في إطار التعاون المشترك بين جامعتي الباحة وجازان، زار المشرف العام على وحدة مكافحة المخدرات بجامعة الباحة الدكتور بندر الزهراني، مركز أبحاث المؤثرات العقلية بجامعة جازان، للتعرف على الخطوات التي قامت بها الأخيرة لتأسيس مركز متخصص في أبحاث المؤثرات العقلية، والذي يصنف من أبرز المراكز الوطنية البحثية الواعدة في مجال علاج الإدمان ويحظى بدعم مباشر من قبل إدارة جامعة جازان وأمانة مراكز التميز البحثي بوزارة التعليم العالي.
وشهد برنامج الزيارة اجتماعا مطولا برئاسة عميد البحث العلمي ومدير مركز أبحاث المؤثرات العقلية بجامعة جازان الدكتور رشاد السنوسي، وحضور جميع أعضاء اللجنة العلمية ووحدة خدمة المجتمع والتدريب المستمر بالمركز، بالإضافة إلى مديري إدارة التوجيه والإرشاد بإدارة التربية والتعليم بمنطقة جازان، تناول شرحا مفصلا على مراحل تأسيس المركز وخطته الاستراتيجية وأبرز إنجازاته البحثية وبرامجه التدريبة وأنشطته التثقيفية التي نفذها في السنوات الثلاث الماضية
وبين الدكتور بندر الزهراني أن هذه الزيارة تأتي تحقيقا للخطة الاستراتيجية لوحدة مكافحة المخدرات بجامعة الباحة، وذلك لتطوير مخرجاتها البحثية وتوسيع دائرة خدماتها الاجتماعية التي تنصب بالدرجة الأولى في صالح المنطقة، من خلال رفع مستوى التثقيف الصحي لدى مجتمع أبنائها الطلاب من آفة المخدرات والإدمان، موضحا أن طلاب الجامعة يعدون اللبنة الأساسية لبناء مجتمع المنطقة الذي تعول عليهم مستقبلا الكثير من التطلعات وتعلق عليهم الكثير من الآمال لخدمة منطقتهم وجعلهم كوادر بناءة تسهم بشكل كبير في إسراع عجلتها التنموية وجعلها في مصاف المناطق الوطنية المتحضرة والمتقدمة.
وشهد برنامج الزيارة اجتماعا مطولا برئاسة عميد البحث العلمي ومدير مركز أبحاث المؤثرات العقلية بجامعة جازان الدكتور رشاد السنوسي، وحضور جميع أعضاء اللجنة العلمية ووحدة خدمة المجتمع والتدريب المستمر بالمركز، بالإضافة إلى مديري إدارة التوجيه والإرشاد بإدارة التربية والتعليم بمنطقة جازان، تناول شرحا مفصلا على مراحل تأسيس المركز وخطته الاستراتيجية وأبرز إنجازاته البحثية وبرامجه التدريبة وأنشطته التثقيفية التي نفذها في السنوات الثلاث الماضية
وبين الدكتور بندر الزهراني أن هذه الزيارة تأتي تحقيقا للخطة الاستراتيجية لوحدة مكافحة المخدرات بجامعة الباحة، وذلك لتطوير مخرجاتها البحثية وتوسيع دائرة خدماتها الاجتماعية التي تنصب بالدرجة الأولى في صالح المنطقة، من خلال رفع مستوى التثقيف الصحي لدى مجتمع أبنائها الطلاب من آفة المخدرات والإدمان، موضحا أن طلاب الجامعة يعدون اللبنة الأساسية لبناء مجتمع المنطقة الذي تعول عليهم مستقبلا الكثير من التطلعات وتعلق عليهم الكثير من الآمال لخدمة منطقتهم وجعلهم كوادر بناءة تسهم بشكل كبير في إسراع عجلتها التنموية وجعلها في مصاف المناطق الوطنية المتحضرة والمتقدمة.