أكد مدير مركز الدمام الإقليمي للجامعة العربية المفتوحة الدكتور سامر بن سليمان الحماد حرص الجامعة لأن تكون مصدرا للتعليم المفتوح في المملكة، من خلال التركيز على التميز بجودة المنهج، وكفاءة نموذج التشغيل، وتوظيف أعلى مستويات التقنية ضمن مؤسسة متعددة الخدمات.
وبين الحماد أنه للوصول إلى ذلك الهدف تعمل الجامعة على تكريس كل الطاقات في التنفيذ الفعال للبرامج الدراسية، والحفاظ على معايير الجودة المحلية والعالمية، والالتزام بتحقيق هذه المهمة كمؤسسة تعليمية لخدمة الطالب، مشيرا إلى اعتماد شهادات الجامعة من قبل وزارة التعليم العالي وديوان الخدمة المدينة في المملكة، وبالتالي فإن المستقبل يبدو واعدا أمام خريجي الجامعة.
وأعطى الحماد نبذة عن الجامعة وقال انها «مشروع عربي تعليمي غير ربحي، يهدف الى إتاحة فرص متابعة التعليم الجامعي أمام الحاصلين على شهادة الثانوية من كافة شرائح المجتمع، بغض النظر عن العمر أو الجنس او الديانة بأكثر من 73 جنسية».
وأوضح أن الفضل في فكرة إنشاء الجامعة يعود بعد الله إلى صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز الذي شملها برعايته الكريمة تحت مظلة برنامج الخليج العربي للتنمية (اجفند)، واستمر سموه بدعم فكرة هذا المشروع ماديا ومعنويا حتى ترجم إلى واقع ملموس تجلى في افتتاح أبواب الجامعة العربية المفتوحة للدراسين كمرحلة أولى في أكتوبر 2002 في ثلاثة فروع في دولة الكويت ولبنان والأردن، اضيف لها ثلاثة فروع أخرى في العام 2003 في البحرين ومصر والمملكة، اما الفرع السابع فقد تم افتتاحه في سلطنة عمان في فبراير 2008 كمرحلة، ثالثة تلاها افتتاح فرع السودان في العام 2013، ما أثمر عن 30 ألف طالب (عدد طلبة الجامعة العربية المفتوحة اليوم في فروعها الثمانية)، مؤكدا أن الجامعة تسعى لرفد أسواق العمل بالكوادر والكفاءات المؤهلة.
وبين الحماد أنه للوصول إلى ذلك الهدف تعمل الجامعة على تكريس كل الطاقات في التنفيذ الفعال للبرامج الدراسية، والحفاظ على معايير الجودة المحلية والعالمية، والالتزام بتحقيق هذه المهمة كمؤسسة تعليمية لخدمة الطالب، مشيرا إلى اعتماد شهادات الجامعة من قبل وزارة التعليم العالي وديوان الخدمة المدينة في المملكة، وبالتالي فإن المستقبل يبدو واعدا أمام خريجي الجامعة.
وأعطى الحماد نبذة عن الجامعة وقال انها «مشروع عربي تعليمي غير ربحي، يهدف الى إتاحة فرص متابعة التعليم الجامعي أمام الحاصلين على شهادة الثانوية من كافة شرائح المجتمع، بغض النظر عن العمر أو الجنس او الديانة بأكثر من 73 جنسية».
وأوضح أن الفضل في فكرة إنشاء الجامعة يعود بعد الله إلى صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز الذي شملها برعايته الكريمة تحت مظلة برنامج الخليج العربي للتنمية (اجفند)، واستمر سموه بدعم فكرة هذا المشروع ماديا ومعنويا حتى ترجم إلى واقع ملموس تجلى في افتتاح أبواب الجامعة العربية المفتوحة للدراسين كمرحلة أولى في أكتوبر 2002 في ثلاثة فروع في دولة الكويت ولبنان والأردن، اضيف لها ثلاثة فروع أخرى في العام 2003 في البحرين ومصر والمملكة، اما الفرع السابع فقد تم افتتاحه في سلطنة عمان في فبراير 2008 كمرحلة، ثالثة تلاها افتتاح فرع السودان في العام 2013، ما أثمر عن 30 ألف طالب (عدد طلبة الجامعة العربية المفتوحة اليوم في فروعها الثمانية)، مؤكدا أن الجامعة تسعى لرفد أسواق العمل بالكوادر والكفاءات المؤهلة.