خاضت عبير أفغاني غمار الأزياء النسائية بتصميم فستان زفافها الذي أعجب المدعوات ومنح العروس دفعة معنوية كبرى للإبداع في مجال تصميم الأزياء النسائية الراقية.
تقول عبير بعد حصولي على درجة البكالوريوس من جامعة الملك عبدالعزيز في جدة، حاولت أن أصقل مهاراتي في التصميم ما جعلني أعيش أجمل لحظات حياتي ممسكة بالقلم والمرسام لتجهيز تصميماتي التي كان أولها فستان زفافي الذي أصررت على تصميمه بنفسي كوني عاشقة للأزياء ومبدعة في تصميمها. وأضافت يكمن سر نجاحي في دعم زوجي وأولادي وأسرتي الذين وقفوا إلى جواري في كافة خطواتي ما جعلني أقضي 15 عاما في مجال تصميم الأزياء الذي احترفته بشكل كبير، مشيرة إلى اعتماد تصاميمها على الأقمشة الراقية والفخمة التي تصمم أغلبها بنفسها لتشعر بالتميز ولتمنح أزياءها طابع الفخامة التي كانت عليها أزياء العصور الوسطى. وذكرت أن أفضل جزء لديها في التصميم هو عند اللقاء بالعميلة وأشرح لها عن هدفي بإظهار قوامها بشكل جميل وليس إظهار الفستان على حساب القوام. وعن أبرز أهدافها المستقبلية قالت عبير هدفي أكيد سيكون مماثلا لغيري من المصممات وهو النجاح والعالمية ولكن قبل العالمية أن أكون خدمت بلادي من خلال استثمار الأيدي السعودية الماهرة في إنشاء مصنع لتصميم الأقمشة الراقية والمطرزة يدويا لما يزيد من قيمتها المعنوية والمادية والتي تتماشى مع ذوقنا كسعوديات حيث إن إنشاء مثل هذا المصنع سيخدم شريحة كبيرة في المجتمع هذا حلمي وأسعى لتحقيقه.
ودعت إلى إزالة جميع العراقيل التي تواجه رائدات الأعمال وصاحبات المشاريع الصغيرة والمتوسطة، فالوقت الطويل الذي تأخذه تأشيرات دخول العاملات يشكل عائقا كبيرا ضد استقدام عمالة ماهرة ويؤدي لتعطل الكثير من المشاريع، الأمر الذي ينعكس بشكل سلبي على جميع الأعمال.
تقول عبير بعد حصولي على درجة البكالوريوس من جامعة الملك عبدالعزيز في جدة، حاولت أن أصقل مهاراتي في التصميم ما جعلني أعيش أجمل لحظات حياتي ممسكة بالقلم والمرسام لتجهيز تصميماتي التي كان أولها فستان زفافي الذي أصررت على تصميمه بنفسي كوني عاشقة للأزياء ومبدعة في تصميمها. وأضافت يكمن سر نجاحي في دعم زوجي وأولادي وأسرتي الذين وقفوا إلى جواري في كافة خطواتي ما جعلني أقضي 15 عاما في مجال تصميم الأزياء الذي احترفته بشكل كبير، مشيرة إلى اعتماد تصاميمها على الأقمشة الراقية والفخمة التي تصمم أغلبها بنفسها لتشعر بالتميز ولتمنح أزياءها طابع الفخامة التي كانت عليها أزياء العصور الوسطى. وذكرت أن أفضل جزء لديها في التصميم هو عند اللقاء بالعميلة وأشرح لها عن هدفي بإظهار قوامها بشكل جميل وليس إظهار الفستان على حساب القوام. وعن أبرز أهدافها المستقبلية قالت عبير هدفي أكيد سيكون مماثلا لغيري من المصممات وهو النجاح والعالمية ولكن قبل العالمية أن أكون خدمت بلادي من خلال استثمار الأيدي السعودية الماهرة في إنشاء مصنع لتصميم الأقمشة الراقية والمطرزة يدويا لما يزيد من قيمتها المعنوية والمادية والتي تتماشى مع ذوقنا كسعوديات حيث إن إنشاء مثل هذا المصنع سيخدم شريحة كبيرة في المجتمع هذا حلمي وأسعى لتحقيقه.
ودعت إلى إزالة جميع العراقيل التي تواجه رائدات الأعمال وصاحبات المشاريع الصغيرة والمتوسطة، فالوقت الطويل الذي تأخذه تأشيرات دخول العاملات يشكل عائقا كبيرا ضد استقدام عمالة ماهرة ويؤدي لتعطل الكثير من المشاريع، الأمر الذي ينعكس بشكل سلبي على جميع الأعمال.