استقطب مهرجان «صحتي ثروتي» الذي تنظمه اللجنة الصحية التابعة للجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بمحافظة القطيف في مجمع القطيف سيتي مول أكثر من 300 عائلة. ويهدف المهرجان الذي يختتم مساء اليوم السبت إلى تعريف المجتمع بالعادات الصحية السليمة، إضافة إلى نشر الوعي الصحي وتعزيز الممارسات الحياتية الصحية. ويتضمن عددا من الأركان منها ركن الفحص الحيوي لقياس السكر والضغط للزوار، وركن الاستشارات. وشمل المهرجان ركن العلاج الطبيعي والتأهيل الطبي للأطفال واللاعبين، والذي يقدم النصائح في علاج حالات آلام العمود الفقري والانزلاق الغضروفي، وتأهيل مرضى الأعصاب والشلل الدماغي.
وقالت أخصائية العلاج الطبيعي والتأهيل الطبي نور السنان إن العديد من الحالات هي بين سن 35 و50 سنة والتي تعالج بعد عملية التقييم، حيث يقوم الأخصائي بالتمارين المناسبة للمريض، وهي تمارين علاجية يستخدم فيها بعض الأجهزة الكهربائية الخاصة، بالإضافة إلى أجهزة أخرى متخصصة في شد الفقرات القطنية ومعالجة الانزلاق الغضروفي. وقالت الأخصائية ولاء الجامع المتواجدة بركن الإنعاش الرئوي وطب الطوارئ إن الهدف من الركن هو توعية المجتمع عن كيفية طلب المساعدة والإسعاف، وذلك بهدف حفظ حياة الإنسان المصاب وإزالة المخاوف التي تواجه الناس عند التعامل مع شخص فاقد للوعي. ونوهت الأخصائية ليلي آل درويش بأن هناك أساسيات للإنعاش الرئوي التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار، كالتأكد من سلامة المكان المتواجد فيه المصاب، وكذلك التأكد من وعي المصاب وتفقد حركة الصدر للتأكد من التنفس للشخص المصاب.
وذكرت الأخصائية النفسية والاجتماعية ماجدة سلامة التي تتواجد بركن العيادة النفسية والسلوكية أن الحالات النفسية والسلوكية التي تزور الركن تختلف من حيث نوعها وتشخيصها وطريقة التعامل معها وليس كلها مريضة نفسيا.
وقالت أخصائية العلاج الطبيعي والتأهيل الطبي نور السنان إن العديد من الحالات هي بين سن 35 و50 سنة والتي تعالج بعد عملية التقييم، حيث يقوم الأخصائي بالتمارين المناسبة للمريض، وهي تمارين علاجية يستخدم فيها بعض الأجهزة الكهربائية الخاصة، بالإضافة إلى أجهزة أخرى متخصصة في شد الفقرات القطنية ومعالجة الانزلاق الغضروفي. وقالت الأخصائية ولاء الجامع المتواجدة بركن الإنعاش الرئوي وطب الطوارئ إن الهدف من الركن هو توعية المجتمع عن كيفية طلب المساعدة والإسعاف، وذلك بهدف حفظ حياة الإنسان المصاب وإزالة المخاوف التي تواجه الناس عند التعامل مع شخص فاقد للوعي. ونوهت الأخصائية ليلي آل درويش بأن هناك أساسيات للإنعاش الرئوي التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار، كالتأكد من سلامة المكان المتواجد فيه المصاب، وكذلك التأكد من وعي المصاب وتفقد حركة الصدر للتأكد من التنفس للشخص المصاب.
وذكرت الأخصائية النفسية والاجتماعية ماجدة سلامة التي تتواجد بركن العيادة النفسية والسلوكية أن الحالات النفسية والسلوكية التي تزور الركن تختلف من حيث نوعها وتشخيصها وطريقة التعامل معها وليس كلها مريضة نفسيا.