكرمة، منها أن الفقيد بعث بخطة سير من الرياض عبر البريد إلى مكتب الصحيفة بمكة لنشرها.
وبين الحسيني أن الراحل كان ــ آنذاك ــ يتواصل معه حتى ساعات متأخرة من الليل لاستشارة المسؤولين بالداخلية في إجازتها، وكان يحرص على التواصل مع الإعلاميين والتحدث للصحف بكل شفافية، مشيرا إلى أن الفقيد الحربي كان يتمتع بالأخلاق الفاضلة، ويقابل الناس بالابتسامة، ويعمل في الميدان أكثر من 18 ساعة، خصوصا في موسم الحج ــ وفقا للذين عملوا معه، وكان يعد مدرسة في العمل الأمني.
وأكد الحسيني أن الراحل الحربي كان يحظى بحب وتقدير الجميع، وكان يحرص على التواصل مع الجميع برسائله الأسبوعية عبر الهاتف وفي الأعياد، والحضور في المناسبات الاجتماعية، وأصدقاؤه الذين عملوا معه هم: اللواء منصور التركي، اللواء متقاعد إبراهيم الميمان، اللواء متقاعد يحيى الزايدي، اللواء متقاعد محمد الحارثي، العميد متقاعد عبدالحميد فراش، العميد متقاعد عبدالله رمضاني.
ويتقبل أبناؤه إبراهيم، أحمد، عمرو، نبيل، رجا، ونايف، العزاء بمنزله الكائن في شارع التخصصي بالرياض خلف مبنى «مدن»، وعلى جوال ابنه عمرو ( 0552112212).
ويعد الفقيد من أبرز رجال الأمن في السنوات الماضية، إذ عمل في الإدارة العامة للمرور لسنوات طويلة ووفر لها الكثير من الإمكانيات على مستوى مناطق المملكة، ثم اختير مديرا لشرطة المنطقة الشرقية، ثم عمل قائدا لقوات أمن الحج ونال ثقة المسؤولين، ثم اختير نائبا لمدير الأمن العام حتى تقاعده، ويعتبر الحربي مدرسة للأعمال المرورية والأمنية.
وعبر عدد من أصدقاء الفقيد عن حزنهم العميق لرحيله الذي اعتبروه خسارة، معددين كثيرا من مناقبة الحميدة، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
وذكر الزميل الإعلامي خالد الحسيني العديد من الذكريات والمواقف الجميلة التي جمعته بالفقيد، منها حينما كان مديرا لمكتب صحيفة الرياض بمكة المكرمة، منها أن الفقيد بعث بخطة سير من الرياض عبر البريد إلى مكتب الصحيفة بمكة لنشرها.
وبين الحسيني أن الراحل كان ــ آنذاك ــ يتواصل معه حتى ساعات متأخرة من الليل لاستشارة المسؤولين بالداخلية في إجازتها، وكان يحرص على التواصل مع الإعلاميين والتحدث للصحف بكل شفافية، مشيرا إلى أن الفقيد الحربي كان يتمتع بالأخلاق الفاضلة، ويقابل الناس بالابتسامة، ويعمل في الميدان أكثر من 18 ساعة، خصوصا في موسم الحج ــ وفقا للذين عملوا معه، وكان يعد مدرسة في العمل الأمني.
وأكد الحسيني أن الراحل الحربي كان يحظى بحب وتقدير الجميع، وكان يحرص على التواصل مع الجميع برسائله الأسبوعية عبر الهاتف وفي الأعياد، والحضور في المناسبات الاجتماعية، وأصدقاؤه الذين عملوا معه هم: اللواء منصور التركي، اللواء متقاعد إبراهيم الميمان، اللواء متقاعد يحيى الزايدي، اللواء متقاعد محمد الحارثي، العميد متقاعد عبدالحميد فراش، العميد متقاعد عبدالله رمضاني.