بحث أمين عام هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي إحسان بن صالح طيب مع وزير الإعلام الباكستاني السابق وعضو مجلس الشيوخ حالياً في باكستان محمد علي دوراني، تعزيز علاقات الهيئة مع منظمات المجتمع المدني بباكستان.
ورحب الأمين العام للهيئة بالوفد الباكستاني وأشار إلى أن الهيئة تتحمل على عاتقها الكثير من المسؤوليات الجسام تجاه الشعوب الفقيرة، لاسيما أنها بعد الله سبحانه وتعالى تلقى اهتماماً ودعماً من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده وولي وولي عهده.
من جانبه أكد الوزير الباكستاني على المواقف الإنسانية العظيمة للهيئة في بلاده وما تبذلها من جهود في مساعدة الأيتام والأرامل والمطلقات والمسنين والمعاقين ومؤازرتها لشعب بلاده في كل أوقات الكوارث، واستشهد في ذلك بالوقفات العظيمة للهيئة إبان الفيضانات التي اجتاحت إقليم (السند) والتي أدت لانهيار 500 ألف منزل.
يذكر أن الهيئة وقفت مع الشعب الباكستاني إبان ما أصابها قبل عدة سنوات وذلك استجابة لنداء خادم الحرمين الشريفين، وهرعت إلى هناك لإغاثة المتضررين في بعض القرى والمدن الباكستانية وقدمت (17) ألف سلة غذائية احتوت على كميات كبيرة من الدقيق والأرز والعدس والسكر والحليب والشاي والزيت والتمور، بجانب كميات أخرى من الأدوية والعقاقير والبطاطين و(400) خيمة استفاد منها حوالي (5) آلاف أسرة من الأسر المنكوبة.
ورحب الأمين العام للهيئة بالوفد الباكستاني وأشار إلى أن الهيئة تتحمل على عاتقها الكثير من المسؤوليات الجسام تجاه الشعوب الفقيرة، لاسيما أنها بعد الله سبحانه وتعالى تلقى اهتماماً ودعماً من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده وولي وولي عهده.
من جانبه أكد الوزير الباكستاني على المواقف الإنسانية العظيمة للهيئة في بلاده وما تبذلها من جهود في مساعدة الأيتام والأرامل والمطلقات والمسنين والمعاقين ومؤازرتها لشعب بلاده في كل أوقات الكوارث، واستشهد في ذلك بالوقفات العظيمة للهيئة إبان الفيضانات التي اجتاحت إقليم (السند) والتي أدت لانهيار 500 ألف منزل.
يذكر أن الهيئة وقفت مع الشعب الباكستاني إبان ما أصابها قبل عدة سنوات وذلك استجابة لنداء خادم الحرمين الشريفين، وهرعت إلى هناك لإغاثة المتضررين في بعض القرى والمدن الباكستانية وقدمت (17) ألف سلة غذائية احتوت على كميات كبيرة من الدقيق والأرز والعدس والسكر والحليب والشاي والزيت والتمور، بجانب كميات أخرى من الأدوية والعقاقير والبطاطين و(400) خيمة استفاد منها حوالي (5) آلاف أسرة من الأسر المنكوبة.