أجمع عدد من المسؤولين والمختصين على ارتياحهم بما عكسته أرقام الميزانية العامة للدولة والتي تعكس اهتمام الدولة لتحقيق المزيد من المشاريع التنموية لتلبية احتياجات المواطنين في كافة المجالات، مؤكدين أن التنامي في أرقام الميزاينة في سنوات شهدت تقلبات اقتصادية وسياسية وأمنية يعكس السياسة الحكيمة التي تنتهجها الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ وسمو ولي عهده الأمين.
ويرى عضو المجلس الأعلى للقضاء الشيخ محمد أمين مرداد، أن الميزانية التي أعلنتها الدولة جاءت لتؤكد الواقع المتين للاقتصاد السعودي واستمرار نمو عجلة التنمية والتطوير واستمرار الدولة في خططها وبرامجها التنموية بما يرقى إلى طموحات ولاة الأمر وتلبية احتياجات المواطنين لتوفير سبل العيش الكريم للمواطن والحفاظ على ثروات ومقدرات هذا الوطن.
وقال إحسان طيب أمين عام هيئة الإغاثة الإسلامية، إن الميزاينة الجديدة للعام الجديد جاءت لتترجم قوة ومتانة الاقتصاد السعودي الذي ينموا عاما بعد آخر، مشيرا إلى أن الميزانية راعت استكمال وتنفيذ كافة المشاريع الحيوية وأكدت أرقامها أن الدولة تنفق بسخاء من أجل تحقيق المزيد من النمو والتنمية.
وأوضح رجل الأعمال سليمان الجابري أن الميزانية الجديدة ستحقق المزيد من الخير والنماء لهذا الوطن الغالي ورفاهية الشعب السعودي لأنها تعتبر الأضخم في ظل المتغيرات وانخفاض أسعار البترول، معتبرا اعتماد الميزانية لمبالغ لتنفيذ مشاريع تنموية جديدة عملاقة سوف يساهم في دفع عجلة نمو الاقتصاد الوطني وتعزيز مسيرة التنمية الشاملة في البلاد.
وفي ذات السياق، ذكر أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات عبدالإله الشريف، أن الميزانية اهتمت بالجوانب التي تتعلق بحياة المواطن من حيث التعليم والصحة والشأن الاجتماعي وغير ذلك من المجالات التي تجعل المواطن يعيش حياة كريمة، وهذا ماتؤكد عليه القيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ.
واعتبر د. ماجد قاروب عضو مجلس المحامين المستشارين في وزارة العدل، أن الميزانية الجديدة أكدت أن هذه البلاد تنعم بقيادة حكيمة واعية تتميز برؤية ثاقبة بعيدة المدى، مما جعلها تنجح في التعاطي مع المتغيرات الاقتصادية المحلية والدولية وتتجاوز كل الأزمات والتحديات بكفاءة واقتدار بما يحفظ التوازن في الإنفاق الحكومي وعدم التأثير السلبي على خطط التنمية الشاملة.
من جهته، قال عبدالله آل طاوي مدير عام الشؤون الاجتماعية في منطقة مكة المكرمة، إن الميزانية عكست الأداء القوي للمملكة الذي يجعلها في موقف قوي لمواجهة المخاطر والأزمات التي ظلت تخيم على الاقتصاد العالمي، لينعكس ذلك إيجابيا على حياة المواطن في جميع المجالات.
إلى ذلك، نوهت بيان زهران المحامية والقانونية المعروفة، إلى أن الميزانية تزداد فيها المصروفات عاما بعد عام وهو الأمر الذي يعكس متانة الاقتصاد، مؤكدة أن هناك اهتماما بتحسين وتطوير البنية التحتية وتدشين المزيد من المشاريع الكبرى في كافة المجالات، فضلا عن التوسع في توظيف النساء وإيجاد برامج لهن من خلال برامج التدريب والتعليم.
ويرى عضو المجلس الأعلى للقضاء الشيخ محمد أمين مرداد، أن الميزانية التي أعلنتها الدولة جاءت لتؤكد الواقع المتين للاقتصاد السعودي واستمرار نمو عجلة التنمية والتطوير واستمرار الدولة في خططها وبرامجها التنموية بما يرقى إلى طموحات ولاة الأمر وتلبية احتياجات المواطنين لتوفير سبل العيش الكريم للمواطن والحفاظ على ثروات ومقدرات هذا الوطن.
وقال إحسان طيب أمين عام هيئة الإغاثة الإسلامية، إن الميزاينة الجديدة للعام الجديد جاءت لتترجم قوة ومتانة الاقتصاد السعودي الذي ينموا عاما بعد آخر، مشيرا إلى أن الميزانية راعت استكمال وتنفيذ كافة المشاريع الحيوية وأكدت أرقامها أن الدولة تنفق بسخاء من أجل تحقيق المزيد من النمو والتنمية.
وأوضح رجل الأعمال سليمان الجابري أن الميزانية الجديدة ستحقق المزيد من الخير والنماء لهذا الوطن الغالي ورفاهية الشعب السعودي لأنها تعتبر الأضخم في ظل المتغيرات وانخفاض أسعار البترول، معتبرا اعتماد الميزانية لمبالغ لتنفيذ مشاريع تنموية جديدة عملاقة سوف يساهم في دفع عجلة نمو الاقتصاد الوطني وتعزيز مسيرة التنمية الشاملة في البلاد.
وفي ذات السياق، ذكر أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات عبدالإله الشريف، أن الميزانية اهتمت بالجوانب التي تتعلق بحياة المواطن من حيث التعليم والصحة والشأن الاجتماعي وغير ذلك من المجالات التي تجعل المواطن يعيش حياة كريمة، وهذا ماتؤكد عليه القيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ.
واعتبر د. ماجد قاروب عضو مجلس المحامين المستشارين في وزارة العدل، أن الميزانية الجديدة أكدت أن هذه البلاد تنعم بقيادة حكيمة واعية تتميز برؤية ثاقبة بعيدة المدى، مما جعلها تنجح في التعاطي مع المتغيرات الاقتصادية المحلية والدولية وتتجاوز كل الأزمات والتحديات بكفاءة واقتدار بما يحفظ التوازن في الإنفاق الحكومي وعدم التأثير السلبي على خطط التنمية الشاملة.
من جهته، قال عبدالله آل طاوي مدير عام الشؤون الاجتماعية في منطقة مكة المكرمة، إن الميزانية عكست الأداء القوي للمملكة الذي يجعلها في موقف قوي لمواجهة المخاطر والأزمات التي ظلت تخيم على الاقتصاد العالمي، لينعكس ذلك إيجابيا على حياة المواطن في جميع المجالات.
إلى ذلك، نوهت بيان زهران المحامية والقانونية المعروفة، إلى أن الميزانية تزداد فيها المصروفات عاما بعد عام وهو الأمر الذي يعكس متانة الاقتصاد، مؤكدة أن هناك اهتماما بتحسين وتطوير البنية التحتية وتدشين المزيد من المشاريع الكبرى في كافة المجالات، فضلا عن التوسع في توظيف النساء وإيجاد برامج لهن من خلال برامج التدريب والتعليم.